فرانس24:
2025-01-30@14:20:39 GMT

المغرب.. جمعيات حقوقية تطالب بالحق في الإجهاض

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

إعداد: دنيا نوار تابِع

تستضيف دنيا نوار في هذه الحلقة الجديدة من فقرة "وجها لوجه" الصحفية وعضوة ائتلاف 490 كريمة رشدي ورئيس الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان إدريس السدراوي للحديث عن مطالبة جمعيات حقوقية بحق الإجهاض في المغرب تزامنا مع اليوم العالمي للإجهاض الآمن.

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: وجها لوجه المغرب الإجهاض حقوق المرأة آخر الحلقات 02/10/2023 لماذا أوقفت الجزائر تدريس المناهج الفرنسية في المدارس الخاصة؟ 06/10/2022 الجزائر: نحو حجب الثقة عن الحكومة؟ 05/10/2022 المغرب - أوروبا: هل تسمّم أزمة التأشيرات العلاقات؟ 04/10/2022 تونس: هل يعصف المال الفاسد بالانتخابات؟ 03/10/2022 ليبيا: استشراء للفساد؟ 30/09/2022 المغرب.

. جمعيات حقوقية تطالب بالحق في الإجهاض 29/09/2022 الجزائر - المغرب: هل سيشارك الملك محمد السادس في القمة العربية بالجزائر؟ 28/09/2022 ليبيا.. معارك الزاوية: لماذا تتمسك أطراف النزاع بالحسم العسكري؟ 26/09/2022 تونس: التزام بمبادئ الديمقراطية أم استقواء بالخارج؟ 22/09/2022 الجزائر - فرنسا.. هل تعكر مسألة المطلوبين الجزائريين المعارضين صفو العلاقات؟ الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: ناغورني قره باغ الحرب في أوكرانيا جوائز نوبل ريبورتاج وجها لوجه المغرب الإجهاض حقوق المرأة

إقرأ أيضاً:

موقع فرنسي: اليمين يضرم النار في علاقات الجزائر وفرنسا

اهتمت صحف فرنسية عديدة بالتصعيد الجديد في العلاقات المتوترة أصلا بين الجزائر وباريس، بعد استدعاء السفير الفرنسي للتنديد بالمعاملة "المهينة" التي تعرض لها مواطنون جزائريون في مطاري رواسي وأورلي، وربطت الموضوع باليمين الذي يريد أن يضرم النار في العلاقات بين البلدين.

وقال موقع أوريان 21 إن العلاقات بين فرنسا والجزائر توترت الأشهر الأخيرة، مشيرا إلى أن إستراتيجية وزير الداخلية برونو روتايو ترمي إلى صبّ الزيت على النار لإرضاء اليمين الفرنسي المتطرف، مما يجعل البحث عن حلول للمشاكل المطروحة للنقاش أكثر صعوبة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: على ترامب توسيع مقترحه ليشمل مناطق أخرىlist 2 of 2صحف عالمية: نتنياهو يستسلم للمتطرفين الذين يخططون لإفراغ غزةend of list

وأوضح الموقع أن الوزير أعلن بوضوح عن نيته في تصفية الحسابات مع الجزائر، خاصة فيمَا يتعلق بمسألة الجوازات القنصلية التي يصعب الحصول عليها وتُعدّ ضرورية لتنفيذ قرارات مغادرة التراب الوطني الصادرة عن السلطات الفرنسية.

وكانت الفرصة التي انتهزها روتايو هي التلاسن باللهجة الجزائرية على منصة تيك توك بين 4 جزائريين أُلقي القبض عليهم واقتيدوا إلى العدالة، ليتجاوز الوزير القضاةَ ويأمر بطرد أكبرهم سنا صحبة، معتبرا أن الخطوة رابحة مهما حدث.

فإما أن تقبل الجزائر بالأمر الواقع في ظل عدم احترام الإجراءات، فتكون باريس قد حصلت على الحل السحري لتكرار العملية وإرضاء زبائنها الانتخابيين -كما يقول الموقع- وإما أن ترفض استقبال في تحدٍ للقواعد، فتكتسب الحملة المعادية للجزائر زخما جديدا في فرنسا.

إعلان

وبالفعل أعادت الجزائر الرجل الخمسيني إلى باريس على متن نفس الطائرة، فانتاب روتايو غضب بالغ، منددا برغبة الجزائر في "إذلال" فرنسا، وعدّد الإجراءات الانتقامية المتاحة، وندّد بالاتفاق بين البلدين سنة 1968 حول الهجرة، وندد بإعفاء حاملي جوازات السفر الدبلوماسية من طلب تأشيرة الدخول.

وفي انتظار أن تتضح الأمور، أوفدت الرئاسة الفرنسية إلى الجزائر نيكولا ليرنر رئيس مديرية الأمن الخارجي المتخصص في المفاوضات السرية، ونفى وزير الخارجية جان نويل بارو وجود أي "توتر" بين العاصمتين وأشاد بالجوار بين البلدين" قبل أن يتم التطرق إلى زيارته المحتملة إلى الجزائر.

وعزت صحيفة لوباريزيان التصعيد الحالي إلى شعور وزير الداخلية بالإذلال، في حين استعرضت لوموند البيان الذي عبرت فيه الجزائر عن "قلقها العميق من المعاملة الاستفزازية والمهينة والتمييزية التي يتعرض عدد من المواطنين الجزائريين في معبر رواسي شارل ديغول".

وذكرت لوموند بتدهور العلاقات بين البلدين بعد أن أعلنت باريس نهاية يوليو/تموز أنها ستدعم خطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء الغربية، وقالت إن الأمور تصاعدت مع اعتقال الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال بالجزائر.

أما صحيفة لوفيغارو فقد استعرضت الإجراءات التي اقترحها الوزير الفرنسي السابق بيير لولوش للتعامل مع الجزائر، حيث دعا إلى إلغاء جميع التأشيرات وتصاريح الإقامة لمدة 3 أشهر قابلة للتجديد، ووقف التحويلات المالية إلى الجزائر، وإلغاء مساعدات التنمية العامة (200 مليون دولار سنويا) وإغلاق الحدود، في انتظار أن تطلق الجزائر سراح صنصال، وتلتزم باستعادة رعاياها المطرودين، وتوقف التصريحات المهينة ضد فرنسا وقادتها.

مقالات مشابهة

  • أمنستي تطالب سلطات تونس بالإفراج فورا عن صحفي
  • منظمة حقوقية تطالب الأمم المتحدة بالدعوة إلى مؤتمر دولي لإعادة إعمار قطاع غزة
  • موقع فرنسي: اليمين يضرم النار في علاقات الجزائر وفرنسا
  • أمنستي تناشد سلطات تونس الإفراج عن حقوقية بارزة مضربة عن الطعام
  • الجزائر تطالب فرنسا بتطهير أراضيها من نفايات تجاربها النووية
  • المغرب..هيئة حقوقية تدعو إلى إصلاح عاجل للمنظومة التعليمية لضمان حق التعليم للجميع
  • نتيجة قرعة كأس أمم أفريقيا 2025
  • قرعة كأس الأمم.. تونس تصطدم بنيجيريا.. ومصر تلاقي جنوب أفريقيا
  • حكومة الوحدة: لم تغادر أي سفارة طرابلس باتجاه تونس
  • نقل ناشطة حقوقية معتقلة في تونس للعناية المركزة بعد تدهور صحتها