أفضل الأماكن السياحية في مدينة مانيسا.. وجهات رائعة للزيارة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
تعد مانيسا موطنًا للعديد من الحضارات المهمة مثل الحيثية والفريجية والليدية والمقدونية والرومانية والبيزنطية والعثمانية لعدة قرون، مما يجعلها تحمل أهمية تاريخية كبيرة.
وبصرف النظر عن تاريخها الغني، تتحدث المدينة عن نفسها بجمالها الطبيعي الساحر، مما يجعلها وجهة مثالية لعشاق الاستكشاف.
يتجاوز عدد سكان مانيسا المليون و400 ألف نسمة، وتتكون المدينة من 17 بلدة مختلفة.
يسود في مانيسا مناخ البحر المتوسط، وتتأثر أيضًا بالسمات المناخية القارية لوسط الأناضول.
يُلاحظ مناخ البحر المتوسط في الوديان المحيطة بالسهول، بينما تظهر آثار المناخ القاري لمنطقة الأناضول الداخلية في المناطق الجبلية العالية والهضاب والجبال في الشمال والشمال الشرقي.
وتتراوح درجات الحرارة فيها بين 6-30 درجة، حيث تكون أشهر الصيف هي الأكثر حرارة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: قلق صهيوني من وصول الهجمات اليمنية إلى البحر المتوسط
الثورة نت../ متابعات
كشفت وسائل الإعلام العبرية، اليوم الاثنين، عن مخاوف متعاظمة لدى استخبارات العدو الصهيوني من تصاعد العمليات اليمنية المساندة لغزة ووصولها إلى البحر المتوسط، بالإضافة إلى إدخال الزوارق المسيرة في الهجمات البحرية ضد السفن التي تنتهك قرار الحظر.
ونشر موقع صحيفة “آي 24” الإسرائيلي، تقريراً جاء فيه أن “أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية تشعر بقلق متزايد من فتح جبهة جديدة ضد إسرائيل، وهذه المرة في البحر الأبيض المتوسط، بحسب تفاصيل سمحت أجهزة الأمن الإسرائيلية بالكشف عنها”.
ونقل الموقع عما وصفه بمصدر مطلع قوله إن “السيناريو المرعب هو وصول صاروخ في البحر الأبيض المتوسط، الأمر الذي سيكون كارثة”.
وأضاف المصدر أن “التهديد لا يقتصر على ميناء إيلات والبحر الأحمر، بل يمتد إلى قبالة السواحل الإسرائيلية في المتوسط” حسب وصفه”.
وقال الموقع إن “المعلومات الاستخبارية الأخيرة تشير إلى أن اليمنيين بدأوا في توسيع نفوذهم في شمال أفريقيا والسودان ومصر والمغرب بنية اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل من هذه المناطق” مشيراً إلى أنه “قيد يتم نقل مقاتلين وأسلحة من اليمن إلى هذه الدول لتهديد إسرائيل في مضيق جبل طارق”.
وتشير هذه التصريحات إلى قلق هستيري لدى كيان العدو من توسع العمليات اليمنية ووصولها بالفعل إلى البحر المتوسط في المرحلة الرابعة من التصعيد، كما تعكس هذه التسريبات محاولات مكشوفة لوضع عناوين استباقية للتشويش على حقيقة المشهد، فالحديث عن شن ضربات يمنية من دول شمال افريقيا يشير بوضوح إلى أن العدو يحاول أن يتجنب الاعتراف بأن أسلحة اليمن وعملياته المشتركة مع المقاومة الإسلامية في العراق باتت قادرة بالفعل على تهديد الملاحة الصهيونية في المتوسط والتأثير عليها.
سبتمبرنت