الكبير يبحث مساعدة البنك الدولي في إعادة إعمار المناطق المنكوبة شرق ليبيا
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
استقبل محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، القائم بأعمال السفارة البريطانية لدى دولة ليبيا، كاذارين وايلد، بمكتبه في العاصمة طرابلس.
وقال المكتب الإعلامي للمصرف إن القائم بأعمال السفارة البريطانية قدمت خلال اللقاء تعازيها الحارة لضحايا كارثة درنة والمدن المجاورة، وأكدت اهتمام بلادها بمسألة مساعدة المتضررين في الكارثة وأرسلت فريق بريطاني للمساعدة في عمليات البحث والإنقاذ وتوفير الأدوية اللازمة.
وأضاف المكتب الإعلامي أن الاجتماع الذي حضره المستشار الاقتصادي بالسفارة سايمون فيلد، تطرق إلى الدور الهام الذي يمكن أن يقوم به البنك الدولي في المساعدة في التعامل مع إعادة الإعمار للآثار الناتجة عن الكوارث حيث يمتلك البنك التجارب والخبرة والإمكانيات في التعامل مع هذه الموضوعات كما حدث في بلدان اخرى.
كما تناول الاجتماع أيضاً مسيرة توحيد المصرف المركزي والخطوات والإجراءات المتخذة في هذا الشأن ودعم السفارة لها.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
حزب المعارضة بكوريا الجنوبية يتخذ إجراءات لعزل القائم بأعمال الرئيس
أعلن الحزب الديمقراطي (المعارض الرئيسي) في كوريا الجنوبية عزمه اتخاذ إجراءات لعزل القائم بأعمال الرئيس في كوريا الجنوبية، هان داك سو، بعدما رفض مطالب المعارضة بإصدار مشروعي قانونين، لتعيين مستشار خاص، للتحقيق مع الرئيس يون سوك يول، والسيدة الأولى كيم كون هي، وذلك خلال اجتماع لمجلس الوزراء اليوم الثلاثاء.
موعد منتظروذكرت هيئة الإذاعة الكورية (كيه بي إس) أنه من المتوقع أن يصدر حزب المعارضة قرارا بشأن موعد تقديم اقتراح بعزل القائم بأعمال الرئيس خلال اجتماع للحزب.
انتقادات واسعةوانتقد حزب سلطة الشعب الحاكم في كوريا الجنوبية الخطوة التي يعتزم حزب المعارضة اتخاذها باعتبارها محاولة لممارسة الضغوط من أجل إجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
وكانت الجمعية الوطنية قد صوتت، في وقت سابق من الشهر الجاري، لصالح مقترح عزل الرئيس يون من منصبه، عقب مرور 11 يوما على إعلانه الأحكام العرفية في البلاد.
أزمة كبيرة في كوريا الجنوبيةوتشهد كوريا الجنوبية - منذ الثالث من ديسمبر الجاري - حالة من الفوضى السياسية بعدما أعلن الرئيس يون سوك يول حالة الطوارئ في البلاد في خطاب متلفز للأمة، وقال إن الأحكام العرفية ضرورية لحماية النظام الدستوري والقضاء على القوى الموالية لكوريا الشمالية في البلاد، إلا أنه رفعها عقب مرور وقت قصير بعد رفض الجمعية الوطنية لها.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية