تصارع الممثلة الأمريكية جوليا روبرتس من أجل البقاء، في تريلر فيلمها الجديد "اترك العالم خلفك"، من إنتاج الشركة التابعة للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته.

من المقرر طرح الفيلم في السينما يوم 22 نوفمبر المقبل

عرف المخرج سام إسماعيل بإخراجه مسلسل Mr. Robot من بطولة رامي مالك

الفيلم من إنتاج شركة أوباما ومن بطولة جوليا روبرتس

وصفت مجلة "فارايتي" تريلر الفيلم Leave The World Behind بأنه نافذة على "عالم غامض من الرعب، يحوّل عطلة نهاية أسبوع في منزل فاخر ببلدة لونغ آيلاند إلى صراع من أجل البقاء، في مواجهة هلاك محتوم مجهول المصدر".

قصة الفيلم

شرحت نتفليكس، في الفيديو الترويجي الذي نشرته عبر حسابها على يوتيوب، أمس الإثنين قصة الفيلم قائلة: "تنقلب عطلة عائلة (جوليا روبرتس وإيثان هوك) رأساً على عقب، عندما يصل غريبان ليلاً، باحثين عن ملجأ من هجوم إلكتروني قاتل، بالتزامن مع ظهور صديق (كيفن بيكون) مهووس بـ"نظرية المؤامرة الكونية".

وسرعان ما حقق التريلر أكثر من مليوني مشاهدة بعد ساعات من طرحه، وفيما لم تذكر نتفليكس في الشرح المرفق بالفيديو الترويجي موعد عرضه، ذكرت المجلة أنه من المقرر طرحه في السينما يوم 22 نوفمبر (تشرين الثاني)، وعلى نتفليكس يوم 8 ديسمبر (كانون الأول).

مقتبس عن رواية

تم اقتباس الفيلم من رواية تحمل نفس الإسم صدرت عام 2020 للكاتب الأمريكي رومان علام، وحازت إشادات واسعة من نقاد الأدب، حتى تم وصفها بالرواية الآسرة، بسبب حبكتها التي تأسر القارئ حتى إنهائها.
وفي نفس عام إصدارها 2020، وصلت الرواية إلى نهائيات "جائزة الكتاب الوطني"، وحصلت على مرتبة الشرق، وإدراجها ضمن قائمة أفضل 20 رواية للعام.

أول إنتاج درامي لعائلة أوباما

يُعتبر أول إنتاج درامي خيالي لشركة عائلة أوباما الإنتاجية، بعدما ركزت في إنتاجاتها السابقة على برامج الأطفال والأفلام الوثائقية والدراما التاريخية.
تحدث مخرج العمل الأمريكي من أصول مصرية سام إسماعيل، عن الهدف من فيلمه الجديد بالقول: "بعد تفشي جائحة كورونا، ظهرت العديد من الأحداث والكوارث مثل تغير المناخ، وموجة الحر التي شهدناها للتو خلال الصيف، فإن هذا هو المجهول - والخوف منه – ،التي نحاول تصويرها في هذا الفيلم".

واشتهر إسماعيل سابقاً بإخراجه مسلسل Mr. Robot من بطولة رامي مالك، كما قد قدم قبلها Comet الذي كان أول فيلم روائي طويل من إخراجه، ومن المقرر أن يكون Leave The World Behind ثاني فيلم له.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة جوليا روبرتس نتفليكس

إقرأ أيضاً:

حسن إسماعيل: عزيزي البرهان.. الطريق من هنا !!

> صحيح أن السودان قد استفاد من الطقس الدولي الحالي المتمثل في التباعد الاوربي الروسي من جهة واستفاد اكثر من التباعد بين بوتين وبايدن فكسب الفيتو الأخير… ولكن …..
> مسار المصالح الدولية لايمضي في خط مستقيم ولايمشي على اتجاه مصالحنا دائما…
> بعد منتصف يناير القادم سيصبح أكبر متغير دولي قادم هو التقارب الروسي الامريكي من ناحية والتوتر الأوربي الأمريكي( المحدود ) من جهة وانعكاس ذلك على مزيد من التباعد الروسي الاوربي… !!
> وكل هذا يجعلنا نتدرب جيدا ومنذ الآن على لعبة التوقعات!!!

> فروسيا اذا ضمنت أعين ترامب المغمضمة تجاه مايفعله بوتين في أوكرانيا فقد تدفع ثمنا لذلك أن تغمض أعينها تجاه ماتطبخه مطابخ الدولة الأمريكية العميقة تجاه السودان خاصة ( لو ) اصبح ترامب زاهدا في وضع سياسة جديدة تجاه أفريقيا مجملا وهذا إحتمال سيجلب لنا اضرارا كبيرة
> لعبة الاحتمالات الثانية هو أن يُمرر ترامب ماتفعله روسيا في سوريا وفي هذه الحالة ستتثاقل أيدي روسيا عن رفعها لأي فيتو آخر فمصالح روسيا في أوكرانيا وسوريا أهم لها من مصالحها في السودان وهذه أيضا لعبة احتمالات سالبة

> صحيح هنالك لعبة احتمالات ثالثة في مصلحتنا وهو أن تكون ادارة ترامب زاهدة في متابعة يوميات مايحدث في السودان بل وأن تكون يد ترامب مغلولة في تمويل أي قوات دولية تُرسل إلى السودان وهذا سيُعطي السودان مساحات أوفر في الاستفادة من النفوذ الدولي الروسي وتنمية المصالح البينية مع روسيا دون ابتزاز من جماعات الضغط الأمريكي

> لعبة الاحتمالات الموجبة الأخرى التي في صالحنا هي توقعات اندلاع الصراع الصيني الأمريكي وهو اشرس صراع متوقع في العام القادم وهو أمر سيجعلنا نستفيد اكثر من النفوذ الدولي الصيني داخل مجلس الأمن وخارجه هذا إن احسنا الوقوف في الإتجاه الصحيح… وهذا إن لم تضع الصين استراتيجية تُفاجئ بها الجميع لتواجه به جنون ترامب…. !!

> هل لاحظت عزيزي الفريق البرهان أن مصالحنا الخارجية مبنية جميعا على جُملة توقعات لانمتلك حق صناعتها أو إيجادها بل هي مصالح قائمة على إحسان صناعة رد الفعل وهذه أيضا في كف عفريت فهي محض توقعات أسوأ كوابيسها هو أن تشتري دوائر الخليج مجمل الموقف الترامبي في أفريقيا.. فالرجل الذي يبني سورا بينه وبين المكسيك لن يفتح نفاجا بينه وبين الخرطوم…. !!
> و ….. الحل ….. من هنا …

> تقوية الظهر الداخلي وكسب جولة الداخل بفارق من الاهداف يجعل كل لعبة الاحتمالات التي استعرضناها عاليه غير مؤثرة النتائج على نتيجة الداخل غض النظر عن الجمب الذي ستنام عليه تلكم الاحتمالات!! وذلك بمضاعفة تقوية وتسليح الجيش وتقوية جبهة الإسناد الوطنية الداخلية وعدم افتعال الصراعات في داخلها ووسطها…..
> والسلام

حسن إسماعيل

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حسن إسماعيل: عزيزي البرهان.. الطريق من هنا !!
  • سيدات البيت الأبيض عبر التاريخ.. أبرزهن هيلاري كلينتون وميشيل أوباما
  • مخيلة الخندريس . . رواية غير
  • بالفشار.. نيمار يشاهد عرض انضمامه للهلال في مسلسل نتفليكس للدوري السعودي.. فيديو
  • دراما العلاقات الأسرية تكشف أسباب اختفاء القيم الأخلاقية في العائلة المصرية وأسرار تقديم الشخصيات الشريرة
  • مباريات قوية للمنتخبات المصرية اليوم في بطولة شمال إفريقيا
  • خالد ارغنتش يداوي قلوب المجروحين في عشاق مجهولون على نتفليكس
  • محافظ السويس يفتتح خط إنتاج بمصنع الشركة المصرية الصينية "جودسينس إيجيبت"
  • حسن إسماعيل: (خاص ناس كنبة ورا)
  • تجسدها إسرائيلية.. تعليق ناري من عالم مصريات بشأن فيلم نتفليكس حول السيدة مريم العذراء