استشاري جراحة العظام: هشاشة العظام السبب الرئيسي في حالات كسور كبار السن
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أكد استشاري جراحة العظام الدكتور “محمد أبو نواس”، أن هشاشة العظام هي السبب الرئيس في حالات كسور كبار السن.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “صباح السعودية”، أن كبار السن دائما ما يعانون من ألم في المفاصل والعظام بسبب هشاشة العظام التي صيبهم وهم في مرحلة الشباب.
وبين أن المرأة تبدأ الشعور بهذا الألم بعد الـ 35 عاما، بينما الرجل يعاني من ألم العظام عندما يصل إلى الأربعين.
ونصح كبار السن بضرورة ممارسة رياضة المشي يوميا، موضحا أن المشي مفيد وصحي لكبار السن.
"هشاشة العظام السبب الرئيسي في حالات كسور كبار السن وهناك نوع من الكسور يشكل خطورة عليهم" د. محمد أبو نواس#صباح_السعودية pic.twitter.com/Azgr1RvE9A
— قناة السعودية (@saudiatv) October 3, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: صباح السعودية هشاشة العظام هشاشة العظام کبار السن
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: المجتمع الدولي لا يدرك خطورة الوضع في السودان
أعرب المنسق الإقليمي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مامادو ديان بالدي عن أسفه لعدم ادراك المجتمع الدولي مدى "خطورة" الأزمة في السودان الذي يشهد حربا أهلية منذ أكثر من سنة ونصف.
وقال ديان بالدي في مقابلة مع وكالة فرانس برس في مقر المفوضية في جنيف، إن الجهود الدبلوماسية "لا ترقى إلى مستوى الحاجات".
أخبار متعلقة الأمم المتحدة تطالب بوقف الانتهاكات الإسرائيلية لسيادة سورياقائد القوات المشتركة ورئيس مجلس القيادة اليمني يبحثان التطورات الميدانيةوشدد في عدة مناسبات على أنه "لا أعتقد أن العالم يدرك خطورة الأزمة السودانية وتداعياتها".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تدهور أوضاع النازحين السودانيين - وكالاتالنازحون بجنوب السودانومع نهاية العام، لم تمول خطة التدخل الإقليمي للمفوضية والعشرات من شركائها، سوى بنسبة 30% للاجئين السودانيين من مبلغ إجمالي قدره 1,5 مليار دولار، ومع ذلك، فإن "الحاجات ضخمة".
وتشعر المفوضية بالقلق إزاء تدفق حوالي 35 إلى 40 ألف سوداني إلى جنوب السودان خلال الأسبوعين الماضيين فارين من تجدد العنف في بلدهم، فيما كانت النسبة سابقا حوالي 800 شخص يوميا بحسب المتحدثة أولغا سارادو.
وحتى الآن وُضع السودانيون الفارون إلى جنوب السودان في مخيمات، لكن المفوضية ترغب في التوجه إلى استراتيجية "التحضر" من خلال شراكة مع وكالة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية.مجلس الأمنوأوضح بالدي "لا نريد إنشاء مخيمات جديدة لأنها غالبا ما تكون مكلفة وتصعب صيانتها".
وأمام حجم الأزمة يناشد المسؤول الكبير في المفوضية مجلس الأمن والدول التي لها تأثير على طرفي النزاع و"الذين يغضون الطرف للمساعدة في وقف الحرب".