نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، حول الظواهر الفلكية التي ستظهر خلال شهر أكتوبر.

وذكرت أن القمر خلال شهر أكتوبر سينطلق برحلة طويلة في الفلك ليشكل ظواهر فريدة يمكن رؤيتها بالعين المجردة.

وبينت أن برز هذه الظواهر هي حلقة النار التي ستحدث في 14 أكتوبر، بعد مرور القمر أمام الشمس وحجب جزء كبير منه تاركا وراءه حلقة لامعة من ضوء الشمس يطلق عليها “حلقة النار” أو “كسوف الشمس الحلقي”.

وأفادت بأنه في الـ 28 من الشهر الجاري سيكتمل القمر بالسماء في ظاهرة يطلق عليها قمر الصياد والتي تحدث عند مرور القمر عبر النجوم الساطعة للأبراج السماوية قبل أن ينتقل برحلته إلى النجوم الصاعدة في سماء الربيع.

"حلقة النار وقمر الصياد".. ظواهر فلكية نادرة ستزين سماء شهر #أكتوبر.. تعرف عليها. pic.twitter.com/hFrCqRXFju

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) October 3, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أكتوبر أكتوبر ظواهر فلكية حلقة النار

إقرأ أيضاً:

“جيمس ويب” يكتشف في الكون الفتي “مجرات غامضة”

#سواليف

اكتشف #تلسكوب ” #جيمس_ويب ” الفضائي مئات #المجرات البعيدة الغامضة التي إما يولد فيها عدد هائل من #النجوم، أو تحتوي على #ثقوب_سوداء أكبر بكثير مما ينبغي أن تكون.

تمثل “النقاط الحمراء الصغيرة” التي اكتشفها تلسكوب “جيمس ويب” الفضائي لغزا كونيا. ويبدو أن هذه المجرات المدمجة إما تكون مليئة بالنجوم بشكل لا يُصدق، أو تحتوي على ثقوب سوداء ضخمة بشكل مفرط. وفي كلتا الحالتين، فإن هذا الأمر يخلق تحديات أمام فرضيات مطروحة حول نشأة وتطور المجرات.

عندما بدأ تلسكوب”جيمس ويب” في دراسة الكون المبكر اكتشف مئات المجرات الحمراء الصغيرة، الأمر الذي فاجأ العلماء كثيرا، ولكن كلما تعمقوا في دراسة البيانات ازدادت قناعتهم بأن خصائص هذه المجرات التي أُطلق عليها اسم “النقاط الحمراء الصغيرة” لا تخضع للمنطق.

مقالات ذات صلة روسيا.. ابتكار نظام لتحديد مقدمات الزلازل 2025/01/17

وقال هولي آكينز من جامعة “تكساس” في أوستن الأمريكية: “هناك الكثير من هذه النقاط الحمراء الصغيرة، وبعضها ساطع وقوي لدرجة لا تتوافق مع توقعاتنا”.

وفحص هولي آكينز وزملاؤه مصدرين محتملين للضوء الناتج عن هذه المجرات، وهما ضوء النجوم، والضوء المنبعث من المادة التي تسقط في الثقوب السوداء فائقة الكتلة في مراكز المجرات. وخلصوا إلى أن كلا الخيارين مرتبطان بمشكلات كثيرة.

إذا كان مصدر الضوء هو النجوم، فإنه يجب أن تُولد في “النقاط الحمراء الصغيرة” كمية هائلة من النجوم وبسرعة عالية جدا لدرجة أنها يفترض أن تزيد إلى حد بعيد من كتلة الكون المعاصر. أما إذا كان مصدر الضوء هو الثقوب السوداء، فإنها يجب أن تكون أكبر بكثير مما يُعتقد، آخذا بالحسبان أحجام المجرات التي تحتوي عليها.

وقالت الباحثة كيتلين كيسي من جامعة “تكساس” في أوستن: “قد يكون كلا الخيارين صحيحين، ولكن حتى إذا افترضنا أن نصف الضوء يأتي من الثقوب السوداء فائقة الكتلة والنصف الآخر يأتي من النجوم، فلا تزال هناك مشكلة لأن هذه الأجسام موجودة في كل مكان. وهذا لغز حقيقي”.

مقالات مشابهة

  • معهد البحوث الفلكية يعلن عن ظاهرة فلكية نادرة: اصطفاف 6 كواكب في السماء
  • ظاهرة فلكية نادرة.. ظهور 6 كواكب في سماء الليل لمدة 4 أسابيع
  • 21 يناير.. مصر على موعد مع ظاهرة فلكية نادرة «ترى بالعين المجردة»
  • الهام الفضالة تعبر عن استيائها لعدم دعوتها لحفل “جوي أواردز”.. فيديو
  • “جيمس ويب” يكتشف في الكون الفتي “مجرات غامضة”
  • للمرة الأولى.. رصد "مذنب g3" في سماء الحدود الشمالية
  • 3 رياضات مارسها «مرموش» قبل كرة القدم.. تعرف عليها
  • بايدن يطلق تحذيرات في “خطاب الوداع”
  • أهم الظواهر الفلكية لعام 2025.. هل نشهد كسوفا كليا للشمس؟
  • جامعة الإمارات تعلن نجاح إطلاق القمر الاصطناعي “العين سات -1”