جاي لوبيز تعترف بفقدان الأمان والثقة بعد إنجاب ولديها التوأم
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
بعدما أصبح عمر نجليها التوأم 15 عاماً، استرجعت الفنانة جينيفر لوبيز معاناتها، وعدم تصالحها مع جسدها بعد إنجابهما عام 2008، إضافة إلى فقدان الأمان والثقة بأن تعود إلى الشكل المتناسق، الذي كانت عليه قبل الولادة.
جي لو ترجع الفضل في إعادة تقبلها لجسمها يعود إلى مدربتها أندرسون
وجاءت تصريحات "جاي لو" خلال مشاركتها في حفل توزيع جوائز Daytime Beauty Awards، الذي أقيم في لوس أنجليس، أمس الإثنين، وقدمت خلاله إلى مدربتها الشخصية تريسي أندرسون "جائزة الإنجاز المتميز في اللياقة البدنية".
تريسي أندرسون المحفزة الأساسية
ووفقاً لمجلة "بيبول" الأمريكية" التي نقلت تفاصيل الحدث، لفتت لوبيز إلى أن الفضل في قدرتها على إعادة تقبل جسمها وحياتها الجديدة بعد الولادة يعود إلى مدربتها أندرسون.
وذكرت أنها بعد ولادة التوأم ماكسيميليان "ماكس" ديفيد مونيز وإيمي ماريبيل مونيز في عام 2008، وصلت إلى مرحلة من الانهيار، وهي تتابع التغيرات السلبية التي طرأت على جسدها، من تشققات وتمددات.
وتابعت جي لو: "كنت أتابع صوراً وأبكي بحرقة، لكن تريسي ألهمتني وشجعتني على الاحتفال بكل نسخة من جسدي على مر السنين، والاستمرار في الارتقاء مع تغيّر حياتي واحتياجاتي".
وتوجهت بالشكر إلى صديقة مقربة دفعها للقاء تريسي، وهو ما أسفر بعد "وقت غير طويل عن الشعور بالأمان، وبابتعاد شبح عدم اليقين من العودة إلى الجسد السابق عن تفكيري".
وأوضحت أنها راحت تفكّر بشعور الكثير من الأمهات الجديدات بعد الولادة، وتساءلت حول مدى اهتمامهن بمسألة تغيّر أجسامهن بعد الولادة.
يُشار إلى أنه في يناير (كانون الثاني) الماضي، تحدثت لوبيز عن أسلوب الموازنة الذي تعتمده بين حياتها المهنية وبين كونها أماً لتوأم مراهق، بالإضافة إلى أولاد زواجه المثل بن آفليك الثلاثة (فيوليت آن - سيرافينا روز – صموئيل).
وفي تصريح خلال العرض الأول لفيلمها "الأم"، خلال مايو (أيار) الماضي، كشفت أنها تمر بتحديات عائلية كثيرة، لكن تتغلب عليها بفضل وعي الأبناء، وتفهمهم لمهام الأم والأب، ومشقات العمل في عالم هوليوود.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جينيفر لوبيز
إقرأ أيضاً:
ما جدوى التحشيد الكبير الذي تقوم به واشنطن لقواعدها العسكرية في المنطقة ..!
الجديد برس|
كثفت الولايات المتحدة، نشر المزيد من منظومات الدفاع الجوي في الشرق الأوسط.
ويتزامن ذلك مع اشتداد المواجهات مع اليمن وسط توقع مفاجئات خلال الأيام المقبلة.
وكشفت أقمار صناعية رحلات جوية مكثفة لطائرات النقل العسكري الامريكية بين قواعدها في أوروبا والشرق الأوسط وصولا إلى المحيط الهندي.
وتظهر مقاطع الفيديو المتداولة رحلات مكوكية لطائرات النقل العسكري الأمريكي من نوع “سي-17، سي-130 و سي-فايف ام” وبصورة غير مسبوقة .. كما تظهر الصور نقل تلك الطائرات لأنظمة دفاع جوي الأول من نوع “باتريوت –ام أي ام -104” والثاني من نوع ثاد إلى مقر القيادة المركزية للقوات الامريكية في البحرين قبل ان يتم إعادة نقله برا إلى دول خليجية مجاورة.
ونفذت تلك الطائرات، وفق للمصادر، نحو 5 رحلات خلال الساعات الأخيرة فقط.
ومع ان أمريكا سبق وان نشرت عشرات المنظومات الدفاعية في المنطقة خلال الأشهر الأخيرة وسط تصاعد التوترات الإقليمية الا ان توقيت الدفع بالاخيرة يشير إلى تصاعد المخاوف الامريكية من إمكانية توسيع اليمن عملياتها العسكرية خصوصا وانها جاءت بعد يومين فقط على تحذير اطلقه قائد حركة انصار الله عبدالملك الحوثي للدول الخليجية من مغبة الانخراط بالعدوان الأمريكي على اليمن.