أكدت الملاكمة الجزائرية، إيمان خليف، بأنها تستهدف التتويج في أولمبياد باريس 2024، بعدما احتلت في نسخة طوكيو 2020، المركز الخامس.

وقالت خليف في هذا الصدد: “تأهلت للأولمبياد للمرة الثانية على التوالي. بعد حصولي على الميدالية الذهبية، وفخورة جدا بهذا الانجاز، وسأعمل على التحضير جيدا لهذا الحدث الكبير”.

وأضافت بطلة الملاكمة الجزائرية: “بعد انتكاسة طوكيو أطمح لميدالية ذهبية أولمبية وهي حلم أي رياضي أو رياضية”.

وختمت في تصريحات خصت بها قناة “أبو ظبي الرياضية”: “حلمي ميدالية ذهبية، والأكيد أنه سيكون هناك منافسين كبار وأبطال عالميين، ولكن أنا كذلك، ستكون لي كلمتي من أجل نبيل الميدالية”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

ليزدادوا إيمانًا.. من إطلالة السيد القائد البدر

يمانيون ـ بقلم ـ القاضي علي يحيى عبد المغني

كعادته ومع كُـلّ إطلالةٍ لشهر الله الفضيل؛ شهر رمضان المبارك، يطل علينا البدر الحيدري السيد القائد عبد الملك بن بدرالدين الحوثي؛ محاضرًا وموجِّهًا ومعلِّمًا، وينقل المتابع وفي دقائقٍ معدوداتٍ إلى رحاب الشهر الكريم، ويشده إلى تجسيد الغاية التي أرادَ اللهُ للمؤمنين تحقيقَها.

محاضراتٌ يُريدُ السيدُ القائد منها أن تجعلَ من كُـلّ المؤمنين في هذه الأرض، ينظرون إلى رمضان؛ كونه محطة سنوية لانطلاقةٍ عملية، وتعده فلترَ إيمانيًّا وروحانيًّا كفيلًا بتنقية وتزكية نفوسهم من أطماع الدنيا وجشع الحياة.

محاضرات السيد القائد تحمل البُعد الرسالي المخاطب للفطرة البشرية؛ فيسعى لتنوير القلوب التائهة في متاهات الانحراف الكبير عن جوهر الرسالة الإلهية، وتطهير هذه القلوب من عوالق النفاق، وشوائب الضلال، وشبهات الباطل، وترسبات الموروث المغلوط.

محاضرات جاءت في إطار السرد القصصي القرآني؛ وانعكاسها على الواقع، يهدف السيد القائد من خلالها أن تؤدي إلى انتشال النفوس الغارقة في ظلمات الذنوب المتراكمة، والأجساد اللاهثة خلف الغرائز والشهوات والملذات، والتي تعيش كالأنعام، ويحاول إرشادها والسير بها إلى مرافئ الارتقاء والاستقامة وسلامة الدين والدنيا والنجاة في الآخرة.

محاضرات نورانية تؤكّـد أن كُـلّ ما يُعرَضُ في رمضان من البرامج والمسلسلات والملهيات في شاشات التلفزة والقنوات المحسوبة على الإسلام والمسلمين؛ لم تكن لتأتي بالصدفة، بل جاءت في خطوات شيطانية حثيثة لاستهداف فطرة أجيالنا وخدش حياء نسائنا، وكسر حواجز رغباتنا، وهدر أوقاتنا فيما يضر ولا ينفع، وفيما يهدم ولا يرفع.

محاضرات تقول: خذوا دينَكم وتاريخكم من المجاهدين لا من المشاهدين، ومن فقهاء الخنادق لا من سُفهاء الفنادق، ومن أهل الله وخاصَّته، لا من أرباب الهوى وأصحاب بضاعتِه، من أهل التقى الحافظين لدين الله في صدورهم، لا من طاعنيهم في ظهورهم.

محاضرات تؤكّـد أن مثل هذا القائد يكوّن العلماءَ القادة؛ ذوي الفضل والعلم، وليس أُولئك القادة والعلماء الذين من حولهم تدندن الأُمَّــة وترقُص، ولو كان قدرُ العلماء باللحى الطويلة الأنيقة المشذَّبة، والثياب البيضاء الناصعة، لما اقتدينا بالنبي الأكرم والآل الأطهار وصحابته الأخيار وأهل الجهاد في غزة، والرباط في القدس والصفة.

رضي الله عن هذا القائد الهمام ونصره وأيده، ورضي الله عن شعبه وأنصاره وجيشه، رضي الله عن فصائل الجهاد والمقاومة وقادتها، وقواعدِها، وحواضنها، رضي الله عن كتائبها، وألويتها، وجُندها.. رضي الله عنهم وأرضاهم؛ فهم العقيدة فعلًا لا قولًا، والإسلام عملًا لا شكلًا، وهم الأخلاق تطبيقًا لا تنظيرًا.

مقالات مشابهة

  • وكالة الأنباء الجزائرية: عندما تغرق “فرانس تليفزيون” في مستنقع التضليل الإعلامي
  • تحقيق فرنسي يكشف انتشار المخابرات الجزائرية في فرنسا لإقناع أعضاء “حكومة القبايل” بالتخلي عن الإستقلال والعودة للجزائر
  • روتايو “الحاقد” يوجّه تهديدات للجوية الجزائرية
  • نوال الزغبي تستقبل رمضان مع “الحبايب”.. دفء وحنين بلمسة ذهبية
  • ليزدادوا إيمانًا.. من إطلالة السيد القائد البدر
  • أندية سيتى كلوب تطلق الدورة الرمضانية على شكل أولمبياد تضم 11 لعبة
  • اثار التساؤلات .. ما قصة حزام الملاكمة بلقاء ترامب وزيلينسكي
  • كيبيدي تفوز بماراثون طوكيو للسيدات
  • رئيس الوزراء البريطاني: هدفي الرئيسي إعادة التركيز على وقف إطلاق النار في أوكرانيا
  • برج "سكايتري".. تحفة معمارية تطل على طوكيو وجبل فوجي