كلمة عن حرب أكتوبر 1973 - ماذا قيل في اكتوبر ؟ يبحث الكثير في هذه الأثناء عن حرب 6 أكتوبر وهي الحرب التي وقعت بين الاحتلال الاسرائيلي وكل من مصر وسوريا في العاشر من رمضان.

ونستعرض لكم في هذه السطور من وكالة سوا الاخبارية كلمة عن حرب أكتوبر 1973 و ماذا قيل في اكتوبر وعبارات عن حرب أكتوبر.

حرب أكتوبر 1973

في البداية وقبل عرض كلمة عن حرب أكتوبر لابد من معرفة أن حرب أكتوبر 1973 وقعت بين الاحتلال الاسرائيلي ودولتي مصر وسوريا في يوم 6 أكتوبر 1973، وتُعرف أيضاً بحرب الاستنزاف أو حرب رمضان أو حرب أكتوبر، وكانت هذه الحرب ثالث حرب تجمع بين إسرائيل ودول عربية بعد حرب 1948 وحرب 1967.

والهدف الرئيسي لمصر وسوريا في هذه الحرب كان استعادة الأراضي المحتلة "هضبة الجولان، وسيناء"، من الاحتلال الإسرائيلي خلال حرب عام 1967.

وبدأت الحرب في 6 أكتوبر 1973، وهذا التاريخ يُعرف أيضًا بيوم "يوم القدس " في العالم الإسلامي، حيث بدأت الحرب بهجوم مفاجئ من قبل مصر وسوريا على إسرائيل، وكان المصريين يُشددون على الهجوم في وقت الفجر وعلى الشريط الحدودي المصري مع إسرائيل.

كلمة عن حرب أكتوبر طويلة

حرب أكتوبر: درس في الصمود والتحدي

حرب أكتوبر تُعد واحدة من الصفحات البارزة في تاريخ النضال العربي والإسرائيلي. اندلعت هذه الحربة العسكرية في السادس من أكتوبر 1973، وعرفت أيضًا بحرب الاستنزاف أو حرب رمضان، وكانت تهدف إلى استعادة الأراضي المحتلة من قبل إسرائيل خلال حرب 1967. 

ويُعتبر تاريخ هذه الحرب درسًا في الصمود والتحدي، ويحمل العديد من الدروس والقيم التي يمكن أن نستفيدها من تجربتها.

كلمة عن حرب أكتوبر تعكس حرب أكتوبر قوة الإصرار والإرادة الوطنية لمصر وسوريا وشعوب العرب والمسلمين الذين شاركوا في هذه المعركة. 

ورغم التحديات الكبيرة والقوى العسكرية المتفوقة لإسرائيل، إلا أن هؤلاء الجنود والقادة العرب تمكنوا من تحقيق مكاسب على الأرض وكسبوا احترام العالم.

في ذلك الزمن، أظهرت حرب أكتوبر قدرة الشعوب العربية على التضامن والعمل المشترك في سبيل هدف واحد، وهو تحقيق العدالة واستعادة الأراضي. 

كما أنها رسخت فكرة التصدي للاحتلال والتصدي للظروف الصعبة من أجل الحفاظ على الكرامة والحرية.

إن حرب أكتوبر تذكرنا بأهمية الحوار والدبلوماسية كوسائل لحل النزاعات، وتحث على تجنب التصعيد والاستعداد للسلام، إنها تجلب إلى الواجهة أهمية العمل من أجل إحلال السلام وتطبيق المعاهدات والاتفاقيات.

ختام كلمة عن حرب أكتوبر ، حرب أكتوبر تمثل درسًا حيًا في الصمود والتحدي، وتظهر قدرة الإرادة الإنسانية على تحقيق الأهداف رغم التحديات، وتدعونا إلى الاستفادة من التاريخ والسعي لبناء عالم أفضل يسوده السلام والعدالة.

كلمة عن حرب أكتوبر قصيرة :"حرب أكتوبر: درس في الصمود"

حرب أكتوبر عام 1973 تعد واحدة من الصفحات البارزة في تاريخ الصراع بين العرب وإسرائيل. شهدت هذه الحرب صمودًا استثنائيًا من قبل مصر وسوريا، حيث شنوا هجمات مفاجئة على إسرائيل بهدف استعادة الأراضي المحتلة.

تعكس حرب أكتوبر الإصرار والعزيمة على التحرر والكفاح من أجل العدالة. هذه الصفحة من التاريخ تعلمنا درسًا هامًا في الوحدة والتحدي، وكيف يمكن للشعوب أن تتحد في وجه التحديات الصعبة.

كلمة عن حرب أكتوبر بالرغم من نهايتها النزيفة، إلا أن حرب أكتوبر أظهرت قدرة الإرادة الإنسانية على تحقيق الأهداف حتى في ظل الصعوبات، وهي تذكير دائم بأهمية السلام والحوار كأدوات لحل النزاعات.

إن حرب أكتوبر تظل رمزًا للصمود والتحدي، ودعوة للعمل من أجل عالم يسوده السلام والعدالة.

كلمة عن حرب أكتوبر "عبارات"

في السادس من أكتوبر عام 1973، شهد العالم حدثًا تاريخيًا هامًا، حيث اندلعت حرب أكتوبر بين مصر وسوريا من جهة، وإسرائيل من جهة أخرى. كان هذا الصراع هو الثالث من نوعه بين الدول العربية وإسرائيل بعد حرب 1948 وحرب 1967.

ماذا قيل في اكتوبر حرب أكتوبر تمثلت في استعادة مصر وسوريا لاستعادة الأراضي التي خسرتها في حرب 1967، وكانت محاولة لاستعادة الكرامة والعدالة. واستُخدمت في هذه الحرب استراتيجيات عسكرية مبتكرة وتكتيكات ذكية من قبل القوات المصرية والسورية.

شهدت حرب أكتوبر قتالًا عنيفًا وتضحيات جسيمة من الجانبين، ولكنها تركت دروسًا قيمة. من بين هذه الدروس، نجد أهمية الصمود والتحدي في وجه الاحتلال، وأهمية الوحدة بين الدول العربية. كما أظهرت الحرب قوة الإرادة الإنسانية والقدرة على تحقيق الأهداف بالرغم من التحديات.

إن حرب أكتوبر لا تزال تذكيرًا دائمًا بأهمية السعي لتحقيق السلام والعدالة في الشرق الأوسط، وتظل مصدر إلهام للأجيال الحالية والمستقبلية. فهي تعلمنا أن الصمود والعزيمة يمكنهما تحقيق التغيير، وأن التضحيات من أجل الحرية والكرامة تبقى خالدة في ذاكرة التاريخ.

وفي الختام نكون عرضنا لكم في هذه السطور من وكالة سوا الاخبارية كلمة عن حرب أكتوبر 1973 و ماذا قيل في اكتوبر وعبارات عن حرب أكتوبر.

المصدر : وكالة سوا- وكالات

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: حرب أكتوبر استعادة الأراضی مصر وسوریا هذه الحرب فی الصمود فی هذه من قبل من أجل حرب 1967

إقرأ أيضاً:

ماذا يعني وقف إطلاق النار في غزّة؟

شعر الكثيرون بارتياح نسبي لوقف إطلاق النار في غزّة بعد أن قتل الإسرائيليون ما يقرب من 50 ألفا من سكانها خلال 100 يوم من القصف المركز في غياب دعوات جادّة لوقف العدوان.

والسؤال هنا: هل ستستمر الهدنة طويلا أم أن الاحتلال سيواصل سياساته العدوانية مجدّدا؟ وتكفي الإشارة ألى أن أكثر من 80 من الفلسطينيين قتلوا بعد إعلان «إسرائيل» موافقتها على وقف إطلاق النار. هذه الأرقام لم تعد ذات معنى، لأنها أصبحت تتكرر يوميا بدون أن تدفع هذا العالم لمواقف وسياسات توقف العدوان.

ويقلّل من شأن هذه الأرقام تحوّل مناطق واسعة من غزة إلى أكوام من الحطام لم يرها العالم منذ الحرب العالمية الثانية، حيث تُسوّى الأحياء السكنية بالأرض بدون رحمة. ومن يشاهد التقارير الإعلامية على شاشات التلفزيون يراها واضحة ليس من خلال الصور فحسب بل من الكلمات التي تنطلق من حناجر الإعلاميين الدوليين الذين يقومون بالتغطية. فهذه المشاهد ليس لها وصف دقيق أو أهمية بعد أن تكرّرت كثيرا وأصبحت روتينا ربما يراه البعض مملّا.

وليس العالم الأجنبي وحده هو الذي وقع في حالة اللامبالاة وأقفل عينيه وغضّ بصره وأغلق قلبه عن المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي يوميا في غزّة، بل أن الشعوب العربية والإسلامية أصيبت بداء تكلّس القلوب والمشاعر، ولم تعد تلك المشاهد تثير فيها أحاسيس الأذى والغضب. فقد يكون مفهوما أن يكون هناك حزم في الحرب، ولكن استهداف المناطق السكنيّة على نطاق واسع وتدمير البنى التحتية بما فيها مصادر الطاقة والماء والملاجئ والمدارس والمستشفيات، يمثل جرائم حرب خطيرة يجب التصدّي لها.

برغم وقف إطلاق النار هناك توجس قلق لدى الكثيرين، خصوصا مع ترقّب التنصيب الرسمي للرئاسة الامريكية هذه الأيام. فالمعروف أن دونالد ترامب لا يمكن تصنيفه ضمن البشر ذوي القلوب الإنسانية ومشاعر الرحمة والرأفة، بل أنه أكثر جنوحا للعنف من جهة وأشد ميلا للصهاينة من جهة ثانية. وهل هناك من دليل على نزعته العنيفة أقوى من موقفه في مثل هذه الأيام قبل أربعة أعوام عندما رفض نتائج الانتخابات الرئاسية آنذاك ودفع أتباعه لاقتحام مبنى الكونغرس، متسبّبا في مقتل خمسة أشخاص لم يرتكبوا جرمًا؟

الرئيس ترامب محسوب على مجموعات سياسية إنجيلية تدعم الممارسات الإسرائيلية أيا كان شكلها. كما أنه يشعر بالقرب من نتنياهو الذي تناغم معه خلال مفاوضات وقف إطلاق النار، ويريد ترامب مكافأته على ذلك. أما العامل الثالث فيرتبط بالسيد مايك وولتز، الذي عيّنه ترامب مستشارا بمجلس الأمن القومي. هذا الشخص معروف بتحسسه من حلف الناتو وعضوية أمريكا فيه، ويدعو لوقف أي دعم للمجموعات المقاتلة في أوكرانيا، وهو منحاز بشكل كبير للكيان الإسرائيلي.

وهكذا يبدو المشهد الأمريكي عاملا مهما لاستشراف ما يمكن أن تؤول إليه القضية الفسطينية في المستقبل المنظور. وقبل الحرب الحالية كان نتنياهو قد أعلن سياسة راديكالية مفادها أنه يريد القضاء على مجموعات المقاومة. والواضح أنه لم ينجح في تنفيذ ذلك الوعد، الأمر الذي يضعه في موقف محرج أمام ناخبيه من جهة ومناوئيه السياسيين من جهة أخرى.

والسؤال هنا: ما هذا العالم الذي يسمح بربط مصير شعب كامل بسياسات بعض السياسيين ورغباتهم التي كثيرا ما انتهكت القواعد السياسية الدولية والمنطق المقبول أو الواقعي حتى لو اتسم بقدر من التطرف. ولذلك، فبرغم وقف إطلاق النار، فإن سكان غزة الذين يتجاوز عددهم المليونين غير مطمئنين تماما لحالة الهدوء النسبية، فهم يرونها مؤقّتة وناجمة عن بعض الضغوط التي ساهم فيها حجم العدوان ومآسيه ومشاهده التي حرّكت مشاعر الكثيرين وقلوبهم. فما أن أعلن عن وقف إطلاق النار حتى هرع الآباء والأمهات للحديث عن تعليم أولادهم المحرومين من فرص الدراسة بعد تدمير أغلب مدارس غزة ومستشفياتها وأغلب الخدمات الحياتية.

وفي غياب الموقف الدولي أو الإسلامي أو العربي الفاعل، ليس هناك من الضمانات ما يشجّع الفلسطينيين على البدء الفوري بإعادة بناء حياتهم. فالشعور العام السائد يتمحور حول حتمية اندلاع التوتر الأمني والسياسي والعسكري في المستقبل غير البعيد. لذلك فالأرجح استمرار الوضع الراهن بدون تغيير جوهري لصالح الفلسطينيين، فوقف إطلاق النار هدنة مؤقتة تتعرض لاختراق متواصل ولا تسمح بالتخطيط الاستراتيجي لإعادة بناء غزّة المدمّرة في غياب استقرار طويل ووضع سياسي آمن.

وبرغم محاولة القفز على حقائق الصراع العربي ـ الإسرائيلي خصوصا من قبل السياسيين العرب والغربيين، فإن هناك استيعابا لما نجم عنه من دمار في كافة فصوله، خصوصا الفصل الحالي من الصراع. فحجم الدمار البشري تجاوز ما هو معقول أو متوقع. فقد حصدت الطائرات الإسرائيلية التي حصلتها من أمريكا خصوصا إف ـ 35 أرواح الآلاف بدون رحمة، فهي تقذف الحمم من مرتفعات عالية وتوجهها بأجهزة راداراتها المتطورة. إنه «تطوّر» عملاق في مجال قتل الروح البشرية بدون حساب.

فإزهاق أرواح قرابة الخمسين ألفا ليس أمرا عاديا، بل مؤشر لفظاعة الصراع ووحشيته. وما يزال العدد في تصاعد برغم وقف إطلاق النار. وهناك مؤشر آخر لهذه الوحشية. فقد بلغ عدد الصحافيين والإعلاميين الذين فقدوا حياتهم 166، منهم 158 فلسطينيا وإسرائيليان وستة لبنانيين. وهذا الاستهداف أساسه خشية الإسرائيليين وحلفائهم من كشف حجم الخسائر البشرية في أوساط الفلسطينيين، وإخفاء سياسة القتل والإبعاد التي تعتبر مؤشرا لما أصبح يسمّى على نطاق واسع «الإبادة». كما دمّر القصف الإسرائيلي ثلثي المباني في غزّة، وبلغ عددها حوالي 164 ألفا.

لذلك ليس غريبا أن تُظهر الصور دمارا ليس له نظير في العقود الثمانية الأخيرة، أي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. فالحرب بين الطرفين لم تكن متكافئة أبدا. فبينما خاضها الفلسطينيون وحدهم بدون تدخل خارجي داعم، ألقت أمريكا بثقلها إلى جانب الإسرائيليين، ولم تكتف بتزويدها بالسلاح والعتاد فحسب، بل وضعت أساطيلها العسكرية في البحر الأبيض المتوسط قريبا من منطقة الصراع، وشاركت في استهداف مواقع المقاومة مع الجانب الإسرائيلي. فكانت حربا غير متكافئة سواء من حيث القوة العسكرية لكل من الطرفين أم حجم الضحايا والخسائر.

ثمة سؤال جوهري يفرض نفسه في ضوء العدوان الإسرائيلي الكاسح: هل حققت «إسرائيل» أهدافها من خوض واحدة من أبشع الحروب التي شنّتها؟ قبل بدء العدوان أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي أن هدف الحرب كان القضاء على قوى المقاومة وفي مقدمتها حركة حماس وحزب الله. وفي الأيام الأخيرة التي حدثت فيها مفاوضات وقف إطلاق النار في العاصمة القطرية، الدّوحة، كان واضحا أن الإسرائيليين يتفاوضون مع حماس حول شروط الهدنة.

وبدون ذلك التفاوض لم يكن هناك مجال لوقف المواجهات. هذا يعني أن أهم أهداف الحرب من وجهة النظر الإسرائيلية لم يتحقق، وأن طرفيها ما يزالان في موقعيهما. وفي غياب حالة الصلح بينهما سيظل الباب مفتوحا لصراعات ومواجهات مستقبلية. وهذا أمر محرج لرئيس الوزراء الإسرائيلي الذي قطع على نفسه عهدا لا يستطيع الوفاء به.

ولذلك يُتوقع أن يواجه تحديات أكبر بعد تركه منصبه، إذ أن هناك قضايا قضائية مرفوعة ضده تتعلق بالاختلاس وسوء الإدارة. وتقع مسؤولية التصدّي لعقلية الاستئصال والقتل والتدمير الشامل على الجهات العربية والدولية المعنية بقضية فلسطين من جهة وبأمن العالم من جهة أخرى. وهذه الجهات مدعوّة لتوثيق الانتهاكات للقانون الإنساني الدولي التي تحدث يوميا، بهدف وقفها من جهة ومحاسبة ممارسيها من جهة ثانية. فشخصية نتنياهو مثيرة للجدل ليس لدى الجانب العربي فحسب، بل في الأوساط السياسية والشعبية الإسرائيلية.

يضاف إلى ذلك أن بإمكان النشطاء الحقوقيين فتح ملف جرائم الحرب لمقاضاة قوات الاحتلال وقياداتها السياسية خصوصا نتنياهو. وبدون تفعيل ذلك سوف تتواصل الانتهاكات وستكون ظاهرة «الإفلات من العقاب» عنوانا آخر للعدوان والعجز الدولي وخذلان المظلوم والتواطؤ مع الظالم.
إن ما يكابده سكان غزّة من متاعب يومية وحرمان من أبسط مستلزمات الحياة في ظل حصار إسرائيلي شرس، لا يمكن استيعابه إلا من خلال العدسة الفلسطينية نفسها.

القدس العربي

مقالات مشابهة

  • «مصر أكتوبر»: كلمة الرئيس السيسي في احتفالية عيد الشرطة جاءت كاشفة ومُصارحة
  • الكنيست الإسرائيلي يُصوِّت ضد إقامة لجنة تحقيق رسمية في أحداث 7 أكتوبر
  • جولان: نتنياهو خائف من لجنة تحقيق رسمية حول 7 أكتوبر
  • هاليفي: أتحمل المسئولية كاملة عن فشل الجيش في 7 أكتوبر
  • رئيس الأركان الإسرائيلي: أتحمل كامل المسؤولية عن فشل الجيش في الدفاع عن مواطنينا في 7 أكتوبر
  • ماذا يقول الله قبل الفجر؟.. بفضل 11 كلمة تقضى حاجتك وتغفر ذنوبك
  • صحيفة عبرية.. لنعترف: خسرنا الحرب منذ 7 أكتوبر.. وطموحات نتنياهو واليمين قد تصطدم بترتيبات ترامب
  • إعلام إسرائيلي: حكومة نتنياهو فشلت في تحقيق أهداف الحرب
  • ماذا يعني وقف إطلاق النار في غزّة؟
  • محللان: كلمة أبو عبيدة حملت نبرة الانتصار ولهذا ركز على معركة شمال غزة