باحث: أكثر من نموذج للطاقة المتجددة بمؤتمر الابتكار في صناعة التحلية
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أكد الباحث في الطاقة المتجددة م. أحمد الغامدي، أنه يوجد أكثر من نموذج للطاقة المتجددة في مؤتمر الابتكار في صناعة التحلية.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» ان كل نموذج يعبر عن حل معين للطاقة المتجددة والطاقات النظيفة.
ولفت الغامدي إلى استخدام الحلول الفنية والتقنية لدمج الطاقة أو استخدام الطاقة البديلة في عمليات التحلية للمساعدة في التحول إلى الطاقة النظيفة والمتجددة.
وأوضح أنه تم عرض الكثير من التقنيات، منها تقنيات استرجاع الطاقة، وأخرى تخص الطاقة المتجددة وتطوير وتحسين في عمليات التحلية.
فيديو | باحث في الطاقة المتجددة م. أحمد الغامدي: لدينا أكثر من نموذج للطاقة المتجددة في مؤتمر الابتكار في صناعة التحلية#النشرة_الأولى#الإخبارية pic.twitter.com/DASoX2rnAo
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 3, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: للطاقة المتجددة
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تتراجع في مؤشر حماية المناخ
تراجع تصنيف ألمانيا في مجال حماية المناخ بشكل طفيف على المستوى الدولي.
واحتلت ألمانيا المرتبة رقم 16 في المؤشر السنوي، والذي تم عرضه خلال مؤتمر المناخ "كوب 29" في باكو بأذربيجان، الأربعاء، والذي يتم إعداده من قبل منظمتي "جيرمان ووتش" و"معهد نيو كلايمات" البيئيتين، أي بتراجع مركزين مقارنة بالعام الماضي.
وأوضح المؤلف الرئيسي لتقرير مؤشر حماية المناخ، يان بورك، من منظمة "جيرمان ووتش" أن أسباب ذلك تعود إلى "مجالات المشاكل" المتمثلة في مجالي النقل والمباني اللذين يشهدان تباطؤا شديدا في التحول إلى الأنظمة الكهربائية.
في المقابل، لفت بورك إلى أن ألمانيا أحرزت تقدمًا في مجال التوسع في مصادر الطاقة المتجددة، لكن هذا التقدم اقتصر عمليًا على مزيج الكهرباء فقط.
وباحتلالها المركز الـ16، صارت ألمانيا تُضَنَّف ال ن ضمن فئة "متوسط" بدلاً من "جيد" في مجال حماية المناخ، في حين أن ست دول من الاتحاد الأوروبي حققت نتائج أفضل في هذا المجال.
كما نوه مؤشر حماية المناخ إلى أن التحول الكهربي والطاقات المتجددة تسير "بقوة على المسار السريع" في كل الدول تقريبا التي تنبعث منها كميات كبيرة من الغازات الدفيئة الضارة بالمناخ، لكن هذا لم يدفع بعد سوى عدد قليل من الدول إلى التخلي بشكل حاسم عن مصادر الطاقة الأحفورية، لا سيما الغاز.
ومع ذلك، يبدو أن ذروة الانبعاثات العالمية باتت قريبة.