شاهد.. ترامب لم ينتظر العودة لمنزله ويطلب طعامه المفضل في محكمة نيويورك
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
حضر أمس، الاثنين، الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب جلسة محاكمة له ولأبنائه في نيويورك بتهمة الاحتيال الضريبي، حيث تطلب المحكمة منه دفع مبلغ 250 مليون دولار وعدم البناء مجددا في المدينة، وفق ما ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية.
لكن خلال المحاكمة وجلسة ترامب الأولى له في هذه الدائرة، طلب ترامب طعامه المفضل من الوجبات السريعة.
ونشرت حسابات مؤيدة لترامب على “إكس” صور إحضار الطعام لترامب وهو في المحكمة.
واعتبرت الحسابات أن الزعيم ترامب يطلب طعامه المفضل في جلسة أخرى مفبركة له.
وكان هناك ما لا يقل عن 6 أكياس من ماكدونالدز متجهة إلى المحكمة العليا في مانهاتن.
ومن المقرر أن تستمر محاكمة ترامب حتى أوائل ديسمبر المقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي السابق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الحسابات الاحتيال الضريبي الوجبات السريعة خلال المحاكمة دونالد ترامب رئيس الأمريكي السابق وجبات السريعة واشنطن بوست الأمريكية نيويورك منزله
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود.. إلغاء مسيرة العودة السنوية بالداخل الفلسطيني المحتل (شاهد)
للمرة الأولى منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، أُلغيت "مسيرة العودة" السنوية التي دأبت جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين على تنظيمها بمشاركة عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الداخل المحتل.
وجاء الإلغاء هذا العام نتيجة "حملة تحريض عنصرية" و"شروط تعجيزية" فرضتها شرطة الاحتلال الإسرائيلي، بحسب بيان صادر عن الجمعية المنظمة.
وتُعد جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين، وهي مؤسسة أهلية غير ربحية مسجلة رسميًا في الداخل المحتل٬ الجهة المسؤولة عن تنظيم المسيرة منذ انطلاقها عام 1997 بالتنسيق مع لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، وهي الهيئة التمثيلية العليا لفلسطينيي الداخل.
وتختار الجمعية في كل عام إحدى القرى الفلسطينية المهجَّرة منذ نكبة عام 1948، لتنظيم مسيرة إليها مصحوبة بفعاليات ثقافية وتوعوية تهدف إلى ترسيخ الذاكرة الجماعية ونقلها إلى الأجيال الجديدة.
وقد شكل قرار الإلغاء هذا العام صدمة للأوساط الفلسطينية في الداخل، خصوصًا أنه يتزامن مع احتفالات الاحتلال الإسرائيلي بذكرى إعلان قيامه، ما يضفي طابعًا رمزيًا إضافيًا على هذه المسيرة التي تحولت عبر 28 عامًا إلى مناسبة وطنية بارزة للعرب الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة.
وفي بيانها، أوضحت الجمعية أن مساعيها للحصول على التصاريح الرسمية اصطدمت بعراقيل "ممنهجة" وشروط وصفتها بأنها "غير مسبوقة"، شملت منع رفع العلم الفلسطيني خلال المسيرة، وتحديد عدد المشاركين بعدد محدود لا يتجاوز المئات، فضلًا عن تهديد الشرطة بالتدخل لفرض هذه القيود بالقوة خلال الفعالية ومهرجانها الختامي.
وأضاف البيان أن هذه الممارسات أكدت وجود "مخطط مبيّت لاستهداف سلامة المشاركين"، ما دفع الجمعية إلى اتخاذ قرار بإلغاء المسيرة حفاظًا على أرواحهم، مع الإعلان عن تنظيم فعاليات بديلة، تشمل زيارات ميدانية إلى القرى المهجَّرة يوم الخميس المقبل.