كفاراتسخيليا: كبرت وأنا أشاهد ريال مدريد والآن أريد التغلب عليه ولسنا خائفين
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الجورجي كفاراتسخيليا نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي نابولي والذي يعرف بحبه لريال مدريد، إن فريقه لا يخاف ريال مدريد وذلك قبل مواجهة الفريق اليوم الثلاثاء في دوري أبطال أوروبا.
وقال كفاراتسخيليا في تصريحات صحفية :”كبرت وأنا أشاهد مباريات ريال مدريد على شاشات التلفزيون، وأريد التغلب عليهم، ونحن لسنا خائفين”.
وأضاف :”من المستحيل ألا أكون سعيدًا بمواجهة مثل هذه، نحن نواجه ريال مدريد على ملعبنا في دوري أبطال أوروبا”.
ويُذكر أن ريال مدريد يحل ضيفًا على نابولي في المباراة التي يحتضنها ملعب دييغو أرماندو مارادونا في إيطاليا لفض شراكة صدارة المجموعة التي يدخلها الفريقان بحظوظ كبيرة للتأهل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا ريال مدريد نابولي ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
هل يرحل غوارديولا عن مانشستر سيتي بعد نكسة دوري أبطال أوروبا؟
المناطق_متابعات
أثار خروج مانشستر سيتي من دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد، تساؤلات بشأن رحيل محتمل لمدربه بيب غوارديولا.
المدرب الإسباني مدّد عقده حتى 2027، وأكد التزامه مع النادي، رغم أنه لم يستبعد الحديث عن طيّ حقبة في الفريق.
أخبار قد تهمك غوارديولا: أكره “واتساب”.. ولا أطيق “تيك توك” 13 سبتمبر 2024 - 12:02 مساءً غوارديولا: عدم تعويض ألفاريز مجازفة 31 أغسطس 2024 - 11:06 صباحًايأتي ذلك في ظلّ نكسات متلاحقة قوّضت موسم مانشستر سيتي، بعد 21 شهراً على إحرازه ثلاثية تاريخية (الدوري الإنجليزي الممتاز، كأس الاتحاد الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا).
لكن الفريق خرج من دوري الأبطال وكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة، ويحتلّ المركز الرابع في الدوري الإنجليزي، بفارق 17 نقطة عن ليفربول المتصدّر وفقا لـ”الشرق رياضة”.
ويعني ذلك أنه يسعى إلى ضمان مشاركته في المسابقة القارية الموسم المقبل، علماً أنه تأهل لثمن نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي.
صحيفة “ديلي تلغراف” أوردت أن خروج سيتي من دوري الأبطال أمام ريال مدريد، يعني أن النادي لن يبلغ للمرة الأولى ثمن نهائي المسابقة بقيادة غوارديولا.
وذكّرت بمواجهة فينورد على ملعب “الاتحاد” في نوفمبر الماضي، حين أهدر سيتي تقدّمه 3-0 خلال “15 دقيقة مجنونة” بدور المجموعات، مشيرة إلى “قلق” لدى اللاعبين، ليس فقط بسبب أداء الفريق، ولكن أيضاً نتيجة “مظهر بيب غوارديولا”.
خلال المباراة، جرح المدرب الإسباني أنفه بأظافره، وعندما دخل غرفة تبديل الملابس بعد ذلك، “صُدم بعض اللاعبين من مظهره الملطخ” بالدم، بحسب الصحيفة.
ورجّحت أن يكون غوارديولا “حبس نفسه في مكتبه، بحثاً عن عزاء”، مضيفة: “بدا وكأنه لم ينم إلا قليلاً في تلك الليلة”.
في اليوم التالي، أشار موظفون إلى أنه كان “دامع العينين في ملعب التدريب”، وقال لهم: “إنه ليس صباحاً جيداً”.
الصحيفة لم تستغرب “التركيز على غوارديولا”، إذ اعتبرته “أعظم وأنجح مدرب في جيله”. واستدركت أنه أيضاً “شخص يعمل بشراسة تستنزف بوضوح الكثير منه وممّن حوله”.
ولفتت إلى أن ذلك “هو السبب جزئياً في رحيله عن برشلونة” عام 2012، إذ أن “الإجهاد سبّب له مشكلات مزمنة في الظهر”، فأخذ إجازة لعام في نيويورك.
وتابعت أن ذلك “سبّب أيضاً رحيله عن بايرن ميونيخ”، بعد سقوطه ثلاث مرات متتالية في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
وأشارت إلى “دهشة مقرّبين منه، لبقائه في سيتي لفترة طويلة”، نحو 9 سنوات، وتمديد عقده لعامين في نوفمبر الماضي.
وكان ثمة توقّع بتمديده لعام واحد فقط، و”يقول بعضهم إن (غوارديولا) يحتاج إلى استراحة أخرى”، وفق “ديلي تلغراف”.
بيب أصرّ على أنه ليس نادماً على تمديد عقده حتى عام 2027، ونقلت الصحيفة عن مصادر إن “جزءاً من دافعه لفعل ذلك تمثل في تصحيح الأمور مع فريق يحتاج بوضوح إلى إعادة بناء”.
واستدركت: “مع ذلك، فإن الواقع هو أنه إذا ذهب غوارديولا إلى رئيس سيتي خلدون المبارك وطلب الرحيل فوراً، فلن يقف النادي في طريقه. وتجمعه بخلدون علاقة وثيقة”.