«الدريس» تدعو مساهميها إلى حضور الجمعية العامة غير العادية
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أعلنت شركة الدريس للخدمات البترولية والنقليات (الدريس) دعوة المساهمين لحضور اجتماع الجمعية العامة غير العادية الحادية عشر (الاجتماع الأول) حضورياً أوعن طريق وسائل التقنية الحديثة.
وأوضحت في بيان عبر منصة تداول إلى تاريخ انعقاد الجمعية العامة 22-04-1445هـ (الموافق 6-11-2023م).
وأشارت إلى أنه يحق لكل مساهم من المساهمين المقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى مركز الإيداع بنهاية جلسة التداول التي تسبق اجتماع الجمعية العامة حضور اجتماع الجمعية وبحسب الأنظمة واللوائح، ويحق للمساهم مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الجمعية وتوجيه الأسئلة.
وأوضحت أن جدول أعمال الجمعية يشمل:
1. التصويت على تعديل المادة رقم (17) " تكوين مجلس الإدارة " بالنظام الأساس للشركة.(مرفق)
2. التصويت على انتخاب أعضاء مجلس الإدارة من بين المرشحين للدورة الجديدة (السابعة) لمدة أربع سنوات اعتباراً من 22/12/2023م وتنتهي في 21/12/2027م بطريقة التصويت التراكمي ولا يسري قرار الانتخاب لعدد (8) أعضاء إلا بعد الموافقة على البند الأول.(مرفق السيرة الذاتية للمترشحين)
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الجمعیة العامة
إقرأ أيضاً:
“الإنسانية أقوى من الكراهية”: دعوات في الجمعية العامة للأمم المتحدة لمكافحة كراهية الإسلام
يمن مونيتور/قسم الأخبار
بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة كراهية الإسلام، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى التمسك بقيم المساواة وحقوق الإنسان والكرامة، “وبناء مجتمعات شاملة، حيث يمكن لكافة الناس العيش في سلام ووئام بصرف النظر عن الديانة التي يعتنقونها”.
جاء ذلك في رسالته للجمعية العامة التي أقامت اجتماعا اليوم الجمعة لإحياء اليوم الدولي ومناقشة المساعي الدولية لمحاربة هذه الآفة. وقال السيد غوتيريش إن شهر رمضان المبارك أقبل فيما يعيش العديد من المسلمين في جو من “الخوف من التمييز والإقصاء، بل وحتى الخوف من العنف”.
وأكد أن ظاهرة التعصب ضد المسلمين تتنامى، وهي تتجسد “في إجراءات التصنيف العنصري، والسياسات التمييزية المنتهكة لحقوق الإنسان وكرامته”، والعنف ضد الأفراد ودور العبادة.
وشدد على أن هذا الواقع ليس سوى مظهر من آفة أوسع نطاقا قوامها التعصب والأيديولوجيات المتطرفة والاعتداءات ضد الطوائف الدينية والفئات المستضعفة.
وقال: “ولكن كلما تعرضت فئة من الفئات للاعتداء، أصبحت حقوق وحريات جميع الفئات الأخرى عرضة للخطر. لذا يجب علينا، بوصفنا أسرة عالمية، أن ننبذ التعصب ونستأصل شأفته. ويجب على الحكومات أن تعزز التماسك الاجتماعي وأن تشمل الحرية الدينية بالحماية. ويجب أن تكبح المنصات الإلكترونية جماح خطاب الكراهية والتحرشات. ويجب علينا جميعا أن نجهر بمناهضة التعصب وكراهية الأجانب والتمييز”.