“شكرا أستاذي”..هكذا ستُكرم وزارة التربية الأساتذة في يومهم العالمي
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أمرت وزارة التربية الوطنية، الاحتفاء باليوم العالمي للمعلم الذي يصادف الخامس اكتوبر من كل سنة. من خلال تكليف التلاميذ بتكريم الأساتذة. عبر رسائل شكر وهذا يوم الخميس بعد أداء النشيد الوطني. لتقوية الرابط بين الاستاذ والتلاميذ.
وتتمحور الاحتفالات باستقبال الأساتذة بكلمة شكر و عرفان، صبيحة يوم الخميس بعد رفع العلم في الساحة.
كما تتخلل الإحتفالات معرض من إنجاز التلاميذ في إطار تكريم الأساتذة. وتنظيم مسابقة لأحسن عمل أدبي أو فني من قبل التلاميذ موجه إلى الأساتذة.
وتحتفي وزارة التربية الوطنية، باليوم العالمي للمعلم اعترافا بالمجهودات الجبارة التي يؤديها الأساتذة في الأطوار التعليمية الثلاث. في بناء جيل واعي ومتعلم.
وكان رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. قد أكد في العديد من المرات على ضرورة إعطاء القيمة للمعلم. من خلال مراجعة القانون الأساسي الخاص بالأساتذة قبل نهاية السنة الجارية.
وسيحمل القانون الأساسي العديد من التحفيزات للأساتذة. في مختلف الأطوار خاصة ما تعلق برفع الأجور وتحسين القدرة الشرائية.
كما استفاد الأساتذة هذه السنة من تخفيض في الحجم الساعي. بالنسبة للطور الابتدائي وهذا بعد الانشغالات التي تم رفعها في العديد من المرات للوزارة الوصية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“محمية الإمام تركي بن عبدالله” تفعّل اليوم العالمي للحياة الفطرية وتعزز الوعي البيئي
فعّلت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، أنشطتها التوعوية؛ لتعزيز أهمية الحفاظ على التنوع البيئي وحماية الحياة الفطرية، وذلك احتفاءً باليوم العالمي للحياة الفطرية، الذي يوافق الثالث من مارس كل عام.
وأوضحت المحمية عبر منصاتها الرقمية، التزامها باستخدام أحدث التقنيات لضمان بيئة فطرية آمنة مستدامة، من خلال إعادة توطين الكائنات، والحفاظ على النباتات والحيوانات والسعي لتحقيق التوازن البيئي، لافتة النظر إلى أن حماية مقدرات البيئة وتعزيز استدامتها يتطلب تضافر الجهود وتكامل الأدوار بين جميع الجهات المعنية، وأن الحياة الفطرية تمثل كنزًا طبيعيًا يثري البيئة ويسهم في جمال الطبيعة وتوازنها.
ويُعد اليوم العالمي للحياة الفطرية فرصة عالمية للاحتفاء بالتنوع الأحيائي وإبراز أهميته، مما يستدعي تكثيف الجهود لحماية الكائنات الفطرية والحد من الأنشطة الضارة، التي تؤثر سلبًا على البيئة والاقتصاد والمجتمع؛ كما يهدف إلى توعية الأفراد بأهمية النظم البيئية ودورها الأساسي في دعم متطلبات الحياة على كوكب الأرض، تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة وضمان الاستخدام الرشيد للموارد الطبيعية والحد من فقدان التنوع الأحيائي.