هيئة أمل الرقبة: 'توصلنا إلى اتّفاق مع المدرب سيف غزال..'
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أكد عضو من الهيئة المديرة للأمل الرياضي بالرقبة لموزاييك التوصل إلى اتّفاق مؤخرا مع المدرب سيف غزال للإشراف على الفريق في الموسم الرياضي الجديد على أن تتم بقية الإجراءات إثر عودة فريق النجم الساحلي من رحلة المغرب .
وأضاف المدير الرياضي أنه تم الاتفاق على كل التفاصيل المتعلقة بأجرته وظروف الإقامة بالإضافة إلى الحديث عن الانتدابات .
كما اشار المدير الرياضي إلى أن المدرب سيف غزال تحدث أيضا مع الإطار الفني المشرف حاليا على الفريق المدرب شهاب التيح والمعد البدني مراد القاصر حول نسق التحضيرات والرصيد البشري .
وتابع المدير الرياضي بأن الهيئة تنتظر إتمام الإجراءات في الساعات القادمة علما أن هاتف سيف سيف غزال مغلق والهيئة لم تتوصل إلى الاتصال به منذ رحلة المغرب.
الحبيب الشعباني
المصدر: موزاييك أف.أم
إقرأ أيضاً:
محتجون يجبرون المدير المالي لـأرامكو على مغادرة قمة في الولايات المتحدة
أجبر محتجون من أجل المناخ، المدير المالي لشركة "أرامكو" السعودية للنفط زياد المرشد على مغادرة قمة المديرين الماليين التي أعدها معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) في مدينة ولاية ماساتشوستس الأمريكية، حسب وكالة "بلومبيرغ".
وخلال حديث المرشد عن خطط "أرامكو" الاستثمارية، الخميس، اقتحم نحو 15 محتجا المنصة حاملين لافتات تحمل كلمة "قاتل"، وهاتفين شعارات مثل "لا مزيد من منصات الحفر"، ما دفع المدير المالي لشركة "أرامكو" السعودية لمغادرة القاعة على الفور دون أن يعود لإكمال كلمته.
كما وجه المحتجون هتافاتهم إلى الحضور، الذين ضموا عددا من المسؤولين الماليين، مرددين شعارات من قبيل "نريد هواء نظيفا، وليس مليارديرا آخر"، قبل مغادرتهم المكان.
وفي كلمته قبل الحادث، أشار المرشد إلى أن أرامكو تخطط لاستثمارات رأسمالية تفوق 50 مليار دولار في العام المقبل، مؤكدا على أهمية زيادة إنتاج الطاقة لتلبية الطلب العالمي.
وقال المرشد في إشارة إلى الغاز الصخري والنفط والطاقة المتجددة وغيرها من المصادر، "سيحتاج العالم إلى كل هذه الأشكال من الطاقة".
وأضاف، بحسب "بلومبيرغ"، أن "القلق، إن كان هناك قلق، هو هل سيكون لدينا ما يكفي من الطاقة للمضي قدما؟".
من جهتها، أوضحت اللجنة المنظمة للقمة أن قرار إنهاء الحديث جاء "بدافع الحذر"، مشيرة إلى أن الحادثة قيد التحقيق من قبل الشرطة.
ورفضت "أرامكو" التعليق على الواقعة، التي تسلط الضوء على التوتر المتزايد بين شركات النفط الكبرى والنشطاء المناهضين للتغير المناخي، في ظل تواصل المطالبات الدولية لتبني سياسات طاقة أكثر استدامة.