أبين .. جمعية المسيمير التنموية توزع ملابس للأسر الأشد فقراً في الخاملة المسيمير لـ 50 أسرة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
ابين (عدن الغد) خاص
بدعم من فاعل خير قامت جمعية المسيمير التنموية الاجتماعية بمديرية خنفر بمحافظة أبين توزيع ملابس للأسر الاشد فقرا في المسيمير الخاملة لعدد 50 من الاسر المحتاجة
وعلى هامش التوزيع قالت رئيسة جمعية المسيمير التنموية الاجتماعية الدكتورة فطومه عطروش بإن هذه اللفتة الإنسانية من فاعل الخير تأتي ضمن الجهود التي تقوم بها الجمعية لمساعدة الأسر الاشد فقرا والأكثر إحتياجا في تلك المناطق والقرى الريفية كالأسر فاقدة العائل وكذا بدون عمل.
كما ياتي هذا النشاط الخيري ضمن خطة الجمعية التي تنفذها
باستمرار لمساعدة الفقراء والمحتاجين ، متمنية للجميع التوفيق والنجاح في اعمالهم
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
الديمقراطية تطالب بموقف دولي ووطني فاعل لوقف المجازر بغزة
غزة - صفا
قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، يوم الخميس، إن أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ما زالوا عرضة لأعمال القتل والتهجير الدائم، والحرمان من حقهم في الأمن والاستقرار، والغذاء والماء، في ظل الحصار المفروض وإغلاق معبر رفح على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي.
ودعت الجبهة في تصريح صحفي وصل وكالة "صفا"، إلى موقف دولي ووطني فاعل، يؤدي إلى وقف المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، خاصة في منطقتي الشمال والوسطى.
كما دعت إلى حراك دولي تتولاه الجهات الرسمية الفلسطينية المغيبة عن متابعة الأحداث، للضغط على "إسرائيل" من أجل فتح المعابر، والسماح بتدفق المواد تلبية للحاجات الإنسانية لأبناء الشعب الفلسطيني، والضغط على "إسرائيل" لوقف حربها، عملاً بقرارات مجلس الأمن.
وطالبت الجبهة المنظومة العربية مرة أخرى، "بتحمل مسؤولياتها الوطنية والقانونية والأخلاقية والسياسية نحو الشعب الفلسطيني، والتوقف عن سياسة الصمت، بما يوفر الدعم العملي والمادي والفاعل لشعبنا في القطاع، بعيداً عن سياسة المناشدات أو الإدانات اللفظية التي لا تساوي ثمن الورق الذي تكتب عليه".
وأكدت الجبهة أن "الشعب الفلسطيني لن ينسى على الإطلاق كل من وقف إلى جانبه في نضاله المشروع من أجل حقه في وقف الحرب وطرد الاحتلال، وبناء مستقبله الوطني، متحرراً من كل أشكال الاحتلال والاستيطان، ومظاهره، ومفرداته".
ولليوم الـ272 على التوالي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر المروعة ضمن حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.