حكيم: أؤيد بقوة قرار ترشح السيسي في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أعلن الفنان حكيم دعمه للرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات المقبلة، والتي من المقرر عقدها في بداية ديسمبر المقبل.
وقال حكيم في تصريحات خاصة لـ«الوطن»: «أويد بقوة قرارا ترشح الرئيس عبدالفتاح السيسي، لكي يكمل الإنجازات التى بدأها منذ سنوات»، مضيفا: «لا بد من أن نحيي الرئيس على اتخاذه قرار الترشح لاستكمال تلك الإنجازات».
وأعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة خلال كلمته بمؤتمر «حكاية وطن» الذي اختتم فعالياته بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك تلبية لنداء الشعب.
وشهدت ميادين مصر احتفالات واسعة بمجرد إعلان الرئيس السيسي عن ترشحه للانتخابات الرئاسية، وللاحتفال بذكرى مرور 50 عاما على انتصارات أكتوبر المجيدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حكيم الفنان حكيم الرئيس السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
هل حسم الاطار التنسيقي أمره بالدخول بالانتخابات البرلمانية بقائمة واحدة؟
بغداد اليوم - بغداد
كشف القيادي في الاطار التنسيقي علي الفتلاوي، اليوم الاثنين (3 اذار 2025)، حقيقية حسم قوى الاطار قرار دخولها في الانتخابات البرلمانية بقائمة انتخابية واحدة.
وقال الفتلاوي، لـ"بغداد اليوم"، إن "قوى الاطار التنسيقي حتى هذه الساعة لم تحسم أمرها بشأن دخولها بقائمة انتخابية واحدة خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة، او اكثر من قائمة، فحسم هذا الملف مازال مبكراً، وهناك مناقشات وحوارات بخصوصه مازالت قائمة".
وبين أنه "حتى اذا دخلت قوى الاطار التنسيقي بأكثر من قائمة انتخابية، فهذا لن يؤثر على تماسك الاطار واكيد سوف يلتحم مجددا ما بعد الانتخابات، فهذا الاطار هو ليس تحالف سياسي او انتخابي بل هو اطار لتنسيق المواقف ذات البعد الوطني والاستراتيجي، وهو سيبقى متواجد وبقوة في المشهد السياسي خلال المرحلة المقبلة".
هذا وأكد النائب عن الاطار التنسيقي مختار الموسوي، يوم الجمعة (31 كانون الثاني 2025)، استمرار الخلافات السياسية بشأن شكل قانون الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وقال الموسوي، لـ"بغداد اليوم"، انه "لغاية الان لا يوجد أي اتفاق او تفاهم بشأن شكل قانون الانتخابات البرلمانية المقبلة، فكل جهة سياسية لديها رؤية تختلف عن الأخرى، وهذا ما يصعب الاتفاق على شكل القانون، واستمرار هذا الخلاف، سيدفع نحو الإبقاء على القانون دون أي تعديل".
وبين ان "هناك أطرافا سياسية مختلفة تدفع نحو التعديل من اجل تحقيق مكاسب انتخابية لها، مقابل ذلك أيضا هناك جهات سياسية لا تريد التعديل، ولهذا لا اتفاق سياسي، والأيام المقبلة، سوف تشهد اجتماعات مكثفة بخصوص هذا الملف، بعد الانتهاء من قضية تعديل قانون الموازنة وتمرير بعض القوانين المهمة المعلقة منذ فترة طويلة".