وثقت مقاطع فيديو متداولة على منصات التواصل الاجتماعي، حضور ومشاركة تاجر صيني في حفل زفاف أسطوري بالعاصمة اليمنية صنعاء، بكل طقوسه.

وارتدى رجل الأعمال الصيني تشينج بيونج مينج، في فيديو طالعه "المشهد اليمني" ، ملابس العريس والجنبية اليمنية، وامتشقها وأمسك البندقية ورقص بجانب اليمنيين.

والتاجر الصيني تشينج، لديه معمل لإنتاج الأصواف، حضر إلى اليمن مع زوجته للحضور والمشاركة في حفل زفاف، أبناء صديقه التاجر اليمني البارز في الأصواف، رمزي المحل، الشهر الماضي.

وأمضى التاجر الصيني أياما في اليمن، بضيافة أصدقائه منخرطًا في العادات والتقاليد اليمنية، وعاد بذكريات رحلة مدهشة وصفها بأنها من أجمل أيام حياته.

اقرأ أيضاً اسطوانة غاز تالفة أعادتها المليشيا الحوثية للعمل بصنعاء تحول منزل مواطنين إلى مأتم ”صور” الكشف عن السبب الحقيقي لاحتجاز الحوثيين طائرة اليمنية بمطار صنعاء والاتفاقية التي وقعوها مع إيران! صحيفة لبنانية: دولة عربية تحاول إفشال التقارب بين السعودية والحوثيين اليمنية تتراجع عن قرار إيقاف رحلاتها إلى الأردن وسلطات مطار صنعاء تعلن الموعد الجديد المليشيا تهدد بالتصعيد وتفتح النار على ما وصفتها بـ” هوشلية النظام البائد” إثر إيقاف الرحلات من مطار صنعاء الاحتفال الحقيقي بالثورة في صنعاء مستشار الشركات في أرامكو يدعو لتحرير الحديدة والاطاحة برأس المليشيا تحذير من خذلان الشباب الثائر في صنعاء كما تم تجاهل انتفاضة القبائل أسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية اليوم الإثنين في صنعاء وعدن درجات الحرارة المتوقعة في مختلف المحافظات اليمنية بدأ العد التنازلي.. صراع الأجنحة يشتعل في صنعاء والآيام القادمة مليئة بالمفاجآت محلل سياسي يكشف عن ”الطرف القوي” الذي يُعول عليه للقضاء على جماعة الحوثي ويحدد ”اللحظة الفارقة”

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: فی صنعاء

إقرأ أيضاً:

المركزي اليمني: غالبية البنوك في صنعاء قررت نقل مراكزها إلى عدن

أعلن البنك المركزي اليمني المعترف به في العاصمة المؤقتة للبلاد، عدن، أن غالبية البنوك الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي في صنعاء قررت نقل مراكزها وأعمالها إلى عدن، حيث مقر الحكومة اليمنية المعترف بها، تفاديا لأي عقوبات أمريكية.

وفي بيان صحفي للبنك المركزي اطلعت "عربي21" عليه، قال فيه إنه "تلقى بلاغا خطيا من غالبية البنوك التي تقع مراكزها في صنعاء، يفيد بأنها قررت نقل مراكزها وأعمالها إلى العاصمة المؤقتة عدن، تفاديًا لوقوعها تحت طائلة العقوبات الصارمة التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية".

وأضاف أنه "يؤكد استعداده وجاهزيته لتقديم كافة أشكال الدعم والحماية الممكنة لجميع البنوك والمؤسسات المالية والاقتصادية، لضمان استمرارها في تقديم خدماتها للمواطنين اليمنيين في الداخل والمهجر وفي جميع المحافظات"، مشيرا إلى أنه سيعمل على التأكد من تنفيذ قرار النقل الكامل وسيصدر شهادات بذلك.

وسبق للبنك المركزي اليمني في عدن، أن وجه البنوك العاملة في مناطق سيطرة الحوثيين في وقت سابق من العام الماضي "بنقل مقراتها إلى عدن وسحب السويفت عنها"، في سياق مساعيه لإنهاء الانقسام المصرفي والنقدي في البلاد، قبل أن يتراجع بعد تدخل من المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ.

وقال البنك المركزي الحكومي إنه على استعداد "للعمل مع كافة المؤسسات المالية والإغاثية الدولية والإقليمية، والتعاون معها بما يحفظ النظام المصرفي في اليمن ويمكنها من مزاولة أعمالها ومهامها دون معوقات".



وفي الوقت الذي رحب المصرف الحكومي بهذه الخطوة من البنوك الموجودة في صنعاء تحت سيطرة الحوثيين، دعا "جميع البنوك والمؤسسات المالية والاقتصادية إلى التعامل مع الحدث بمسؤولية وعناية فائقة من أجل الحفاظ على ممتلكات المواطنين، واستمرار خدماتها، وتجنب أي عواقب غير مواتية تعقد التعاملات مع النظام المالي والمصرفي المحلي والإقليمي والدولي".

وطالب الجميع بالتعامل بمسؤولية وطنية تأخذ في الاعتبار مصلحة المواطنين واليمن، تفاديًا لمزيد من التعقيدات والمعاناة.

وأكد بيان البنك المركزي على أنه "يدرك تعقيدات الموقف ويتعامل بحرص ومسؤولية من منطلق واجباته القانونية والمهنية والتزاماته الدولية، ويهدف بشكل أساسي إلى تفادي أي تداعيات قد تضر بمصالح المواطنين والاقتصاد الوطني، وفي القلب منه القطاع المصرفي".

وحذر من تداعيات التساهل مع هذه التطورات، والتعامل بأحكام القوانين النافذة في التعاملات المالية والمصرفية.

ومنذ وصول الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب للبيت الأبيض، بدأت إدارته في انتهاج سياسة أكثر حزما مع الحوثيين، وأقرت سلسلة من الاجراءات العقابية على قيادات ومؤسسات مالية ومصرفية حوثية وأخرى واقعة في مناطق سيطرتها.



وقد طالت العقوبات الأمريكية "بنك اليمن والكويت" أحد البنوك التجارية في صنعاء، وذلك بمزاعم تورطه في تمويل ونقل أموال وتسهيلات مكنت جماعة الحوثيين في الوصول إلى تعاملات مصرفية دولية، والتعاون مع الحرس الثوري الإيراني.

ومطلع أذار/ مارس الجاري، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها قررت تطبيق تصنيف جماعة الحوثي في اليمن كـ"منظمة إرهابية أجنبية".

ويوم الخميس، أعلنت الولايات المتحدة فرض حظر على استيراد المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة المطل على البحر الأحمر، غرب اليمن، اعتبارًا من 2 نيسان/ أبريل 2025، وذلك عقب تصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية أجنبية وفرض عقوبات على قيادات عليا فيها.

وجاء في وثيقة صادرة عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، أن "التصاريح السابقة التي سمحت بتفريغ المنتجات البترولية المكررة في اليمن ستنتهي صلاحيتها في 4 أبريل 2025، ما يعني فعليا تقييد تدفق الوقود إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين".

مقالات مشابهة

  • مطعم صيني يذهل الجميع بتقديم الطعام بطريقة ممتعة ..فيديو
  • بيان هام وعاجل للقوات المسلحة اليمنية
  • غارات أميركية بريطانية عنيفة على صنعاء.. قتلى وجرحى (فيديو)
  • وزارة الصحة اليمنية: 9 شهداء و 9 جرحى في حصيلة أولية للغارات الأميركية على صنعاء
  • عاجل. ثلاث غارات جوية تستهدف العاصمة اليمنية صنعاء
  • غارات جوية تستهدف العاصمة اليمنية صنعاء
  • عدوان على العاصمة صنعاء
  • المركزي اليمني: غالبية البنوك في صنعاء قررت نقل مراكزها إلى عدن
  • الدراما اليمنية.. بين إثبات الذات وتجاوز التحديات
  • اختفاء صحفي في صنعاء بعد تلقيه تهديدات حوثية وشبكة حقوقية تُحمّل المليشيا المسؤولية