الإسكندرية في خطر .. توقعات بكارثة تضرب 3 مدن عربية بعد إعصار دانيال «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
فيضان الإسكندرية أو إعصار الإسكندرية .. لم تتعاف المنطقة العربية من الآثار المدمرة التي خلفها إعصار دانيال، الذي ضرب مدينة درنة شرقي ليبيا، إضافة لعدة مدن ساحلية عربية قبل أسابيع محدثا حالة من الفوضى وسقوط عدد من الضحايا حتى جاءت دراسة دولية جرى أعدادها بالتعاون بين جامعتي كاليفورنيا في الولايات المتحدة وميونخ في ألمانيا؛ لتحذر من الضغوط المناخية والبيئية المتزايدة لحدوث فيضان الإسكندرية.
فيضان الإسكندرية
وجاء في الدراسة، إن العالم يواجه موجات حرارية غير مسبوقة، ذلك بالإضافة إلى الانهيارات الأرضية وحرائق الغابات الأكثر دموية حتى الآن، حيث ترسل لنا المناطق القاحلة علامات تحذير، فيما نشرت مؤخرًا سلسلة من الدراسات الجديدة التي تتناول مخاطر التغييرات المناخية المتزايدة في المدن الساحلية بشمال إفريقيا والشرق الأوسط، حيث تقول: "نحن نخسر المعركة ضد التغيرات المناخية التي تهدد الموارد المائية".
اقرأ أيضًا: زيزو إلى العالمية..عملاق ليفربول يطلب نجم الزمالك ومفاجأة تدفعه للرحيل «فيديو جراف»
حفرة ضخمة غامضة تظهر في المغرب على غرار تركيا.. ما القصة؟ «فيديوجراف» «كانت كده بقت كده» .. طفرة في قطاع الكهرباء خلال 10 سنوات من حكم الرئيس السيسي |فيديوجرافللمزيد حول توقعات حدوث إعصار الإسكندرية وغرق الإسكندرية بسبب ضغوط التغير المناخي المتزايد بعد إعصار دانيال الذي ضرب عددا من المدن الفترة الأخيرة شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية إعصار دانيال غرق الإسكندرية إعصار الأسكندرية
إقرأ أيضاً:
بحوث الإنتاج الحيواني: التغيرات المناخية تؤثر سلبا على إنتاجية الحيوانات
أكد مدير معهد "بحوث الإنتاج الحيواني" بوزارة الزراعة الدكتور محمد الشافعي أن التغيرات المناخية تؤثر بشكل مباشر على إنتاجية الحيوان، مثلما تؤثر على الإنسان.
وأوضح الشافعي - في مداخلة هاتفية بالتليفزيون المصري - أن هذه التغيرات لها تأثير كبير على الإنتاج الحيواني الحيوي من ألبان ولحوم، بالإضافة إلى الدواجن.
وأشار إلى أن الحيوانات المستوردة تتأثر أكثر بتلك التغيرات المناخية، لافتا إلى أن السلالات المحلية تمتاز بقدرتها على التحمل للظروف المناخية والأمراض المتوطنة، لكن يعيبها انخفاض إنتاجيتها.
ودعا صغار المربين ممن يمتلكون أعدادا قليلة من الرؤوس لاستخدام مواد عازلة في المباني بدلا من الخرسانة التي تمتص الحرارة، مشددا على أهمية استخدام المواد مثل الخشب والسقف المزدوج أو قش الأرز لتقليل أثر الحرارة على الحيوانات، وطالبهم بعدم تربية الأبقار الأجنبية النقية، نظرا لصعوبة التعامل معها تحت ظروف المناخ الحالية.