موقع 24:
2024-07-01@15:36:11 GMT

ماذا يقول الديمقراطيون عن بايدن في الغرف المغلقة؟

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

ماذا يقول الديمقراطيون عن بايدن في الغرف المغلقة؟

يقول كبار الديمقراطيين إنهم يدعمون ترشح الرئيس الأمريكي جو بايدن لإعادة انتخابه، ويعتقدون أنه قادر على الفوز. لكن في المجالس الخاصة، ثمة آراء أخرى، وفق تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال".

باستثناء أزمة صحية أو سواها من الظروف غير المتوقعة، لن ينسحب بايدن


أظهرت استطلاعات الرأي أن معظم الناخبين، بمن فيهم غالبية من الديمقراطيين، لا يعتقدون أن على بايدن الترشح، بسبب مخاوف عميقة بشأن سن الرئيس البالغ من العمر 80 عاماً، وما إذا كان ملائماً للمنصب والقيادة.


  القلق يزداد

وتقول "وول ستريت جورنال" إن  هذه المخاوف تعززت مع انخفاض معدلات تأييده، حيث أظهر استطلاع للرأي أجرته شبكة "إن بي سي نيوز" مؤخراً أن نسبة الموافقة على أداء بايدن بلغت 41 في المئة ونسبة رفضه بلغت 56 في المئة. في يناير (كانون الثاني)، ووفق الاستطلاع نفسه، بلغت نسبتا تأييد ورفض أدائه على التوالي 46 و50 في المئة.

 

 

Top Democrats publicly support President Biden running for re-election. Privately, they are resigned to the idea that he isn’t going anywhere, and there is no viable Plan B. https://t.co/YXuHgxwccQ

— The Wall Street Journal (@WSJ) October 2, 2023


خلال الأيام الأخيرة، بدأ بايدن بنقل المعركة بشكل مباشر أكثر ضد خصمه المحتمل الرئيس السابق دونالد ترامب. يقول بايدن وحلفاؤه إنه أكثر من مؤهل لهذا المنصب وهو أفضل أمل للديمقراطيين ضد الرجل الذي هزمه سنة 2020.
لكن مع استطلاعات متعددة تظهر أن بايدن وترامب متعادلان بشكل أساسي في تنافس افتراضي، زاد القلق داخل الحزب مع انغلاق نافذة التحدي التمهيدي قبل بداية السنة الجديدة. ويواجه الرئيس الآن إضراباً لعمال صناعة السيارات في أسبوعه الثالث، وسيكون أمام مواجهة مقبلة بشأن تمويل أوكرانيا، بعدما وافق الكونغرس على مشروع قانون للحفاظ على تمويل الحكومة حتى منتصف نوفمبر (تشرين الثاني).
 

"كيف تقنع جدك؟"

كشفت محادثات مع أكثر من 10 ديمقراطيين بارزين عن شعور سائد، لكنه شعور في المجالس الخاصة على الأغلب، بالقلق الذي يخيم على السباق. يقارن البعض هذه اللحظة بدورة 2016، عندما تجاهل العديد من كبار الديمقراطيين نقاط ضعف هيلاري كلينتون، قبل أن يشاهدوها تخسر في النهاية أمام ترامب. لكن هذه حالة مختلفة من جوانب عدة، حيث يواجه الرئيس الحالي إحباطاً واضحاً من الناخبين، بمن فيهم أنصاره الحزبيين.

 

This from a DNC member: “I want to see Bidenism continue but I think the best way to make sure that happens is to perhaps have a different candidate than Joe Biden.” w/ @catherine_lucey https://t.co/sF0pGysLiA

— Ken Thomas (@KThomasDC) October 2, 2023


قال عمدة ميامي بيتش الديمقراطي السابق فيليب ليفين: "يشبه الأمر إلى حد ما جدك الذي يدير الشركة، وأنت تعلم أنه وصل الآن إلى مرحلة يمكن أن يمنى فيها الورثة بخسائر إذا لم نغير الإدارة في القمة". أعرب ليفين عن دعمه لتيار ثالث تحت مسمى "نو ليبلز" (لا تصنيفات)، وهو مجموعة وسطية اقترحت أنها قد تؤيد مرشحاً ثالثاً. وأضاف ليفين: "هذا صعب جداً. كيف نجعل الجد يتخلى عن دور الرئيس التنفيذي؟"
 

"بايدنية".. بدون بايدن لن يردد الديمقراطيون الآخرون هذه المشاعر إلا في السر. قال أحد أعضاء اللجنة الوطنية الديمقراطية: "سيكون من غير المسؤول بالنسبة إلينا ألا نشعر بالقلق في هذه المرحلة. يمكن للناس أن يكونوا متفائلين بشأن النتيجة التي ستكون عليها الانتخابات. لكن ليس لدينا أي دليل على سبب وجوب أن نكون متفائلين. الاستطلاعات سيئة ومعدلات الموافقة سيئة. نحن نعلم بوجود مخاوف بشأن عمر الرئيس، وبشأن نائبة الرئيس إذا تولت منصبه".
وأضاف عضو اللجنة الوطنية في الحزب الديمقراطي: "أريد أن أرى "البايدنية" تستمر، لكن أعتقد أن أفضل طريقة للتأكد من حدوث ذلك هي ربما أن يكون هناك مرشحاً مختلفاً عن جو بايدن".
  الخطة البديلة.. فوضى يقول المدافعون عن الرئيس إنه حتى لو تنحى بايدن، قد يؤدي ذلك إلى عملية تمهيدية فوضوية قد لا تنتج مرشحاً أفضل. قلة تتوقع أن تنجح نائبة الرئيس كامالا هاريس في إقناع الديمقراطيين الآخرين بعدم الترشح في انتخابات تمهيدية مفتوحة. ومعدلات الموافقة على أداء هاريس أقل مما هي لدى بايدن، كما أن لبعض المانحين ومسؤولي الحزب شكوكاً حيال ما إذا كان بإمكانها خلافة بايدن بشكل فعال. ويُنظر إلى مجموعة كبيرة من الحكام الديمقراطيين كمرشحين محتملين لسنة 2028.
تناول بايدن بشكل مباشر المخاوف بشأن عمره خلال حفل حديث لجمع التبرعات في مدينة نيويورك قائلاً: "يبدو أن الكثير من الناس يركزون قليلاً على عمري. أفهم ذلك". لكنه أضاف: “هناك بضعة منكم يتجاوز عمرهم 50 عاماً. كما تعلمون، مع التقدم في السن تأتي الحكمة. لديكم خبرة. وهكذا عرفت ماذا أفعل".
  "خيارنا الأفضل"

رفض مستشارو بايدن الشكوك العالقة باعتبارها حالة كلاسيكية من الخوف الانعكاسي المفرط لدى الديمقراطيين، مشيرين إلى أن الرئيس السابق باراك أوباما عانى أيضاً من استطلاعات رأي سيئة في هذه المرحلة من ولايته الأولى.
قال المتحدث باسم حملة بايدن كيفن مونوز: "في سنة 2020، ركزت حملتنا على الناخبين الحقيقيين – لا على الثرثرة الاستعراضية للأخبار عبر القنوات الفضائية. ما يهم هو بناء عملية قوية، والاستثمار في الوصول إلى تحالفنا، والتركيز على نوفمبر 2024. لقد نجحت هذه الاستراتيجية في ذلك الوقت، وستنجح مرة أخرى في 2024".
ويستشهد الديمقراطيون بسجل الأداء التشريعي لبايدن، بما في ذلك تأمين التمويل للبنية التحتية واستثمارات المناخ والتكنولوجيا والرعاية الصحية. وأشاروا أيضاً إلى أنه هزم ترامب من قبل، وأن الحزب حقق أداءً جيداً في عدد من الانتخابات خاصة عام 2023، بما في ذلك الفوز بمقعد يسيطر عليه الحزب الجمهوري في مجلس ولاية نيو هامبشير.

 

This is the realistic best case scenario for Biden and Democrats in 2024. Retweet to help manifest this. Let's go viral today with good news. pic.twitter.com/QAhNu71JMk

— Turn Texas Blue (#VoteBlueEveryElection #IFB) ???????? (@JoeRobinEnjoyer) September 26, 2023


وقالت رئيسة الحزب الديمقراطي في مقاطعة ميلووكي بولاية ويسكونسن كريستين سينيكي: "أعتقد أن بايدن هو خيارنا الأفضل، عندما تنظر إلى بعض الأشياء التي أنجزها".
 

تشجعوا قال بعض الديمقراطيين إن هذا النقاش صوري إلى حد كبير – فباستثناء أزمة صحية أو سواها من الظروف غير المتوقعة، لن ينسحب بايدن من السباق. ولم يقم أي من الديمقراطيين البارزين بتحديه عبر الترشح.
قال بعض الديمقراطيين إنهم تشجعوا بظهور بايدن الأسبوع الماضي، ولا سيما بعد خطابه في أريزونا الذي استهدف ترامب، والذي وصف فيه بايدن الرئيس السابق وحلفاءه بأنهم "تهديد لمؤسستنا الديمقراطية".
قال أحد جامعي التبرعات الديمقراطيين: "لقد سمعت مراراً وتكراراً: ‘متى سينزعون القفازات؟‘ إنه لأمر جيد أن نرى القفازات منزوعة".
حتى قبل أن يطلق بايدن مسعى إعادة انتخابه في أبريل (نيسان)، قام فريقه بتنسيق قرار وافقت عليه اللجنة الوطنية الديمقراطية للتعبير عن دعمه لإعادة انتخابه، كما أن عدداً من منافسيه في حملة 2020، من ضمنه تقدميون مثل السيناتور بيرني ساندرز وإليزابيث وارن قالوا إنهم سيدعمونه. وكررت وارن أن بايدن هو "الشخص المناسب للترشح" وتوقعت فوزه السنة المقبلة.
  عودة المشككين

حتى أولئك الذين شككوا فيه علناً عكسوا مسارهم. قالت النائبة أنجي كريغ (ديمقراطية من ولاية مينيسوتا): "انظر، لقد قلت قبل عام إنني أعتقد أن الجيل القادم من الديمقراطيين يجب أن يتقدم إلى الأمام، ولكن إذا قرر الرئيس الترشح لإعادة انتخابه فسوف أدعمه. وهذا بالضبط ما أفعله."
قالت اللجنة الديمقراطية الوطنية إنها لا تخطط لإجراء أي مناظرات أولية. ومع بقاء 5 أشهر فقط قبل بدء الانتخابات التمهيدية في 2024، قال العديد من الديمقراطيين إنه ببساطة لا يوجد وقت لتغيير المسار.
قال ديفيد أكسلرود، أحد كبار المستشارين السابقين لأوباما: "من وجهة نظري، ليس هناك وقت مناسب للقيام بحملة كاملة من النوع الذي تريده لفحص المرشحين".
وأضاف: "وجهة نظري هي أن هذه مسألة أكاديمية. بايدن مترشح وسيكون هو المرشح. هذا هو الواقع وحسب".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الانتخابات الأمريكية من الدیمقراطیین

إقرأ أيضاً:

ماذا يقول الناخب الإيراني عقب الإدلاء بصوته؟

طهران- "بعد أن أكملت الأربعين، بلغت بلادنا رشدها، من الذي يقول إن ملامح الشيخوخة بدأت تظهر على ملامحنا؟ لقد حولت الثورة قطة خارطة بلادنا أسدا، ولا قدرة للخصم على هزيمتنا طالما توحدنا"، هذا ما تردده كلمات أغنية المستقبل للفنان الشاب حسين حقيقي، التي يكاد الشعب الإيراني يحفظها عن ظهر قلب، وداوم التلفزيون الرسمي على بثها بكثافة خلال فترة الدعاية للانتخابات الرئاسية.

وبعد أسبوع من بث عشرات القنوات والإذاعات الإيرانية أغاني حماسية مشابهة، تدغدغ المشاعر الوطنية للمواطن وتحثه على المشاركة بالاستحقاق الانتخابي، توجه ملايين الإيرانيين منذ الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة إلى مراكز الاقتراع، وعلى لسانهم كلمات الأغنية الشهيرة "رحّب بيوم غد واصنع المستقبل"، رغم التباين في همومهم ومطالبهم من الرئيس المقبل.

وللوقوف على مطالب وهموم الناخب الإيراني، قامت الجزيرة نت بجولة ميدانية على عدد من مراكز الاقتراع الموزعة جنوب ووسط وشمال العاصمة طهران، وطرحت عددا من الأسئلة لرصد هموم الناخب الإيراني ومطالبه، إلى جانب دوافعه للمشاركة في التصويت.

لافتة موزعة في مراكز الاقتراع تبرز صور المرشحين المتنافسين في الانتخابات الرئاسية الإيرانية (الجزيرة) تصريحات مبطنة

كان رد بعض الناخبين لافتا للنظر، فبينما حرص بعضهم من جهة على عدم التطرق لاسم المرشح الذي كتبه على ورقة الاقتراع، صرّح آخر باسمه بأعلى الصوت من جهة أخرى، وعدد المواصفات التي يريدها في الرئيس المقبل.

وشبه أكاديمي الدافع لمجيئه لصناديق الاقتراع بمن يبحث عن معالج لإجراء عملية جراحية لقلب أمه، ويعني بذلك وطنه إيران، في حين تعتقد مسنة في العقد السابع من عمرها أن السبب الأساس وراء مشكلات البلاد نابع من الفساد والمحسوبية، فقررت أن تختار مرشحا معروفا بـ"التقوى".

وبينما تشغل "الظروف الدقيقة التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط" بال أحد رجال الدين، يقول إنه لا مجال للتجربة والخطأ في تولي شؤون البلاد، وقد نصح أهل بيته ومعارفه باختيار شخصية مجربة ودقيقة، مشبها ذلك بحائك السجاد الإيراني.

وهناك من أراد الاعتبار من الأحداث المعاصرة وانسحاب الرئيس الأميركي السابق من الاتفاق النووي، ويقول إنه يستشعر الخطر على المصالح الإيرانية بعد متابعته لأول مناظرة بين مرشحي رئاسيات أميركا 2024، وهو ما دفعه لاختيار مرشح سبق أن شارك بمفاوضات مع الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين وساهم بتحرير سجناء إيرانيين من المعتقلات العراقية.

ولا يصعب على المتابع للشأن الإيراني أن يفك شفرة التصريحات المبطنة، إذ إن المرشح مسعود بزشكيان هو الطبيب الجراح الوحيد بين مرشحي الرئاسة، بينما يعرف المرشح سعيد جليلي بـ"الشهيد الحي"، وأن مفردة قاليباف تعني "حائك السجاد"، وأن المرشح مصطفى بور محمدي تباهى أكثر من مرة بنجاح مفاوضاته مع صدام حسين.

مطالب وهموم

وبغض النظر عن عدد تكرار مثل هذه التلميحات والأهواء السياسية، فإن للناخب الإيراني هموما ومطالب متباينة تدفعه للمشاركة في الانتخابات من عدمها، ففي جامع إرشاد الكبير القريب من ساحة "نماز" جنوبي العاصمة طهران، تقول المعلمة إلهام (49 عاما) إنها حرصت على التصويت مبكرا لأداء واجبها الديني، وتلبية لدعوة المرجعية الدينية بالمشاركة الكثيفة.

وتضيف أنها لا تأمل بحدوث تغيير لافت بعد الانتخابات "لأن الجمهورية الإسلامية لم تنصف المرأة" على حد تعبيرها، "ولم تسمح لها بتولي المناصب العليا مثل الوزارة حتى الآن، وأن رجال السياسة هم من يتخذون القرارات بالنيابة عنها".

أما الشابة "شادي" التي تشارك لأول مرة في الانتخابات بعد بلوغها (18 عاما)، فتعبر عن سعادتها بإعطاء الدولة والمجتمع أهمية لرأيها وصوتها، وتطالب الرئيس المقبل بوضع حد للقيود المفروضة على الحريات العامة، مثل الحجاب وشبكة الإنترنت.

المرشح الرئاسي قاليباف يتحدث مع أنصاره عقب الإدلاء بصوته في العتبة المقدسة جنوب طهران (الجزيرة)

من جانبه، يتطرق الأستاذ الجامعي "مهران" (56 عاما) إلى قصة النبي يوسف، ويقول إن إخوته أرادوا قتله لكنهم رموه في البئر بعد معارضة أحدهم، حتى أصبح عزيز مصر، "وهذا ما يؤكد أن الصوت الواحد يمكن أن يترك آثارا كبيرة"، حسب تعبيره.

وأضاف أنه يشعر للمرة الأولى بأنه سوف يندم على صوته، كندمه على مقاطعته الانتخابات خلال الدورات الماضية، مؤكدا أنه قرر المشاركة في التصويت رغم انحياز مجلس صيانة الدستور في المصادقة على أهلية المرشحين، مستدركا أن المشاركة في التصويت قد تنعكس إيجابا على معيشة المواطن، لكن لا أمل بتحسن الوضع المعيشي في حال المقاطعة، لأنها كفيلة باستمرار الوضع الراهن.

من ناحيته، يقول الحاج محمد علي (74 عاما) إن الوضع الاقتصادي يزداد سوءا، مطالبا الرئيس المقبل بإعطاء الأولوية لتحسين الوضع المعيشي إذا أراد مواجهة التحديات الخارجية المحدقة بالبلاد، كما شبه الإقبال الشعبي على الانتخابات بالاستفتاء على شرعية الأنظمة السياسية، وحذر من السماح باستمرار تراجع المشاركة الشعبية في بلاده.

وبينما وصفت هذه المشاركة في العتبات المقدسة والمساجد الكبيرة جنوبي طهران -حتى ظهر يوم الاقتراع- بأنها "جيدة"، بدت في المراكز الأخرى المنتشرة في وسط العاصمة وشمالها لا ترقى للمستوى المأمول، في حين يعزو الحاج محمد علي، وهو أحد القائمين على مركز التصويت بحي "فلكة دولت آباد-3" السبب إلى ارتفاع حرارة الطقس هذا اليوم.

مقالات مشابهة

  • الديمقراطيون يخشون سيناريوهات الاستبدال بقدر ما يخشون بقاء بايدن
  • بعد المناظرة.. ديمقراطيون يسعون للتوسط مع زوجة بايدن لإقناعه بعدم الترشح للرئاسة
  • بعد أدائه المهزوز.. هل يقدم الديمقراطيون على استبدال بايدن قبل مناظرته الثانية أمام ترمب؟
  • هل يمكن أن ينسحب بايدن من سباق الرئاسة.. ماذا لو حدث ذلك؟
  • لإنقاذ الديمقراطيين أمام ترامب.. هل تصبح ميشيل أوباما «بديلة محتملة» لبايدن؟
  • بعد مناظرة انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024.. بايدن يضع الديمقراطيين في مأزق
  • بعد المناظرة المحتدمة.. ماذا يقول خبير في لغة الجسد عن بايدن وترامب؟
  • ماذا سيحدث لو قرر بايدن الانسحاب من سباق الرئاسة؟.. تحليل يرد على أسئلة محتملة
  • بايدن يصدم الديمقراطيين بأدائه
  • ماذا يقول الناخب الإيراني عقب الإدلاء بصوته؟