شارك الفنان إحسان ترك، أبناء محافظة الفيوم، في احتفالات ذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة، وتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ومطالبته بالترشح لفترة رئاسية جديدة من أجل حماية الوطن.

 

الفنان إحسان ترك

قال الفنان إحسان ترك، أتيت اليوم وسط أهلي وناسي أهالى محافظة الفيوم لنحتفل بالعيد الخمسين لذكرى حرب اكتوبر المجيدة، ولا ننسى دور الجيش المصرى العظيم في هذا الحرب التى تم من خلالها تحرير الأراضى المصرية فلهم منا كل التحية والتقدير وأيضا نؤيد الرئيس عبد الفتاح السيسى،وابسط شيئ نقوله له شاكرين شاكرين شاكرين على منظومة الطرق، والعديد من المشاريع القومية التى تم تنفيذها على أرض الواقع على مرئ ومسمع من الجميع.

 

 

وأضاف الفنان أن الرئيس السيسىي مواطن مصري أصيل حافظ على التراث المصري وحافظ على شعبيته مهما اتكلمنا عنه لم نوفيه حقه الأصيل.

 

 ميدان السواقى

حيث احتشد الالاف من المواطنين، بمحافظة الفيوم في ميدان السواقي، أكبر الميادين العامة بالمحافظة، إحتفالا بذكرى إنتصارات حرب اكتوبر المجيدة، وايضا رسالة تاييد للرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ومطالبته بالترشح لفترة رئاسية جديدة من أجل حماية الوطن.

 

ورفع المشاركون في الاحتفالية الأعلام المصرية وصور الرئيس عبد الفتاح السيسي، مرددين هتافات: "تحيا مصر ـ بنحبك ياسيسى ـ كمل مشوارك ".

 

 

ترشح السيسى فى الانتخابات الرئاسية 2024

حيث ظل توافد عدد كبير من المواطنين فى الاحتفالية لمناشدة الرئيس السيسى للترشح فى الانتخابات الرئاسية 2024، واستخدموا عبارات "كلنا معاك ونعم" وسط تفاعل كبير من الجماهير المحتشدين بالميدان وترديد عبارات كمل يا ريس و"تحيا مصر وبنحبك ياسيسي.

 

حرص عدد كبير من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ على المشاركة فى الاحتفاليات التى انعقدت بميادين السواقي، بمناسبة الذكرى الخمسين لانتصارات أكتوبر المجيدة، وتأييد ومناشدة الرئيس السيسى بالترشح فى الانتخابات الرئاسية 2024.

 

ورفع المشاركون فى المليونية لافتات وصور للرئيس السيسى وعلم مصر كما حملوا العديد من اللافتات المدون عليها عبارات مناشدة الرئيس عبد الفتاح السيسى بالترشح للانتخابات الرئاسية 2024/2030، مكتوب عليها كلنا معاك ياريس، معا لأستكمال التنمية، معا لاستكمال بناء مصر.

 

 

 

 

 

الآلاف يحتشدون بميدان السواقي بالفيوم للاحتفال بذكرى أكتوبر ومطالبة السيسي بالترشح (صور) 382092114_1524278678401240_1148233888277647523_n 382092496_1524282245067550_2682399066506301904_n 382092707_1524269038402204_8693880562061341880_n 382097526_1524282115067563_7236931058981619476_n 382098021_1524278451734596_2824020178941272627_n 382098034_1524280055067769_9071051265392711046_n 383323209_832695772197947_6070239180577295529_n 385245712_832694002198124_3481051127917481468_n 385248767_832693868864804_5711285257928930642_n 385253664_832694955531362_4499298575941089642_n 385255580_832692015531656_5511810993380459190_n 385258369_832693772198147_2372477829195002946_n 385259159_832691785531679_5459902811945114800_n 385267602_832694688864722_6608298051218333136_n 385311007_832694578864733_1589610204015321704_n 385329338_832694812198043_608535851878926342_n 385439484_832693392198185_5085621364378915565_n

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفيوم الفنان تأييد السيسي

إقرأ أيضاً:

إحسان الترك.. رحيل فنان لم تحمِه الهيبة من قسوة الحياة

توفّي الفنان المصري إحسان الترك، عن عمر يناهز 71 عاما، تاركا خلفه إرثا فنّيا غنيّا، لكنه أيضا حمل معه ما يوصف بـ"الغصّة المُؤلمة" جرّاء ما عايشه من التهميش والمعاناة في سنواته الأخيرة. 

الترك لم يكن مجرّد وجه فنّي مألوف على الشاشة، بل كان أيضا رمزا للهيبة والوقار، بشعره الأبيض، وبدلته الأنيقة، والسيجار الذي لم يفارقه. غير أنّ خلف هذه الصورة الفنّية المُلهمة، عاش الرجل الحياة وهو يتخبّط بين التحديات والألم.

وفي مقطع فيديو، ظهر الفنان الراحل، مؤخرا، من على سريره المرضي، وهو يؤكّد حاجته الماسّة للتمثيل، لسد احتياجاته وأسرته وسداد إيجار العقار الذي يسكن به في منطقة فيصل بمحافظة الجيزة المصرية. مشيرا إلى أنه معرّض للطرد خلال شهر، وأنه باع أثاث منزله بالكامل ولم يتبق سوى سرير وكرسي.

وصباح اليوم السبت، أعلنت زوجة الفنان المصري، إحسان الترك، عن وفاته عن عمر يناهز 71 عاما، بعد صراع طويل مع المرض؛ حيث كان يرقد بأحد المستشفيات العامة بالقاهرة، منذ عدة أسابيع نظرا لتدهور حالته الصحية، وقرار الأطباء ببتر ساقه.

خارج دائرة الضوء.. فجأة
ظهر إحسان الترك لأول مرة، خلال عام 2003، عبر إعلان لشركة أدوات منزلية، فيما بدأ مشواره الفني في أدوار مساعدة وثانوية، وشارك في مسلسلات كثيرة، منها: "يوميات سلكاوي" و"العقاب" و"حرس سلاح" و"بين شط ومية" و"العصيان".

أيضا، الترك في العديد من الأعمال السينمائية والتليفزيونية الأخرى، أبرزها: "خالتي فرنسا"، "الباحثات عن الحرية"، "عريس من جهة أمنية"، و"قضية نسب"، و"وش إجرام"، و"مرجان أحمد مرجان"، و"أسمهان"، ومسلسل "الملك فاروق".



كان التمثيل هو شغفه الوحيد، حيث لم يكن فقط مجرّد مهنة. ومع غيابه عن الشاشة، بات يعاني من الضائقة المادية من جهة، ومن الفراغ الذي خلّفه غياب الفن عن حياته من جهة ثانية. 

حاول الترك، جاهدا أن يجد لنفسه فرصة عمل، يعود بها للفن، عبر المنتجين والمخرجين، غير أنه صُدم بأن الحل الوحيد الذي عُرض عليه هو العودة إلى مكاتب "الكاستنج دايركتور"، على الرغم من تاريخه الطويل.

وكشف الترك عن الواقع المؤلم الذي عاشه، في حديث سابق لـ"المصري اليوم"، بالقول: "مريت بفترة صعبة جدا في حياتي، بعت عفش بيتي، وبعت شقتي الكبيرة واشتريت شقة أصغر، لأني مبقتش شغال زي زمان، مفيش أي فرصة بتجيلي ومعرفش إيه السبب.. كأن في مؤامرة ضدي".

يشار إلى أن إحسان الترك، قد حصل على منصب سفير النوايا الحسنة، كما حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة نيوكاسل في انجلترا.


"جعفر العمدة" أعاده للضوء
قبل كل شهر رمضان، كان اسم إحسان الترك يشعل مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظلّ بحثه مستمرا عن فرصة عمل. وعقب مناشدته للفنان الشاب محمد رمضان، حصل على دور في مسلسل "جعفر العمدة"، الذي أعاده مؤقتا إلى الشاشة، قبل أن يعود إلى الظل، وإلى العزلة.

يقول الترك في حديثه  لـ"المصري اليوم": "كلمت محمد رمضان تاني ومبقاش يرد عليا.. تعبان جدًا من قعدة البيت ونفسي أشتغل". فيما كانت جل تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تتلخّص في كونه لم يكن يطلب الكثير، فقط فرصة ليعمل، ليشعر أنه لا يزال موجودا ومنتجا في المجال الفني.



وفي أحد الحوارات، قال إحسان الترك: "مليش أي طلبات غير إني أشتغل، أنا كنت بمضي على عقود العمل وأقولهم حطوا الرقم اللي انتوا عايزينه.. عمري ما اتكلمت في حاجة"؛ ورغم ذلك، لم يكن يجد الفنان الراحل اليوم السبت، من يستمع إليه. 

وكان الترك، يطالب بالحفاظ على رموز جيل الوسط وعدم إجبارهم على تسوّل العمل، مبرزا أنه كان يطالب بعض المنتجين والفنانين بمساعدته في الحصول على عمل، وكان يحصل على وعود بالفعل، ولكنّها سرعان ما تتبخّر في الهواء بعد ذلك ويقوم هؤلاء بإغلاق هواتفهم أو عدم الرد عليه مرة أخرى.

في عمر 71 ربيعا، رحل إحسان الترك، وهو محروم من فرصته الأخيرة، فيما لم يجد إجابة على سؤاله الذي كان يكرّره مع كل لقاء معه: "مين اللي ورا إني أقعد في البيت؟".

مقالات مشابهة

  • موعد ومكان عزاء الفنان إحسان الترك اليوم
  • حزب السادات: زيارة الرئيس السيسى لأكاديمية الشرطة تبعث برسالة طمأنينة للشعب المصري
  • بعد وفاته .. طلب مؤثر من إحسان الترك لـ محمد رمضان | خاص
  • تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة إحسان الترك
  • بعد تأجيلها .. موعد جنازة إحسان الترك
  • إحسان الترك.. رحيل فنان لم تحمِه الهيبة من قسوة الحياة
  • وفاة الفنان المصري إحسان الترك
  • آخر تصريح له.. ماذا قال إحسان الترك قبل وفاته؟ خاص
  • رومانيا: السماح لرئيس حزب يميني متطرف بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس السيسى يلتقي قادة القوات المسلحة عقب أداء صلاة الجمعة