رجل أعمال إماراتي يرد على اقتراحه للسيسي حول الكلية الحربية المصرية
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
رد رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، على الأنباء المتداولة حول اقتراحه على الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نقل الكلية الحربية وتطوير المنطقة المحيطة بها.
وقال الحبتور في منشور له على موقع "إكس": "مع احترامي الشديد للصحافة والصحافيين ككل، ولكن المصداقية أساس في نقل الخبر.
وكان رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، قد تحدث عن أسباب الاستثمارات التي يقوم بها في مصر إلى جانب الاقتراحات المستمرة التي يعلن عنها في هذا السياق، ومن بينها مشروع تطوير طريق صلاح سالم.
وأضاف خلال لقاء مع موقع القاهرة 24، أنه بلا شك عاشق لمصر: محبة لشعب مصر الطيب الكريم الخلوق المثقف.. أنا اقترحت أن الأراضي والكومبندات غير المشغولة التابعة للدولة يتم إزالتها وتدشين مشروعات ضخمة، ولم أتطرق للمقابر وأنا أعلم ما يتحدث فيه الإعلام، هذه المشاريع ستحقق على الأقل 100 مليار دولار سنويا.
وأضاف: الكلية الحربية ينقلوها.. أنا اجتمعت مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وشرحت له الأمر بعد ما قدمت دراسة للحكومة وبعدين اجتمعت مع رئيس الوزراء كل شيء له أولويات هم لديهم أولويات والله يعطيهم الصحة.. يعجبني موضوع الزراعة في مصر وأتابعه وأنا على متن الطائرة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة عبد الفتاح السيسي غوغل Google الکلیة الحربیة
إقرأ أيضاً:
بتوجيهات من الرئيس السيسي.. اتصالات مكثفة لوزير الخارجية مع عدد من نظرائه العرب
في إطار تنسيق المواقف العربية والتشاور بشأن مستجدات القضية الفلسطينية والأوضاع الكارثية في قطاع غزة والضفة الغربية، أجرى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالات مكثفة على مدار الساعات الماضية بتوجيهات من رئيس الجمهورية مع عدد من نظرائه العرب، والتي شملت اتصالات مع وزراء خارجية السعودية والإمارات والكويت وسلطنة عمان والبحرين (الرئيس الحالي للقمة العربية) والأردن والعراق والجزائر وتونس وموريتانيا والسودان.
شهدت الاتصالات تبادل الرؤي حول تطورات أوضاع القضية الفلسطينية، والتأكيد على ثوابت الموقف العربي إزاء القضية الفلسطينية، الرافض لأية إجراءات تستهدف تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، أو تشجيع نقلهم إلى دول أخرى خارج الأراضي الفلسطينية، على ضوء ما تمثله هذه التصورات والأفكار من انتهاك صارخ للقانون الدولي، وتعديًا على الحقوق الفلسطينية وتهدد الأمن والاستقرار في المنطقة وتقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.
كما عكست الاتصالات إجماعًا على ضرورة السعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال المسار العملى الوحيد، والذي يتمثل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لمقررات الشرعية الدولية.
وقد استعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر الرامية لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، ونفاذ المساعدات الإنسانية بوتيرة متسارعة، والمساعي للمضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإزالة الركام وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من غزة، مشددًا على دعم مصر للحقوق المشروعة غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني.
تم التوافق بين الوزراء العرب على تكثيف الاتصالات بينهم خلال الفترة المقبلة واستمرار التشاور والتنسيق مع باقي الوزراء العرب.