خاص -  YNP ..

كشف المجلس الانتقالي، سلطة الامر الواقع في عدن، الأربعاء، مخاوف جديدة من سقوط المدينة ، اهم معاقله جنوب اليمن.

وجدد القيادي في المجلس ناصر الخليفي تحذيرها من مخطط سعودي جديد لمحاصرة الجنوب واسقاط مدينة، مشيرا في تغريده على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي إلى أن الوضع اصبح خطير جدا ويستدعي موقف سريع للانتقالي.

وكان الخليفي  يعلق على استئناف السعودية عملية التجنيد في صفوف الفصائل الموالية لها جنوب اليمن والمعروفة بـ"درع الوطن".

ورفعت السعودية رواتب الملتحقين بهذا الفصيل  السلفي إلى نحو 1200 ريال سعودي  مع بدء حملة تجنيد واسعة بحضرموت.

والفصيل يشرف عليه  سلطان البقمي ويقوده رشاد العليمي.

واعتبر الخليفي استئناف التجنيد  بمثابة استكمال لما بدواه في عملية تفكيك القوات الجنوبية وحصارها قبل الانقضاض عليها، داعيا قيادات الانتقالي لاتخاذ قرار الحسم قبل ان تجد نفسها خارج المعادلة.

والخليفي واحد من عدة قيادات جنوبية أبدت مخاوف من ترتيبات سعودية في حضرموت الثرية بالنفط شرقي اليمن تستهدف إزاحة الانتقالي ومحاصرة معاقله.  

 

 

عدن المجلس الانتقالي

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: عدن المجلس الانتقالي

إقرأ أيضاً:

جرائم قتل ونهب في أبين ومليشيات الانتقالي تقطع الطريق الرئيسي إلى عدن

 

الثورة /محافظات محتلة
أقدمت مليشيات الانتقالي الموالية للإمارات، على قطع الطريق الرابط بين محافظتي أبين وعدن، أمام الناقلات والشاحنات الثقيلة.
وقالت مصادر مطلعة إن عناصر من مليشيات “النجدة” التابعة للانتقالي قطعت الطريق في مديرية المحفد بأبين، احتجاجا على عدم صرف مرتباتهم من قبل حكومة المرتزق بن مبارك للشهر الثالث على التوالي.
وأشارت المصادر إلى أن العشرات من الناقلات والشاحنات متوقفة على ضفة الطريق، وسط رفض السماح للسائقين بالمرور حتى يتم صرف مستحقاتهم المالية.
ويأتي حصار مليشيات الانتقالي لمعقلها الرئيسي، في ظل انهيار معيشي مرعب في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة الموالية للاحتلال السعودي الإماراتي، مع توقف صرف المرتبات وانهيار العملة الوطنية.
وتشهد محافظة أبين أعمال تقطع وسلب ونهب وجرائم قتل / فقد أقدم مسلحون على قتل احد المواطنين بدم بارد..وقالت مصادر محلية: إن مسلحين قاموا بإطلاق النار على أحد المواطنين أثناء مروره في طريق الحضن بمديرية لودر، ما أدى إلى مقتله على الفور.
في سياق متصل، أفادت مصادر محلية، بمقتل مغترب يمني يدعى أنور منصور عبده يحيى، أثناء عودته إلى مدينة تعز، الخاضعة لسيطرة الميليشيات الموالية للاحتلال السعودي الإماراتي، وذلك بعد اعتراضه من قبل مجهولين، قاموا بسرقة سيارته وأغراضه قبل الشروع في قتله.
على صعيد منفصل اندلع حريق هائل في مخيم “ميكلان” للنازحين بمديرية خنفر في محافظة أبين ، مما أسفر عن احتراق وتدمير العشرات من مساكن النازحين وتشريد 130 أسرة، وفق مسؤولين محليين.
وأوضحت مصادر إعلامية أن الحريق نجم عن تماس كهربائي، وامتد بسرعة بسبب طبيعة مواد البناء المستخدمة في المساكن، والتي تعتمد بشكل كبير على القش والأخشاب.
ووصفت الوضع بالمأساوي، مؤكدًة أن النيران قضت على مساكن النازحين وممتلكاتهم بالكامل، بما في ذلك الأثاث والمواد الغذائية والمقتنيات الشخصية.
وأضافت أن الأسر المتضررة أصبحت الآن بلا مأوى، تفترش الأرض وتلتحف السماء، في ظل الظروف المناخية القاسية التي يشهدها فصل الشتاء.
وأكدت أن معاناة النازحين تتفاقم جراء النقص الحاد في الغذاء والدواء، وتوقف الدعم الإغاثي والإنساني من المنظمات المانحة.

مقالات مشابهة

  • تقارير: أشرف حكيمي وناصر الخليفي سيحلان بمراكش على متن طائرة خاصة
  • قصف سعودي جديد على المناطق الحدودية بصعدة
  • ملفات شائكة للبحث بين لبنان والحكومة الانتقاليّة في سوريا؟!
  • جرائم قتل ونهب في أبين ومليشيات الانتقالي تقطع الطريق الرئيسي إلى عدن
  • كيف سيؤثر سقوط الأسد على عملية إعادة الإعمار في لبنان؟
  • تركيا تعلن استئناف عمل سفارتها لدى دمشق وتصرح لأول مرة عن دورها في سقوط الأسد
  • توجه سعودي في اليمن لتشكيل قوات من السلفيين بمحافظة المهرة يثير التحفظ والحساسية (تقرير)
  • تركيا تعلن استئناف عمل سفارتها في دمشق وتصرح لأول مرة عن دورها في سقوط الأسد
  • السعودية وبريطانيا تؤكدان دعمهما للجهود الأممية لحل سياسي شامل في اليمن
  • تقرير يكشف عن وثيقة عسكرية قبيل أيام من سقوط الأسد