ما تزال الملكة رانيا العبدالله تبهرنا بخايارت الأزياء المبدعة والأنيقة التي تختارها من أشهر دور الأزياء العالمية يوما بعد يوم في ظهورها المتكرر في الفترة الأخير.

اقرأ ايضاًأجمل صيحات مكياج عيون للخريف الحالي بخطوات أساسية ومتكاملة

 ينشط ظهور الملكة رانيا مؤخرا من خلال مشاركاتها المتكررة في أشهر المؤتمرات والندوات العالمية التي تقام في مختلف أرجاء العالم، وخلال كلمتها الملهمة والمؤثرة التي ألقتها في قمة عالم شاب واحد لعام 2023 في بلفاست ولإيصال رسالة على قوة وتأثير الكلمة، اختارت أن ترتدي بدلة رجالية من تصميم المدير الإبداعي لأزياء ديور الرجالية كيم جونز من موسم خريف وشتاء 2023-2024 الأخيرة لتطل بإطلالة أنيقة ومميزة.

الملكة رانيا بـ جاكيت بأكمام قابلة للإزالة

بقماش الصوف الـ"تويل" الراقي وباللون الرمادي المتوسط، اختارت ملكة الأردن ارتداء بدلة رجالية مميزة من تصاميم المجموعة الرجالية الأخيرة للعلامة الفرنسية المفضلة لديها  بداية من الـ"بليزر" الذي أتى مميزا بلونه الرمادي وبتصميمه المبتكر والحديثـ، حيث يتميز بقصته المستقيمة بزرين أمامين بأسلوب كلاسيكي، مع الأكمام المبتكرة التي تمنحك القابلية لإزالتهما والإستمتاع بالـ"بليزر" ليصبح بقصة النصف كم، ولاءم الـ"بليزر" أسلوب الملكة رانيا لتطل بصورة غاية في الأناقة والقوة.

إطلالة الملكة رانيا بسروال ديور 2024

من نفس مجموعة تصاميم ديور الرجالية لموسم خريف وشتاء 2023-2024 الجديدة، اختارت الملكة رانيا اعتماد السروال بتصميم الـ"بليتس" أو الثنيات المعقودة من الأطراف بأسلوب التنورة لتبدو بذلك غاية في الأناقة والجمال خلال وقوفها على منصة مؤتمر قمة عالم شاب واحد لعام 2023 في بلفاست وإلقائها لكلمتها المعبرة والمهمة.

اقرأ ايضاًالحركة النسوية والثورة ضد الرجال شعار ديور ربيع 2024.. ورزان جمال ضيفة الصف الأول

 بدت الملكة أنيقة بطلتها المتوازنة وزاد السروال من أناقة وأنوثة الإطلالة بحيث تميزت وتفردت جلالة الملكة عن غيرها بأسلوب أناقة ملكية خاطف.

طلة جمالية ناعمة

اعتمدت الملكة رانيا مكياج صباحي ملفت وناعم و(Basic) غاية في الأنوثة والبساطة حيث اعتمدت على ظلال العيون البنية وأحمر الشفاه البني بدرجة النيود الوردية الفاتحة لتبدو بطلة جدية وجميلة في ذات الوقت.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ الملكة رانيا أناقة الملكة رانيا إطلالات المشاهير إطلالات الملكة رانيا الملکة رانیا

إقرأ أيضاً:

خامنئي يفتح النار على الحكومة السورية الجديدة.. دعوات لإسقاطها وتحريض للمواطنين للإطاحة بها.. وتقارير: سياسة طهران في المنطقة أثبتت فشلها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن المرشد الأعلى لإيران، علي خامنئي، معارضته العلنية للحكومة الجديدة في سوريا، داعيًا إلى ضرورة إسقاطها، وأعلن خططًا لتشكيل مجموعة لمواجهة إدارة دمشق. 

ووفقًا لتحليل لشبكة إيران انترناشيونال، أكد خامنئي صراحةً أنه يتحدث بصفته الرسمية كقائد لإيران، مما يشير إلى أن العداء تجاه الحكومة السورية الجديدة قد أصبح سياسة رسمية لإيران، وهو ما قد يُترجم إلى توجيهات مباشرة لقوات "فيلق القدس"، الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني.

وفي خطابه رقم 1936 خلال فترة حكمه التي استمرت 35 عامًا، أوضح خامنئي موقف الجمهورية الإسلامية من الإدارة السورية الجديدة. 

وفي الوقت الذي تأمل فيه العديد من الدول الإقليمية تحقيق السلام والاستقرار في سوريا، شدد خامنئي على ضرورة معارضة الحكومة الجديدة، مؤكدًا على أهمية الإطاحة بها.

وقال خامنئي: "الشاب السوري لا يملك شيئًا ليخسره. جامعته غير آمنة، مدرسته غير آمنة، منزله غير آمن، شارعه غير آمن، حياته غير آمنة. ماذا عليه أن يفعل؟ يجب أن يقف بقوة وعزم ضد من صنعوا هذا الانعدام للأمن ومن نفذوه، وبإذن الله سينتصر عليهم".

إنكار وجود المجموعات التابعة لإيران

خامنئي نفى وجود جماعات مرتبطة بإيران، رغم الاعتراف الدولي الواسع بهذه الجماعات كأذرع تابعة لطهران. 

وتشمل هذه الجماعات حزب الله، حماس، الجهاد الإسلامي، الحوثيين، والحشد الشعبي، الذين أقر قادتهم علنًا باعتمادهم على الدعم الإيراني.

على سبيل المثال، كان حسن نصر الله، زعيم حزب الله الذي قُتل مؤخرًا في غارة إسرائيلية، يكرر دائمًا أن حزبه يعتمد بالكامل على إيران في التمويل والدعم العسكري واللوجستي. 

وكذلك الحوثيون وحماس أقروا بتلقي مساعدات مالية وعسكرية من طهران، حيث كشف محمود الزهار، القيادي في حماس، أن قاسم سليماني سلمهم شخصيًا 22 مليون دولار نقدًا خلال زيارة لطهران.

تناقضات في التصريحات

وفي حين ادعى خامنئي أن إيران لا تحتاج إلى وكلاء ويمكنها التحرك مباشرة ضد الولايات المتحدة وإسرائيل إذا لزم الأمر، تتناقض هذه التصريحات مع خطابه قبل عشرة أيام، حيث اعترف بفشل جهود إيران لدعم بشار الأسد بسبب الضربات الجوية الإسرائيلية والأمريكية.

ورغم الهزائم الواضحة التي واجهتها إيران وحلفاؤها في المنطقة، يواصل خامنئي التمسك برواية النصر. لكن المحللين الإقليميين والدوليين يتفقون على أن سياسات إيران الإقليمية قد فشلت. 

فعلى سبيل المثال، نجحت إسرائيل في تدمير بنية حماس التحتية في غزة، واستهداف شبكة قيادة حزب الله، وتقليص قدراته على الاقتراب من الحدود الإسرائيلية.

إنكار الفشل وقمع المنتقدين

بدلًا من الاعتراف بالحقائق على الأرض، يواصل خامنئي إنكار الفشل، محاولًا تكييف الوقائع لتتوافق مع رؤيته. 

وأدت هذه المواقف إلى هدر الموارد المالية والبشرية الإيرانية وتعميق العداء بين إيران والدول والشعوب المجاورة.

كما يحاول خامنئي إسكات المنتقدين المحليين، حيث وصفهم مؤخرًا بأنهم "عملاء" واتهم المحللين المعارضين بالخيانة، داعيًا إلى اتخاذ إجراءات عقابية ضدهم. 

وتبرز هذه السياسة القمعية مخاوف خامنئي المتزايدة من التداعيات الداخلية لفشل سياساته الإقليمية وتأثيرها على استقرار النظام الإيراني.

انعكاسات خطيرة

يهدد الإصرار على معارضة الحكومة السورية الجديدة بزيادة عدم الاستقرار الإقليمي وتعميق الكراهية تجاه إيران بين الشعب السوري ودول الجوار. ومن شأن هذه السياسات أن تزيد من عزلة الجمهورية الإسلامية على المستويين الإقليمي والدولي، مما يُحمِّل الشعب الإيراني تكاليف باهظة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي.

مقالات مشابهة

  • أبرز اتجاهات الموضة في عالم المجوهرات لعام 2025.. كوني متألقة
  • إطلالة جريئة.. نسرين طافش تخطف الأنظار بشورت قصير في أحدث ظهور
  • مدبولي: الدولة اختارت الطريق الأصعب للتنمية الزراعية
  • السعودية.. ارتفاع الصادرات غير البترولية 12.7% في أكتوبر
  • حماس: مقاومة طولكرم أثبتت أنها عصية على الانكسار
  • خامنئي يفتح النار على الحكومة السورية الجديدة.. دعوات لإسقاطها وتحريض للمواطنين للإطاحة بها.. وتقارير: سياسة طهران في المنطقة أثبتت فشلها
  • تزوجت ثلاث مرات.. رانيا يوسف: أنا ست مش قوية
  • نيرة خليل برغم صغر سنها اختارت دافنشي ليكون قدوتها وتحلم بالعالمية
  • الملكة إليزابيث رفضت تصوير لقاء ابنة هاري وميغان
  • اليمن.. أسطورة الردع التي هزمت المشروع الأمريكي