مصرع صغير سقط عليه حائط في سوهاج
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
انتهت حياة صغير في بداية العقد الأول من العُمر؛ إثر سقوط حائط عليه، أثناء لهوه بجوار منزل أسرته، دائرة مركز شرطة طما شمالي محافظة سوهاج.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عبد المنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، اخطارًا من مأمور مركز شرطة طما، يفيد بورود إشارة من غرفة عمليات النجدة، مفادها ورود بلاغًا من الأهالي، يفيد بسقوط حائط منزل وانتهاء حياة صغير أسفله، دائرة المركز.
وبالانتقال والفحص تبین مصرع الطفل 'أحمد ب.ح.ع' 3 سنوات، ويقيم دائرة المركز، وأفاد والده المدعو 'بهاء ح.ع.م' 38 سنة، مزارع، ويقيم بذات الناحية، بأنه أثناء لهو نجله المذكور بجوار المنزل أسفل حائط قديم خاصتهم انهار عليه؛ مما أدى إلى وفاته، وعلل سبب الانهيار لقدم الحائط وتهالكه، ولم يتهم أحداً بالتسبب في ذلك.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بأن سبب الوفاة كسر بقاع الجمجمة وتهشم بالرأس نتيجة الاصطدام بجسم صلب ولا توجد شبهة جنائية.
حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مصرف لبنان يمدّد تسديد الدفعتين أو يوسّع دائرة السحوبات
كتبت باتريسيا جلاد في" نداء الوطن": يعقد المجلس المركزي لمصرف لبنان بداية الأسبوع المقبل اجتماعاً قبل حلول عيد الميلاد، يقرّر خلاله مصير التعميمين 158 و166 المتعلّقين بالإجراءات الاستثنائية للتسديد التدريجي للودائع بالعملات الأجنبية، مع اقتراب نهاية شهر كانون الأول. من المرتقب، كما علمت "نداء الوطن" من مصادر مطّلعة، أن يتّخذ المجلس المركزي لمصرف لبنان قراراً، إما بالطلب من المصارف تسديد دفعتين شهريتين في بداية شهر كانون الثاني للمستفيدين من التعميمين الأساسيين 158 و166، أو توسيع "بيكار" السحوبات من خلال زيادة قيمة السحوبات بطريقة مدروسة، كي لا تشكّل ضغطاً على الدولار، لأن أي زيادة في السحوبات للمستفيدين من التعميمين المذكورين تُحسم من احتياطي مصرف لبنان.
وفي سياق ظروف الحرب الاستثنائية علمت "نداء الوطن" أيضاً أن آثار حرب الشهرين الإسرائيلية على "حزب الله" ستكون ملحوظة على إيرادات الدولة في شهر كانون الأول الجاري، علماً أن الشهر لم ينته بعد، وقد يتمّ تسديد رسوم ضريبية في الأسبوع الأخير منه في دوائر الدولة وتتحسّن الإيرادات. وبحسب المصدر نفسه فإن "نسبة تراجع إيرادات الدولة في الوتيرة التي تسير بها حالياً، إن لم يطرأ اي تحسّن، ستكون مشابهة لشهر تشرين الأول أي تراجعاً بنسبة نحو 20%، مشكّلةً انحداراً عن تشرين الثاني المرتقب ألا تسجّل إيراداته تراجعات ويكون أفضل من كانون وتشرين الأول..