انطلاق اليوم الثاني من أديبك 2023
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
يتواصل لليوم الثاني معرض ومؤتمر أديبك 2023 بمشاركة قادة الطاقة في العالم، الذين يبحثون تعزيز جهود خفض الانبعاثات والتعاون لبناء منظومة طاقة قادرة على مواكبة المتطلّبات والتحديات في المستقبل.
ويتوقع أن يستقطب المعرض والمؤتمر أكثر من 160 ألف زائر من 164 دولة في أكبر دورة على الإطلاق.
وتتضمن أجندة أديبك هذا العام 350 جلسة حوار متخصصة تشمل مؤتمرات استراتيجية وتقنية، كما يستقبل الحدث أكثر من 1600 متحدث بينهم وزراء حكوميون، ورؤساء تنفيذيون، وواضعو سياسات، وخبراء في الطاقة، ومبتكرون، لتشجيع التعاون ودعم العمل المطلوب لتسريع تحقيق أهداف خفض الانبعاثات في العالم، عبر تكثيف وتكاتف الجهود، لتعزيز الاستثمار في مصادر الطاقة النظيفة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات
إقرأ أيضاً:
انطلاق مؤتمر «الأهرام» السنوي للطاقة بحضور عدد من الوزراء
انطلق منذ قليل فاعليات النسخة الثامنة من مؤتمر الاهرام السنوي للطاقة، بمشاركة خبراء ومسئولي الطاقة الذين يقدمون رؤية وبرنامج عمل متكامل لمستقبل الطاقة في مصر، وآفاق “التحول الطاقي والتنمية المستدامة.. تحديات وآمال.
ويعقد المؤتمر برعاية الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وبحضور الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والمهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، والمهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، والمهندس عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، وبمشاركة عدد من الوزراء والمحافظين، ومسئولي وقيادات هيئات وشركات الطاقة، وقطاع الأعمال.
وقال الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة الأهرام، رئيس المؤتمر، إن المؤسسة حريصة على تقديم كافة صور الدعم للمؤتمر والتعاون مع الشركاء الذين كانوا حليف النجاحات التي حققتها نسخه السبع السابقة؛ حتى يخرج في أفضل صورة.
واضاف أن انعقاد المؤتمر هذا العام يكتسب أهمية خاصة، إذ يعقد في توقيت تحتل فيه قضايا الطاقة مكانة مهمة ضمن أولويات الاهتمام والتعامل العالمي، إذ تعاني كثير من بلدان العالم أنماطا من التحديات والصراعات تتزايد تعقيدا في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى أن مؤسسة الأهرام تولي أهمية باستمرار انعقاد المؤتمر، لإيمانها الشديد بالمشاركة في الجهود الناجحة التي تقوم بها الدولة للتحول إلى نموذج دولي وملهم في مجال الطاقة بصفة عامة، وبالنسبة للغاز والطاقة النظيفة بصفة خاصة.
وأكد أن النقلة الكبرى التي حققتها مصر في قطاع الطاقة ضمن المشروع التنموي الكبير منذ عام 2014 يشار إليها كنموذج رائد في هذا المجال، حيث استفادت مصر من تنويع مصادر الطاقة والتعاون مع دول شرق المتوسط والتحول إلى مركز إقليمي لتجارة وتداول الطاقة والتحول إلى الطاقة النظيفة، وربط الطاقة بالتنمية والتصنيع والتعامل مع تغير المناخ، والطاقة النظيفة.