وزير الداخلية المصري يكشف معلومات خطيرة ولأول مرة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
مصر – أكد وزير الداخلية المصري اللواء محمود توفيق إن قوات الأمن تمكنت من تفكيك 1203 بؤر إرهابية حتى وصلنا لانحسار الإرهاب بدعم القوات المسلحة من أجل استعادة الأمن في سيناء.
وأضاف في كلمته خلال فعاليات اليوم الثالث من مؤتمر حكاية وطن أنه جرى القبض على 98.4% من الهاربين من السجون خلال أحداث 2011، ووصل عدد الهاربين إلى 23744 مسجونا بين العناصر الإرهابية والجنائية.
وأشار إلى أن معدل ارتكاب الجرائم الجنائية زاد في 2014 بنسبة 240%، مقارنة بـ2010.
وأضاف أن معدل ارتفاع جرائم الجنح ارتفعت في ذلك العام أيضا بنسبة 108% مقارنة بعام 2010.
ونوه بأن جنحة سرقة السيارات تحديدا ارتفعت بنسبة 420% عن 2010، موضحا أن عام 2014 شهد سرقة أكثر من 25 ألف سيارات.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تصاعد مقلق للإعتداءات ضد المسلمين بفرنسا في 2025
كشفت معطيات صادرة عن وزارة الداخلية الفرنسية، نقلتها صحيفة لوبارسيان، عن تسجيل 79 فعلًا معاديًا للمسلمين في فرنسا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من سنة 2025، وذلك وفقًا لإحصاءات المديرية الوطنية للاستخبارات الإقليمية (DNRT).
وحسب الأرقام المعلنة، تم تسجيل 26 اعتداءً في شهر جانفي، و17 في شهر فيفري، و36 خلال شهر مارس. ولم تشمل البيانات شهر أفريل، الذي شهد حادثة مقتل شخص يدعى “أبوبكر” داخل مسجد بمنطقة لوغار يوم الجمعة. إضافة إلى تنظيم مسيرة ضد الإسلاموفوبيا في العاصمة باريس يوم الأحد.
وتُظهر هذه الأرقام ارتفاعا بنسبة 72 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من سنة 2024. حيث تم إحصاء 14 فعلا في جانفي، و11 في فيفري، و21 في مارس.
وخلال عام 2024، أحصت المصالح الفرنسية 173 فعلا معاديا للمسلمين. مسجلة تراجعا بنسبة 29 بالمئة مقارنة بسنة 2023 التي شهدت 242 حالة. كما سجل 188 فعلا في 2022، و213 فعلًا في 2021.
وأكدت وزارة الداخلية الفرنسية أن هذه الأرقام “قد تكون أقل من الواقع”. مشيرة إلى أن العديد من الضحايا لا يقدمون شكاوى رسمية. وأن الشراكة مع جمعية مكافحة التمييز والأعمال المعادية للمسلمين (ADDAM) ستساهم في تحسين عملية الرصد والإحصاء.
كما أفاد تقرير صادر عن الجهاز الإحصائي لوزارة الداخلية الفرنسية (SSMSI) بأن سنة 2024 شهدت تسجيل 9350 جريمة وجنحة ذات طابع عنصري أو معاد للأديان أو كاره للأجانب. بزيادة قدرها 11 بالمئة مقارنة بسنة 2023.
أما هذه الأخيرة، فقد عرفت ارتفاعا بنسبة 30 بالمئة، لا سيما في الثلاثي الأخير من السنة. في ظل توترات عرفتها منطقة الشرق الأوسط.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا