بالصور: طليقة وائل كفوري تهدد علناً: لو حكيت رح تكون نهايتك
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
برسالة غامضة، هددت طليقة الفنان اللبناني وائل كفوري، شخصاً ما لم تذكره بشكل صريح، مؤكدة أنها ستكون نهايته.
وكتبت أنجيلا بشارة بالأمس عبر حسابها على "ستوري إنستغرام"، على 3 صور بخلفية سوداء متتالية، "المشكلة.. إذا حكيت.. رح تكون نهايتك".
طليقة وائل كفوري تهددهكما تابعت "سكتت كتير بس المنيح ما بين معك".
اقرأ أيضا.. حقيقة زواج وائل كفوري من حبه الأول بعد فراق 19عاماً
هذه الكلمات المبهمة طرحت الكثير من التساؤلات والتخمينات بين المتابعين، الذي راح بعضهم للقول إنها كانت تقصد طليقها الفنان وائل كفوري أم شخصًا آخر.
وكانت بشارة قد أثارت ضجة بحديثها عن مسألة النفقة التي تحصل عليها كامرأة مطلّقة، منتقدة بعض الإجراءات في حصولها على نفقة ابنتيها.
يذكر أن طليقة وائل كفوري قد أثارت ضجة كبيرة بعد استعراضها قيمة النفقة لابنتيها والسخرية منها لكونها لا تكفي حاجاتهما، وذلك بنشر شيك مصرفي بقيمة 6 ملايين ليرة لبنانية، أيِ ما يعادل 300 دولار أميركي.
ووائل كفوري تزوج من أنجيلا جورج بشارة، أواخر شهر يناير 2011 مدنياً في قبرص، بعد شائعات عدة طالت زواجهما، موضحاً أنه تزوج سراً ولم يعلن زواجه آنذاك لأنه تربى على الخصوصية، لينفصل الثنائي رسمياً قبل نحو 4 سنوات، وتصدرت أخبارهما وسائل الإعلام لما رافقها من ضجة بعدما كشفت زوجته بأنها تعرضت للعنف من قبل الفنان اللبناني خلال علاقتهما الزوجية.
المصدر : وكالة سوا-العربيةالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: وائل کفوری
إقرأ أيضاً:
“حماس”: موافقون على تشكيل لجنة لإدارة غزة على أن تكون محلية كلياً
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قال القيادي في حركة “حماس”، خليل الحية، الأربعاء، إن الحركة وافقت على تشكيل لجنة لإدارة شؤون قطاع غزة، على أن تكون محلية بشكل كامل.
جاء ذلك في مقابلة أجرتها “قناة الأقصى” التابعة لـ “حماس” مع الحية، تطرق خلالها أيضاً إلى مفاوضات تبادل الأسرى مع إسرائيل.
وقال الحية: “الفكرة المطروحة اليوم هي تشكيل لجنة لإدارة قطاع غزة، وهو اقتراح قدمه إخوتنا المصريون، ونحن تعاملنا معه بشكل مسؤول ومتجاوب”
وأضاف: “نحن موافقون على هذا المقترح، ولكن مع شرط أساسي؛ أن تدير هذه اللجنة غزة بشكل محلي كامل، وتشرف على كل الأمور المتعلقة بالحياة اليومية هناك”.
ومطلع نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، استضافت القاهرة اجتماعات بين حركتي فتح و”حماس”، لبحث إنشاء لجنة لإدارة شؤون قطاع غزة، فضلاً عن استمرار جهود التوصل لوقف إطلاق نار بالقطاع.
ونقلت قناة القاهرة الإخبارية، وقتها، عن مصدر مصري تأكيده أن “الاجتماعات شأن فلسطيني خالص، والجهود المصرية هدفها توحيد الصف الفلسطيني والتخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني”.
وأضاف المصدر أن لجنة الإسناد المجتمعي تتبع السلطة الفلسطينية، وتتضمن شخصيات مستقلة، مشيراً إلى أن “فتح” و”حماس” لديهما نظرة إيجابية تجاه التحركات المصرية بشأن تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي، رغم التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية.
وشدد المصدر على أن لجنة الإسناد تصدر بمرسوم رئاسي من الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وتتحمل إدارة قطاع غزة.
ملف تبادل الأسرى
وفي ما يتعلق بمفاوضات تبادل الأسرى بين “حماس” وإسرائيل، قال الحية: “دون وقف الإبادة الإسرائيلية، لا يوجد تبادل أسرى، فهي معادلة مترابطة، ونحن نقول بكل وضوح: نريد أن يتوقف هذا العدوان، ويجب أن يتوقف أولاً لكي يتم أي تبادل للأسرى”.
وتابع: “نحن جاهزون لإبرام وقف إطلاق النار، لكن الأهم وجود إرادة حقيقية لدى الاحتلال”.
وأشار الحية إلى “وجود اتصالات جارية مع الدول والوسطاء (مصر وقطر) لتحريك مفاوضات وقف إطلاق النار”.
وأكد أن “نتنياهو يعرقل أي تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار لأسباب سياسية”.
ويصرّ نتنياهو على السيطرة على محور نتساريم وسط قطاع غزة، ومحور فيلادلفيا، ومعبر رفح بالجنوب، ويرفض وقف الإبادة في القطاع في إطار أي صفقة لتبادل الأسرى، في حين تتمسك “حماس” بانسحاب الجيش الإسرائيلي تماماً.
وتحتجز تل أبيب في سجونها ما لا يقل عن 9 آلاف و500 فلسطيني، وتُقدّر وجود 101 أسير إسرائيلي بغزة، فيما أعلنت “حماس” مقتل عشرات منهم في غارات عشوائية إسرائيلية.
وتتهم عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة والمعارضة نتنياهو برفض إنهاء الحرب والانسحاب من غزة خشية انهيار ائتلافه الحكومي، في ظل تهديد وزراء متطرفين بالانسحاب منه.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل، بدعم أمريكي، حرب “إبادة جماعية” على غزة، أسفرت عن نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
(الأناضول)