كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة وجاهزة 2023
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة وجاهزة 2023 ، حيث يبحث طلاب المدارس في هذه الأثناء حول كلمة عن حرب أكتوبر سواء للاذاعة المدرسية أو غيرها.
ونستعرض لكم في هذه السطور من وكالة سوا الاخبارية كلمة عن حرب أكتوبر 1973 و كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة و مقدمة جميلة عن حرب أكتوبر .
حرب أكتوبر 1973في البداية، قبل أن نقدم كلمة عن حرب أكتوبر للإذاعة المدرسية، دعونا نلقي نظرة على خلفية هذا الحدث التاريخي.
الهدف الرئيسي لمصر وسوريا في هذه الحرب كان استعادة الأراضي التي خسروها خلال حرب 1967، وتحديداً هضبة الجولان وسيناء التي احتلها الاحتلال الإسرائيلي. اندلعت الحرب في السادس من أكتوبر 1973، وهذا التاريخ يُعرف أيضًا بـ "يوم القدس " في العالم الإسلامي.
كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة بدأت الحرب بهجوم مفاجئ من قبل مصر وسوريا على إسرائيل، حيث شنوا هذا الهجوم في وقت الفجر على الشريط الحدودي المصري مع إسرائيل، وكانت هذه الحرب مأساة حقيقية، وشهدت معارك عنيفة وتضحيات كبيرة من الجانبين.
إن فهم هذه الحرب وأهميتها في التاريخ العربي والإسرائيلي يساهم في إلقاء نظرة عميقة على الصراعات والتحديات في المنطقة. تُظهر حرب أكتوبر درسًا في الصمود والعزيمة وأهمية الوحدة بين الشعوب من أجل تحقيق العدالة واستعادة الأراضي المحتلة.
اقرأ أيضاً: كلمة عن حرب أكتوبر 1973 - ماذا قيل في اكتوبر ؟
كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرةأعزائي المستمعين والمستمعات،
مقدمة جميلة عن حرب أكتوبر اليوم نريد أن نلقي نظرة سريعة على حدث تاريخي هام جدًا، وهو حرب أكتوبر 1973. إن حرب أكتوبر هي حرب نشبت بين دولة إسرائيل ودولتي مصر وسوريا في السادس من أكتوبر عام 1973.
هذه الحرب كانت نتيجة للرغبة في استعادة الأراضي التي فقدها مصر وسوريا خلال حرب عام 1967، واندلعت الحرب بشكل مفاجئ على الاحتلال الإسرائيلي، وقامت مصر وسوريا بشن هجومين في نفس اليوم.
كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة رغم تحقيق بعض التقدم في معارك البداية، إلا أن الحرب انتهت بوقت قصير نسبيًا بوساطة دولية. لكنها تركت تأثيرات كبيرة على الصراع في الشرق الأوسط وأثرت على العلاقات بين الدول المتورطة.
من الجدير بالذكر أن حرب أكتوبر قد أظهرت قوة الإرادة الإنسانية والقدرة على تحقيق الأهداف، وكانت درسًا في الصمود والتحدي. ولليوم، تظل هذه الحرب تذكيرًا بأهمية البحث عن السلام والحوار كأدوات لحل النزاعات.
نأمل أن نستفيد جميعًا من هذه الدروس التاريخية للسعي نحو عالم يسوده السلام والاستقرار… شكرًا لاستماعكم.
كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته أساتذتي الكرام، أصدقائي الأعزاء،
اليوم نأخذكم في رحلة تاريخية قصيرة إلى حدث مهم في تاريخنا العربي والإسرائيلي، حرب أكتوبر 1973، إن هذه الحرب تعد واحدة من أبرز الأحداث التي شهدتها المنطقة في القرن العشرين.
كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة في السادس من أكتوبر عام 1973، اندلعت حرب بين دولة إسرائيل ودولتي مصر وسوريا. وقد أُطلق عليها عدة أسماء مثل "حرب الاستنزاف" و"حرب رمضان"، ولكن الأهم من ذلك، هي حرب أكتوبر.
هدفت هذه الحرب إلى استعادة الأراضي المحتلة التي خسرتها مصر وسوريا في حرب 1967، وهما هضبة الجولان وسيناء، التي احتلتها إسرائيل في تلك الحرب.
كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية بدأت الحرب بهجوم مفاجئ من قبل مصر وسوريا على إسرائيل، وشهدت معارك عنيفة وتضحيات جسيمة من الجانبين.
رغم أن الحرب انتهت بوقت قصير نسبيًا، إلا أنها تركت تأثيرات كبيرة على التوترات في المنطقة وعلى العلاقات بين الدول المتورطة. ولا تزال هذه الحرب تذكيرًا دائمًا بأهمية البحث عن السلام والحوار كأدوات لحل النزاعات.
إن حرب أكتوبر درس في الصمود والعزيمة، وتذكير بأهمية الوحدة بين الشعوب من أجل تحقيق العدالة والكرامة، وفي هذا العالم المعقد الذي نعيش فيه، يجب أن نحمل هذه الدروس معنا ونعمل جميعًا من أجل بناء عالم أكثر سلامًا وتفاهمًا.
شكرًا لاستماعكم، ولنتعاون جميعًا من أجل تحقيق السلام والاستقرار في المستقبل.
وفي الختام نكون عرضنا لكم في هذه السطور من وكالة سوا الاخبارية كلمة عن حرب أكتوبر للاذاعة المدرسية مختصرة و كلمة عن حرب أكتوبر 1973 و ماذا قيل في اكتوبر وعبارات عن حرب أكتوبر.
المصدر : وكالة سوا- وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: حرب أكتوبر مصر وسوریا فی حرب أکتوبر 1973 هذه الحرب من أجل فی هذه
إقرأ أيضاً:
سيناء الغزاوية وسوريا الداعشية والأحزاب الإخوانية!
من قال لك إن الهدف هو تهجير الفلسطينيين إلى سيناء فقط، لقد قلنا مرارًا وتكرارًا، أن الهدف هو مصر الدولة والمؤسسات، وأن الطريق إلى ذلك هو الطابور الخامس الذى لا يعرف للوطن حدودًا يقاتل من أجلها، ولكنه يريد الوصول إلى السلطة بأية طريق تمهد لجماعة الإخوان الإرهابية حكم مصر لمدة خمسمائة عام كما كانوا يقولون ويعتقدون!
لا تنس أن صفقة التهجير تم تسويقها فى عهد جماعة الإخوان كان مقابلها هو الصعود إلى قمة الهرم فى الدولة، والسيطرة على مقدرات هذا الشعب الذى قام بتصحيح مساره فأطاح بهم بعد عامٍ واحد فقط، ليصبح المخطط الذى كان سيتم تنفيذه رضاءً مع الجماعة لا يمكن تحقيقه إلا غصبًا وقهرًا مع غيرهم، ولذلك فالولايات المتحدة ومن قبلها إسرائيل تعلم أن مُخطط التهجير لن ينجح مع السيسى، ولن تقبله الدولة المصرية، ولن يسمح به الجيش المصرى، فالشعب الصامد والذى خاض أربع حروب للحفاظ على ترابه يُدرك أن هذا الخطر الكامن فى مصطلحات مثل الإنسانية والعطف على الشعب الذى تتم إبادته فى غزة، ما هو إلا حصان طروادة سيتم استخدامه للقضاء على القضية الفلسطينية والاستيلاء على سيناء للأبد، وبعدها ستتهم إسرائيل سكان سيناء (الغزاوية) بأنهم يخضعون لسيطرة حماس التى طردتها إسرائيل من غزة، وسيكون هذا هو مبررها بعد عشرة أوعشرين عامًا لسرقة سيناء من جديد، عندها ستقول لنا أمريكا «يجب نقل سكان سيناء التى أصبحت مركزًا للإرهاب إلى مدن القناة أو باقى المحافظات المصرية لحمايتهم من هجمات الجيش الإسرائيلي»، وتستمر اللعبة إلى أن نجد الضفة الأخرى من النيل يُرفع عليها علم إسرائيل ليتحقق حلم الدولة اليهودية التى تأسست سنة 1948 بكيان يمتد من النيل للفرات!
قد تقول لى.. هذا سيناريو من وحى الخيال.. لا يا عزيزى المواطن.. هذا سيناريو مستوحى من الأدبيات الإسرائيلية المكتوبة، وكنا نقاومه منذ كنا طلابًا فى جامعة القاهرة فى نهاية الثمانينيات ومطلع التسعينيات.. وكنا نتحدث مع زملائنا حول فلسفة إصرار إسرائيل على اختيار مبنى مجاور للجامعة فى الجيزة ويطل على نهر النيل كمقرٍ لسفارتها التى تم افتتاحها فى مصر عقب توقيع اتفاقية كامب ديفيد، بأنه اختيار يتسق مع فكرها، فقد اختارت موقع السفارة على النيل فى الجيزة وليس العاصمة، لأن القاهرة طبقًا للبروتوكولات والخطة الاستراتيجية الإسرائيلية تقع فى شرق النيل وليس غربها، وشرق النيل هو جزء من دولة إسرائيل التى تمتد من النيل للفرات، وبالتالى لا يجوز للدولة أن تفتتح سفارة لنفسها فوق أرضها، أما الجيزة فهى غرب النهر الذى لن تعبره إسرائيل.
وقد تقول لى.. ولكن سفارة إسرائيل الآن موجودة فى المعادى بالقاهرة؟ نعم يا عزيزى.. هذا صحيح.. لأنها اضطرت مع ضغوط المتظاهرين قبل 14 عامًا على الرحيل والتراجع إلى شرق النيل مثلما تراجعت تاركة سيناء فى 1973 وما بعدها!
ثم إنك «مش واخد بالك» بأن إسرائيل تقترب من الفرات، وفى نفس الوقت تقترب من النيل بعد إبادة غزة، وهى تحركات تشبه حركة «البَرجلْ» الذى تزداد مساحة قدميه شرقًا وغربًا فى وقت واحد، فهى تتحرك نحو الشرق بنفس مقدار تحركها نحو الغرب، فقد دمرت غزة وطردت سكانها، وتحركت فى ذات الوقت للسيطرة على جنوب لبنان، واستولت على مساحات شاسعة من الأراضى السورية دون أن تواجه أية مقاومة من الجيش السورى المنهار، كما أن دخولها لسوريا تم بعد اتفاق مع (محمد الجولانى الذى أصبح اسمه أحمد الشرع) الرجل يرفض مصافحة النساء ولكنه يقبل ترك أرض بلاده فى سوريا والتى يحكمها الآن تُسرق وتنهب، ليتضح لنا أن مُخطط تمكين الجماعات الدينية المتطرفة هو مشروع يحظى برضًا إسرائيلى واضح!
نفس ما حدث فى سوريا.. يُدرس تنفيذه فى مصر.. ولكن لأن مصر دولة كبيرة– كما قال الرئيس فى الكاتدرائية يوم 6 يناير– فإن السيناريو من وجهة نظرى سيكون مختلفًا.. فالجيش المصرى قوى ومواجهته لن تكون سهلة.. والدولة المصرية تعمل بشكل علمى ومنظم وخداعها مستحيل.. ولذلك فإن الخطة سوف تختلف عن سيناريو سوريا وسيكون الهدف هو اختراق المؤسسات السياسية من الداخل.. وأطلب منك يا عزيزى أن تراجع ما قاله السيد وزير الداخلية منذ أيام قليلة فى خطابه أمام السيد رئيس الجمهورية خلال الاحتفال بعيد الشرطة.. فقد قال نصًا: «تسعى جماعة الإخوان الإرهابية.. لإحياء نشاطها عبر التوسع فى ترويج الشائعات والأخبار المغلوطة واستقطاب الشباب صغير السن ودفعه للقيام بأعمال غير مسئولة أملًا فى زعزعة الأمن والاستقرار، فضلًا عن التنسيق مع عدد من ذوى التوجهات الفكرية الأخرى من منطلق المصالح المشتركة لتبنى الدعوة لإعادة دمجها فى النسيج المجتمعى الذى لفظها لفكرها القائم على العنف والتخريب».
الكلام واضح.. وقلته لحضراتكم مرارًا فى مقالات عديدة.. جماعة الإخوان تحاول الاندماج عبر عناصر إخوانية ممتازة داخل المجتمع السياسى من خلال اختراق الأحزاب، عبر تمويل ضخم جدًا يستهدف الاستيلاء على هذه الأحزاب، ومن ثم خوض انتخابات مجلسى النواب والشيوخ القادمتين تحت ألوية هذه الأحزاب وشعاراتها– حدث بالفعل فى التسعينات وقامت الجماعة بالاستيلاء على حزب العمل– وبعدها ستجد كوادر إخوانية ممتازة تتوغل داخل الأحزاب والمجلسين التشريعيين، وقد يستطيع أحدهم التسرب إلى منصب تنفيذى مهم– حدث بالفعل فى نهايات عهد مبارك هشام قنديل رئيس وزراء الإخوان كان عضوًا فى الجهاز الإدارى للجنة السياسات– ومن بعدها ننتظر انتخابات رئاسة الجمهورية لنجد أحد الأحزاب– التى تم اختراقها– يدفع بمرشحٍ إخوانى يرتدى ثوب الليبرالية، مدعومًا بأموال الجماعة ومساندة مخابرات دول أجنبية، لتكتشف فى النهاية أن نموذج (الجولاني) تم زرعه فى مصر خلال سنوات قليلة، لنواجه مصيرًا مُعدلًا- لما حدث فى سوريا- لن تُدرك مخاطره إلا عندما تقع «الفاس فى الراس»!!
للمرة الرابعة أو الخامسة احذر من اختراق التنظيمات للأحزاب والمؤسسات السياسية.. ورغم إدراكى ليقظة وصحيان مؤسسات الدولة.. إلا أن دافعى فى التكرار هو أن الذكرى تنفع المؤمنين.
الموضوع كبير.. والخطة جُهنمية.. ونحن يقظون.. ولن تمر هذه المخططات الشيطانية مهما فات الزمن.. وسنقاوم أجيالًا بعد أجيال خطط تهجير سكان غزة نحو سيناء.. ومخططات الاستيلاء على أحزابنا.. وسيناريوهات اختراق مؤسساتنا.
اللهم احفظ بلدنا.. تحيا مصر.. وعاش الجيش المصرى العظيم.