3 تشرين الأول – عيد الاستقلال في العراق
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
دمشق-سانا
1778 – المستكشف البريطاني جيمس كوك يصل إلى منطقة ألاسكا في أقصى قارة أمريكا الشمالية.
1866 – التوقيع على «معاهدة فيينا» التي أنهت الحرب بين النمسا وإيطاليا.
1904 – توقيع معاهدة بين فرنسا وإسبانيا من أجل الحفاظ على استقلال المغرب.
1906 – اعتماد إشارة (S) رمزاً عالمياً عند طلب الاستغاثة، إلا أنها لم تطبق إلا سنة 1908.
1929 – مملكة صربيا وكرواتيا وسلوفينيا تتحد تحت اسم يوغوسلافيا.
1932 – استقلال العراق عن بريطانيا.
1935 – إيطاليا تهجم على إثيوبيا بأمر من بينيتو موسوليني.
1942 – ظهور أول صاروخ باليستي ألماني وذلك عندما أطلقته على إنكلترا أثناء الحرب العالمية الثانية.
1948 – اكتشاف اليورانيوم في الكونغو برازافيل.
1952 – تفجير أول قنبلة ذرية بريطانية تجاه ساحل أستراليا.
1965 – فيدل كاسترو يعلن أن تشي جيفارا تخلى عن جنسيته الكوبية ورحل ليقاتل القوى الإمبريالية خارج كوبا.
1971 – مركبة الفضاء السوفييتية لونا 19 غير المأهولة تتخذ مداراً حول القمر.
1990 – ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية تتحدان من جديد تحت اسم جمهورية ألمانيا الفيدرالية، وذلك بعد أن انفصلتا عام 1945 بعد نهاية الحرب العالمية الثانية.
1993 – القوات الأمريكية تدخل إلى مقديشو عاصمة الصومال ومقتل أكثر من 7000 شخص.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
هل العراق مستعد لحرب عالمية ثالثة محتملة؟
23 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: تقرير نشرته صحيفة “إندبندنت” البريطانية، سلط الضوء على تصاعد التوترات في الحرب الروسية الأوكرانية، مشيرًا إلى أن خطر اندلاع حرب عالمية ثالثة بات “جديا وحقيقيا”.
التحذيرات جاءت على لسان رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، الذي أكد أن الصراع دخل “مرحلة حاسمة” بعد تصعيد جديد شهدته الجبهة.
في هذا السياق، استعرض التقرير هجومًا روسيًا بالصواريخ، رداً على استخدام أوكرانيا لصواريخ “ستورم شادو” البريطانية وصواريخ “أتاكمز” الأميركية ضد أهداف روسية.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ندد بهذه الضربات، مؤكدًا أن لروسيا الحق في استهداف أي دولة غربية تدعم أوكرانيا بهذه الأسلحة المتقدمة، وأشار إلى أن روسيا ستواصل استخدام الصواريخ الجديدة التي لا يمكن اعتراضها، كما قام بتعديل العقيدة النووية الروسية، معتبرًا أن أي هجوم على بلاده بدعم من دولة نووية سيكون بمثابة هجوم مشترك من الطرفين.
وفيما يتعلق بالردود الغربية، أكد وزير الدفاع البريطاني على الدعم المستمر لأوكرانيا، واصفًا الحرب بأنها “معركة أساسية لضمان الأمن الأوروبي”.
من جهة أخرى، أشار رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان إلى خطورة ردود الفعل الروسية، مؤكدًا أن تعديل العقيدة النووية لا يجب أن يُعتبر تحذيرًا فارغًا. كما أكدت الاستخبارات الأوكرانية أن الصواريخ الروسية، التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، ضربت أهدافها في وقت قياسي، مما زاد من قلق الدول الأوروبية من التصعيد العسكري.
يتضح من مجمل التصريحات والمواقف، أن الحرب بين روسيا وأوكرانيا قد تأخذ منحىً أكثر خطورة في ظل التحديات النووية المستمرة، مما يرفع من احتمالية حدوث تصعيد يهدد الاستقرار العالمي.
وبالنسبة للعراق، في ظل تصاعد التوترات العالمية نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية، فإن تأثيرات هذه الأحداث قد تجد صدى في المنطقة.
العراق، الذي يعاني من تحديات أمنية واقتصادية معقدة، قد يتأثر بشكل غير مباشر من التصعيد النووي أو العسكري في أوروبا.
ويُخشى أن يؤثر هذا التصعيد على استقرار المنطقة بشكل عام، مع احتمالية تأثيرات سلبية على الأمن الإقليمي والتوازنات السياسية بين القوى الكبرى.
من جانب آخر، يشهد العراق أيضًا تصاعدًا في المخاوف من أي تداعيات اقتصادية نتيجة للأزمات العالمية التي قد تشمل تأثيرات على أسعار النفط أو تحولات في التحالفات الدولية.
ومع موقفه الذي يحرص على الحفاظ على علاقات متوازنة مع الغرب وروسيا، قد يجد العراق نفسه في وضع حساس يتطلب دبلوماسية حكيمة للتعامل مع هذا الوضع المتقلب.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts