مايان السيد: أول ما شوفت يسرا كنت مخضوضة.. وعنبة كوميديان بالفطرة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
حلت الفنانة مايان السيد والمطرب عنبة ضيفان على برنامج "صاحبة السعادة" الذي تقدمه الإعلامية إسعاد يونس عبر شاشة DMC.
مايان السيد: أول مرة شفت فيها يسرا كنت مخضوضة
وكشفت مايان السيد عن تفاصيل تعاونها مع الفنانة يسرا، في مسلسل حرب أهلية، ومسلسل 1000 حمد الله على السلامة، قائلة: "من سنتين أول مرة أشوف فيها يسرا كنت مخضوضة، وبعدين شوية شوية الموضوع هدي، وخلاص خدت عليها، والسنادي بقيت واخدة عليها وبعتبرها حد من العيلة وبنهزر، وبروح أقعد على حجرها واحضنها".
مايان السيد: أصعب حاجة في المسلسل الكوميديا
وتابعت: “أصعب حاجة في المسلسل كان الكوميدي، أول مرة أعمل كوميدي فكان تحدي كبير، والكوميديانات اللي معانا كانوا بيساعدونا، وعنبة كوميديان بالفطرة”.
وخلال الحلقة قدمت مايان السيد دويتو غنائى مع المطرب عنبة "مخصماك"، وقال المطرب مصطفى سعيد "عنبة"، كنت بحب التمثيل وجاءت لى أدوار كثيرة لأن أكون بطل العمل ورفضت ذلك لأنى ببدأ من الصفر، لافتا إلى أن مايان السيد تحاول أن تشكرنى قدام الناس لكن هى مش كدة دى برج عقرب.
أحداث مسلسل 1000 حمد الله علي السلامة
وتدور أحداث «1000 حمد لله على السلامة» حول امرأة تعود من الخارج لتأخذ ميراثها من زوجها، وهو عمل كوميدي اجتماعي بطولة النجمة يسرا بالتعاون مع شيماء سيف، محمد ثروت، مايان السيد، آدم الشرقاوي، عنبة، وهو من تأليف محمد ذو الفقار وإخراج عمرو صلاح، ومن إنتاج العدل جروب.
مسلسل 1000 حمد الله ع السلامة بطولة النجمة يسرا ويشارك في بطولته أيضًا شيماء سيف، محمد ثروت، إيمان السيد، محمود الليثي وسماء ابراهيم، تأليف محمد ذو الفقار، وإخراج عمرو صلاح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني عنبة برنامج صاحبة السعادة الإعلامية إسعاد يونس مایان السید
إقرأ أيضاً:
ضباط إسرائيليون يعترفون باتلاف حمولة 1000 شاحنة من المساعدات
#سواليف
أقرّ #ضباط في #جيش_الاحتلال الإسرائيلي بإتلاف #كميات ضخمة من #المواد_الغذائية والمياه و #الإمدادات_الطبية، كانت محمّلة على أكثر من #ألف_شاحنة_مساعدات تُركت لتتعفّن لأيام وأسابيع تحت أشعة الشمس، عند #معبر_كرم_أبو سالم جنوب قطاع #غزة المحاصر، بعد منع دخولها وتوزيعها داخل القطاع المحاصر.
ونقلت قناة “كان” العبرية الرسمية، الجمعة، عن ضباط في جيش الاحتلال قولهم إنهم قاموا بـ”دفن بعض المساعدات في الأرض وإحراق بعضها الآخر”، بذريعة فسادها جراء التعطيل المتواصل وعدم السماح بتفريغ الشحنات داخل قطاع غزة.
تأتي هذه التصريحات في وقت يشهد فيه قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه الحديث، حيث تتقاطع المجاعة الكارثية مع حرب إبادة جماعية يشنها الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تسببت في استشهاد أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، إضافة إلى أكثر من 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين.
مقالات ذات صلةوأفادت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أمس الجمعة، بأن حصيلة الوفيات بسبب #الجوع و #سوء_التغذية ارتفعت إلى 122 فلسطينيا، بينهم 83 طفلا، في ظل انعدام الغذاء والدواء نتيجة الحصار الكامل الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من أربعة أشهر.
وأكد برنامج الأغذية العالمي، في تقرير الثلاثاء الماضي، أن ثلث سكان غزة لم يتناولوا أي طعام منذ أيام، محذرا من انهيار الوضع الإنساني الكامل في القطاع.
“دفنّا كل شيء في الأرض”
وفي إحدى الشهادات الصادمة التي بثتها القناة العبرية، قال ضابط إسرائيلي: “دفنّا كل شيء في الأرض، وبعض المواد أحرقناها. وحتى اليوم، لا تزال آلاف الطرود تنتظر في الشمس. وإذا لم تُدخل إلى غزة، سنضطر لإتلافها أيضا”.
وذكرت القناة أن الشاحنات التي تم تركها عند معبر كرم أبو سالم كانت تحمل عشرات آلاف الطرود من المساعدات الغذائية والطبية، لكنها تُركت دون تفريغ أو توزيع، ما أدى إلى فساد حمولتها بالكامل تحت الشمس، بسبب تعطل آلية التنسيق ومنع دخولها إلى داخل غزة.
ونقلت القناة عن مصادر عسكرية إسرائيلية زعمها أنه “لا يُسمح سوى بدخول ما بين 100 إلى 150 شاحنة يوميا فقط”، وأن “معظم هذه الشاحنات لا يتم تفريغها بسبب انهيار آلية التوزيع داخل القطاع”.
وقال ضابط آخر للقناة: “الآلية لا تعمل، الشاحنات تتوقف، الطرق غير صالحة، والتنسيق لا يتم”، مضيفًا: “لدينا هنا أكبر مخزن حبوب في العالم، وإذا لم تُسحب البضائع الموجودة حاليا، سنقوم بإتلافها ودفنها”.
في ظل هذه التطورات الكارثية، دعت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا، في بيان مشترك صدر أمس الجمعة، إلى “رفع القيود الإسرائيلية فورا عن إيصال المساعدات الإنسانية”، وحثت على تمكين الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية غير الحكومية من العمل دون عوائق لمكافحة المجاعة المتفشية في غزة.
وأكد البيان أن “الكارثة الإنسانية في غزة يجب أن تتوقف فورا”، في انتقاد مباشر لسياسات الاحتلال الإسرائيلي التي تحاصر المدنيين وتمنع عنهم الغذاء والدواء في انتهاك واضح للقانون الدولي الإنساني.
الاحتلال يتهرّب من الاتفاقات ويغلق المعابر
يُشار إلى أن سلطات الاحتلال تهربت، منذ 2 آذار/مارس الماضي، من تنفيذ اتفاق توسطت فيه أطراف إقليمية ودولية لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة حماس، تضمن بنودا لتوسيع إدخال المساعدات وفتح المعابر، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي عمد إلى إغلاق المعابر بشكل كامل وعرقلة دخول المساعدات، ما فاقم المجاعة وزاد من تدهور الأوضاع الصحية في القطاع.
وتُظهر صور ومقاطع فيديو متداولة من داخل غزة أطفالا يعانون من الهزال الشديد، وأجسادا أشبه بالهياكل العظمية، ومواطنين يفقدون الوعي من شدة الجوع، وسط غياب شبه كامل للرعاية الطبية والمرافق الصحية.
ويؤكد مختصون في الشأن الإنساني أن ما يجري في غزة هو تجويع ممنهج يرقى إلى جريمة حرب مكتملة الأركان، يتحمل مسؤوليتها القانونية والأخلاقية المجتمع الدولي، الذي يواصل الاكتفاء ببيانات التنديد دون اتخاذ خطوات فعلية لوقف العدوان ورفع الحصار.
وتأتي اعترافات الضباط الإسرائيليين بإتلاف المساعدات في سياق تزايد الضغوط الدولية لمحاسبة قادة الاحتلال، خاصة بعد صدور مذكرات توقيف دولية بحق رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الحرب السابق يوآف غالانت، من المحكمة الجنائية الدولية، بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.