بالفيديو.. منسق حملة "2 كفاية": المناطق الأكثر فقرا هي الأعلى بمعدلات الإنجاب
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
قال أحمد يونس، منسق عام برنامج "2 كفاية" بوزارة التضامن الاجتماعي، إن مصر تشهد زيادة سكانية كل عام بمعدل دولة صغيرة، حيث نزيد بمعدل 2.25 إلى 2.5 مليون نسمة سنويًا وربع مليون نسمة سنويًا، وهو ما يعمل على تآكل جهود التنمية التي تقوم بها الدولة.
وأضاف "يونس"، في حواره لبرنامج "8 الصبح"، على فضائية "dmc" اليوم الثلاثاء، أنه كلما زادت معدلات النمو السكاني تتآكل معدلات التنمية، موضحًا أن الزيادة السكانية التي تحدث بشكل سنوي تحتاج لتوفير دعم نقدي وتمويني وفرص عمل للشباب والأجيال القادمة، ودعم أيضًا في التعليم والصحة بشكل كبير لا يمكن استيعابه بسبب الزيادة السكانية كل عام.
وتابع أن مشروع 2 كفاية كان بناء على توجيه من الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ عام 2017، ولضبط النمو السكاني، وتمت دراسة المجتمع حيث وجد أن المناطق الأكثر فقرًا الأعلي معدلات إنجاب، بحسب الإحصائيات، مثل محافظة البحيرة بالوجه البحري و9 محافظات بداية من محافظة الجيزة حتى أسوان، وأسيوط وسوهاج من أعلى المعدلات وجه قبلي.
وأردف، مدير برنامج "2 كفاية" بوزارة التضامن الاجتماعي، أن معدل الإنجاب يقل حاليًا والحكومة تستهدف في عام 2030 أن يصبح لكل أسرة 2.4 طفل أى 24 طفل لكل 10 أسر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة التضامن الاجتماعي مشروع 2 كفاية النمو السكاني دعم نقدي الإنجاب
إقرأ أيضاً:
شرطة أبو ظبي تعزز وعي الطلبة بمخاطر «التنمر»
أبو ظبي: «الخليج»
نفذت مديرية شرطة المناطق الخارجية بشرطة أبو ظبي، ورشة توعوية تثقيفية بشأن مخاطر الإساءة والتنمر لطلبة مدرسة صير بني ياس للشراكات التعليمية في أبو ظبي.
وأكدت الورشة أهمية الاسترشاد بتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، «أم الإمارات» بشأن برنامج «دليل الوقاية من التنمر في المدارس»الذي نفذه المجلس الأعلى للأمومة والطفولة بمدارس وزارة التربية والتعليم.
وقال العميد محمد حسين الخوري، نائب المدير للشؤون الإدارية والعمليات بمديرية شرطة المناطق الخارجية ورئيس فريق الفعاليات والشراكات: إن التنمّر يعد أحد أخطر الظواهر التي باتت منتشرةً وبشكلٍ كبير في العديد من المجتمعات العالميّة، حيث أصبحت هذه الظاهرة منتشرة على جميع مستوى الطبقات الاجتماعية وفي كل مكان سواء في المنزل أو مكان العمل والمدارس.