«الحرية المصري»: نصطف خلف الرئيس السيسي للعبور بمصر نحو المستقبل
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أعرب حزب الحرية المصري، عن خالص شكره وتقديره لتلبية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، لنداء جموع الشعب المصري واستجابته لإرادة الجماهير التي خرجت في جميع ميادين مصر لمطالبته للترشح لفترة رئاسية جديدة.
وأعلن حزب الحرية المصرى في بيان صادر عنه، أنّه وقواعده الحزبية وهيئته العليا وقياداته في كل أنحاء الجمهورية يقفون صفا واحدا صلبا خلفه للعبور بمصر إلى المستقبل نحو جمهورية جديدة، تتخطى الصعاب وتتجاوز التحديات بقيادة رئيسنا الوطني الذي أنقذ مصر من طيور الظلام ونعلم أنه سيعبر بنا نحو الرخاء، نحو مصر جديدة متقدمة مستقرة شامخة.
وتعهّد حزب الحرية المصري، بالعمل على تنفيذ توجيهات الرئيس في ختام مؤتمر حكاية وطن، بأن تكون هذه الانتخابات مقدمة لحياة سياسية حيوية وتعددية من خلال إثراء العملية الانتخابية وتحقيق مشاركة شعبية واسعة، حتى يخرج الاستحقاق التاريخي بصورة تليق بالمصريين شعبا ودولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي حزب الحرية المصرى الشعب المصري الإنتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
عقيلة صالح يشكر الرئيس السيسي على جهوده في حل الأزمة الليبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا المستشار عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي، كافة الأطراف السياسية في ليبيا إلى التوافق من أجل مصلحة الوطن، ونبذ الخلافات الشخصية، مشددًا على أن ليبيا ليست قابلة للمساومة أو البيع والشراء.
وأكد صالح، خلال لقاء خاص مع الإعلامي أحمد أبو زيد، على قناة القاهرة الإخبارية، أن الحل يكمن في الاتفاق على تشكيل سلطة تنفيذية جديدة، تُحدد مدتها ومهامها وآلية تشكيلها، معتبراً أن التفاهم بين مجلسي النواب والدولة هو الأساس لحل الأزمة الليبية، وأنه في حال تحقق هذا التوافق، فلن يكون هناك مبرر لأي اعتراض.
كما أعرب عن شكره لجمهورية مصر العربية، ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة والشعب المصري، لدعمهم المستمر لليبيا وجهودهم في لمّ شمل الفرقاء الليبيين، مؤكداً أن مصر لم ولن تتخلى عن ليبيا في أي مرحلة.
وفيما يخص القضية الفلسطينية، شدد عقيلة صالح على أن ليبيا لن تتخلى عن فلسطين، مستذكرًا تاريخ الدعم الليبي لفلسطين منذ عام 1948، حيث شارك الليبيون في القتال ودعموا المقاومة الفلسطينية.
وأعلن رفضه القاطع لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم تحت أي مسمى، مؤكدًا أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب المركزية، وداعياً الدول العربية والإسلامية إلى توحيد صفوفها لدعم فلسطين والوقوف إلى جانبها، وصولًا إلى إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس.
واشنطن: "اتفاق المعادن" مع أوكرانيا لا يشمل ضمانات أمنية