أوليفيا كولمان تبدأ تصوير مشاهدها من فيلم Paddington 3
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
ظهرت النجمة الحاصلة على الأوسكار أوليفيا كولمان في اللقطات الأولى من تصوير مشاهدها في الجزء الجديد من فيلم Paddington.
ونقلت ديلي ميل، لطقات من موقع تصوير الفيلم الذي سيكون الجزء الثالث من افلام Paddington، والذي ظهرت به كولمان مجسدة لشخصية راهبة.
Paddington 3انطلاق العمل
وكان قد انطلق العمل على صناعة جزء جديد من أفلام "بادينجتون"، الذي تدور احداثه في إطار من الخيال العلمي، وهو من الأفلام المخصصة للعائلات.
وبحسب ديلي ميل، الفيلم في جزءه الجديد، سيكون بعنوان Paddington in Peru، والمرشحين للانضمام لبطولته، كل من أوليفيا كولمان، وأنطونيو بانديراس، وإيملي مورتيمر، وريتشل زيجلر.
تفاصيل عن الفيلم
وفيلم Paddington، سبق وأن طرح منه جزئين من قبل، الجزء الأول طرح بتاريخ 2014، وكان من بطولة مجموعة مميزة من فناني بريطانيا.
كان منهم بن ويشا، وهيو بونفيل، وسالي هوكينز، ونيكول كيدمان، والنجم القدير جيم برودبنت، والنجم الكبير هيو جرانت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود اخبار هوليوود
إقرأ أيضاً:
اسهم عون ترتفع… كيف سيكون موقف القوّات اللبنانية؟
من الواضح أن المسارات السياسية للانتخابات الرئاسية في لبنان بدأت تتّضح في ظلّ تبلور التطورات في المنطقة بشكل واضح من من دون إغفال إمكانية حصول مفاجآت كبرى خلال المرحلة التي تسبق تسلّم الرئيس الاميركي المُنتخب دونالد ترامب مهامه الرئاسية في البيت الارض في 20 كانون الثاني المُقبل.لكن بعيداً عن التوقعات المُحتملة، يبدو أن أسهُم وحظوظ قائد الجيش جوزاف عون ترتفع بسرعة لافتة، ما يعني أنّ الرجل بات قاب قوسين أو أدنى من التوافق حوله، خصوصاً أن "الثنائي الشيعي" قد بدأ يقترب من الموافقة عليه وتحديداً "حركة امل" في حال قرّر "حزب الله" عدم التصويت لأي مُرشّح.
عملياً فإن موافقة "الثنائي" على تبنّي ودعم اسم جوزاف عون هو أمر غير مستبعد، بل على العكس، إذ إن ذلك من شأنه أن يؤدي الى احراج القوى المسيحية وتحديداً "القوات اللبنانية"؛ فإذا كان موقف "التيار الوطني الحر" واضحاً لجهة رفضه لاسم عون، فإنّ "القوات" لا يمكنها الاستمرار بالتريث، لأن لديه شعبية مسيحية جدية ولأن قوى المعارضة باستثناء "القوات" موافقة عليه لا بل تدعمه وبشدّة في المعركة الرئاسية.
تشير مصادر سياسية مطلعة الى أنّ "القوات اللبنانية" لا تزال تحاول كسب مزيد من الوقت في عدم ترشيح عون، لكن الامر لن يستمرّ طويلاً في حال حصول توافق وطني حوله لأنها ستصبح ملزمة بحسم رأي واضح، فإمّا رفض عون بشكل مطلق وإنهاء حظوظه بسبب رفض القوى المسيحية الاساسية له أو الموافقة عليه وهذا يعني أن يتّجه نحو قصر بعبدا بخطوات ثابتة وشبه محسومة.
أمام هذا الواقع ستكون الايام التي تلي عطلة الاعياد حاسمة لجهة التوافق على اسم رئيس جديد للجمهورية سيواكب بشكل لافت مرحلة انتهاء الستين يوماً وعودة الاستقرار الكامل الى جنوب لبنان بالتوازي مع ضمانات أميركية وفرنسية ستكون اكثر متانة في حال انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية.
المصدر: خاص لبنان24