برلماني: دبلوماسية مصر تنفتح على الجميع.. وهذه أهم محدداتها|فيديو
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
قال النائب محمود القط، عضو مجلس النواب عن تنسيقة الشباب والأحزاب، إن العلاقات الدبلوماسية القوية تحتاج إلى تماسك داخلي و قوات عسكرية قادرة على حمايتها بشكل كافي، مؤكدًا أن الرئيس السيسي اتبع بالفعل هذه الاستراتيجية في تقوية العلاقات الدبلومسية المصرية.
وأضاف “القط”، خلال حواره ببرنامج “8 الصبح” المذاع عبر فضائية “دي إم سي”، اليوم الثلاثاء، أن الدبلوماسية المصرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي تأتي تحت عنوان “الدبلوماسية العامة”، وهي الدبلوماسية التي تنفتح على الجميع والتي تقوم على محددات معينة منها تبادل المصالح والتعاون المشترك وعدم التدخل في الشئون الداخلية لأي دولة.
وتابع عضو مجلس النواب ، عن تنسيقة الشباب والأحزاب أن مصر كانت حريصة على تطوير العلاقات الدولية في جميع المحاور والنطاقات، مضيفًا أن على المستوى العربي كانت حريصة على تقوية علاقتها بجميع دول الوطن العربي، بجانب حرصها على إقامة محاور مع الدول وتوجيه الدعم الاستراتيجي إلى الدول التي تعاني من الأزمات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدبلوماسية المصرية السيسي عبد الفتاح السيسي الرئيس عبد الفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
واشنطن تتعهد بذل جهود دبلوماسية إضافية لإنهاء النزاع في السودان
ميامي: «الشرق الأوسط» أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الخميس أنّ الولايات المتحدة تأمل ببذل مزيد من الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب في السودان حيث تجدّدت أعمال العنف، ولا سيّما في العاصمة الخرطوم، وقال الوزير الأميركي إنّه «منخرط» في الشأن السوداني، مشيرا إلى أنّه ناقش هذه المسألة في الأيام الأخيرة مع أطراف دولية، من بينهم الرئيس الكيني وليام روتو ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد. وأضاف روبيو للصحافيين على متن الطائرة «نحن قلقون للغاية من أن نعود إلى ما كنّا عليه قبل عقد من الزمن أو أقلّ».
وأدلى الوزير بتصريحه هذا للصحافيين الذين رافقواه إلى منزله بعد رحلة إلى منطقة البحر الكاريبي. وشدّد وزير الخارجية الأميركي على أهمية الحلول الدبلوماسية في الملف السوداني. وقال «نحن قلقون للغاية من أن نعود إلى ما كنّا عليه قبل عقد من الزمن أو أقلّ».
وأضاف «لا نريد أن نرى ذلك. من هنا فإننا نحاول فهم الوضع والتواصل مع شركائنا، ونستشيرهم حول ما ينبغي فعله». وجهد أنتوني بلينكن، سلف روبيو على رأس وزارة الخارجية، للتوسط لإنهاء الحرب التي اندلعت قبل نحو عامين في نزاع بين قائد الجيش ونائبه السابق.