مسيرات حاشدة لدعم "السيسى" بالغردقة.. الأهالى من غيرك ياريس كنا في ضياع (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
شهدت احتفالات انتصارات أكتوبر بالغردقة حشدا جماهيريًا كبيرًا، وتوافد الآلاف من المواطنين على الاحتفالات المقامة بمنطقة الممشى السياحي بمدينة الغردقة.
وأعلنت الحشود التى حضرت احتفالية انتصارات أكتوبر المجيدة بمدينة الغردقة تأييدها الكامل للرئيس السيسى فى انتخابات الرئاسية المقبلة، حاملين لافتات تأييد الرئيس واللافتات الوطنية المختلفة، وكذلك صور الرئيس، مرددين هتافات "كمل المشوار ياريس وأحنا معاك".
وخرجت مسيرات حاشدة كبيرة دعمًا للرئيس السيسى للانتخابات الرئاسية القادمة 2024، وسط إقبال أهالى الغردقة ومدن البحر الأحمر المختلفة.
قال جمال الخضرى، أحد أهالى مدينة الغردقة ورئيس مجلس إدارة إحدى الشركات بالبحر الأحمر، نحن نأيد الرئيس السيسى، في إنتخابات الرئاسة 2024، من أجل استكمال مسيرة العطاء والتنمية التى أطلقها في جمبع المجالات منذ توليه منصب رئاسة الجمهورية.
أضاف "الخضرى"، على كل مصرى عاقل وواعى الالتفاف حول قيادته السياسية الحكيمة في ظل ما نشاهده في دول الجوار، لافتًا هذا الرجل الوطنى الممثل في شخص الرئيس السيسى، ترك كل ما لديه في سبيل النهوض بهذا البلد من أجل وضعها على خارطة الطريق بين دول العالم، مؤكدًا جئنا اليوم عن ظهر أبينا من أجل تأييد الرئيس السيسى لاستكمال مسيرة العطاء والتنمية، وهذا الوقت ليس لدينا رفاهية التغيير من أجل سرعة إستكمال ما بدأناه.
جدير بالذكر بثت منصة الحفل فقرات فنية مختلفة وكذلك اغاني وطنية مختلفة، والتى لاقت تفاعلا كبيرا من قبل المواطنين المشاركين فى الحفل بمدينة الغردقة، والذين توافدوا للحفل من جميع مدن محافظة البحر الأحمر، بداية من حلايب جنوبا حتى رأس غارب شمالا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي البحر الاحمر المواطنين انتصارات أكتوبر رئاسة الجمهورية مدينة الغردقة خارطة الطريق دول الجوار من المواطنين احتفالية انتصارات اكتوبر احتفالات انتصارات اكتوبر الآلاف من المواطنين مسيرات حاشدة لانتخابات الرئاسية من أجل
إقرأ أيضاً:
مسيرات أمريكية حاشدة ترفض مخططات ترامب لتهجير الفلسطينيين (شاهد)
خرجت العديد من المسيرات الاحتجاجية في المدن الأمريكية الكبرى رداً على المخططات التي تسعى إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتحقيقها، والتي تتعلق بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
وركزت هذه المسيرات على رفض الضغوط الأمريكية على الدول لقبول مخططات تهجير السكان الفلسطينيين، والتي تشكل تهديدًا جادًا لاستقرار المنطقة وأمن الشعب الفلسطيني.
الاحتجاجات في نيويورك
انطلقت مسيرة حاشدة في حي مانهاتن بمدينة نيويورك، حيث اجتمع المتظاهرون رغم الأجواء القاسية من البرد وتساقط الثلوج، ليعبّروا عن غضبهم تجاه محاولات إدارة ترامب لتفريغ قطاع غزة من سكانه.
ورفع المشاركون في المسيرة شعارات تندد بمخططات التهجير، مطالبين بموقف أمريكي يتسم بالعدالة تجاه الشعب الفلسطيني.
المظاهرات التي وصفها ترامب بمعاداة السامية وتعهد بمحاربتها ومنعها عند عودته للحكم في عهد بايدن ، تعود إلى نيويورك في ظل حكمه.
هذه المواقف العالمية مهمة جداً!
بالرغم من البرد والمطر والظروف الصعبة خرج الآلاف في نيويورك إلى الشوارع الآن لنصرة غزة ورفض خطة ترامب المشؤومة التي تهدد أهل غزة وتطالب بتهجيرهم.. pic.twitter.com/cqSo04D5G2 — نحو الحرية (@hureyaksa) February 15, 2025
مسيرة في لوس أنجلوس
وفي مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، تظاهر المئات حاملين الأعلام الفلسطينية ولافتات منددة بمخططات إدارة ترامب، وطالب المحتجون في برفض أي محاولة لتهجير الفلسطينيين من غزة، في وقت لا يزالون يعانون من تبعات الإبادة الجماعية التي ارتكبتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، وهي الجرائم التي لم تستطع عواقبها أن تفارق ذاكرة الفلسطينيين.
#شاهد
تظاهرة في لوس أنجلوس رفضاً لمخططات ترامب لتهجير الشعب الفلسطيني pic.twitter.com/bInBhcpDdu — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 16, 2025
مسيرة بوسطن
شهدت مدينة بوسطن بولاية ماساتشوستس، أيضًا مسيرة أخرى رفضًا للمخططات الأمريكية التي تستهدف تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة. وشدد المتظاهرون في بوسطن على ضرورة دعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه في وجه محاولات التصفية المستمرة للقضية الفلسطينية.
وقد عبر المشاركون في المسيرة عن تمسكهم بحق العودة والتأكيد على أن فلسطين ستكون دائمًا جزءًا من هوية الأمة العربية والإسلامية.
مظاهرة في مدينة شارلوت بالولايات المتحدة دعماً لفلسطين، ورفضاً لسياسات وقرارات الرئيس ترامب المناهضة لحقوق المهاجرين ..@alekhbariyatv#أخبار_العالم_من_تويتر pic.twitter.com/q4Wf7tzZlV — بن هديان (@bin_hadyan_1) February 11, 2025
تسعى إدارة ترامب إلى تنفيذ مخططها لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وذلك في سياق محاولاتها لفرض تسوية سياسية تؤدي إلى تغييرات في الجغرافيا البشرية للأراضي الفلسطينية، بما يتماشى مع رؤيتها التي قوبلت بالرفض في العديد من العواصم الدولية. يأتي هذا المخطط في وقت حساس، حيث يشهد قطاع غزة حصارًا طويلًا وظروفًا قاسية تزداد صعوبة مع مرور الأيام.