حلقة النار وقمر الصياد.. ظواهر فلكية تحدث أكتوبر الجاري | تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
عرضت فضائية " العربية " تقريرا عن مجموعة من الظواهر الفلكية التي سوف تحدث في شهر أكتوبر الجاري.
وأوضح التقرير أننا على موعد مع ظاهرة حلقة النار والتي تحدث في 14 أكتوبر، وذلك بعد مرور القمر من امام الشمس وحجب جزء كبير منه تاركا خلفه حلقة لامعة من ضوء الشمس.
وتابع التقرير أنه في يوم 28 أكتوبر سوف يكتمل القمر في السماء في ظاهرة يطلق عليها قمر الصياد.
واكمل التقرير أن ظاهرة قمر الصياد تحدث عندما يمر القمر عبر النجوم الساطعة للأبراج السماوية قبل أن ينتقل برحلته إلى النجوم الصاعدة في سماء الربيع.
ولفت التقرير إلى أن ظاهرة قمر الصياد سميت بهذا الاسم نظرا لاعتماد الصيادين على ضوء القمر خلال عمليات الصيد ليلا .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ظواهر فلكية القمر الفلك حلقة النار اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
تفاصيل خطة غالانت التي قدمها للأميركيين لادارة غزة
#سواليف
كشفت صحيفة واشنطن بوست عن خطة اليوم التالي لإدارة قطاع غزة بعد الحرب، التي عرضها وزير الجيش الإسرائيلي على كبار المسؤولين الحكوميين في واشنطن خلال زيارته الاخيرة.
وجاء في التقرير أن غالانت اقترح أن الإدارة المؤقتة في غزة ستشرف عليها قوة مشتركة من الولايات المتحدة والدول العربية المعتدلة. وستتولى قوة فلسطينية محلية الحكم المدني.
وبحسب التقرير أيضًا، سيتم تدريب القوة الفلسطينية على يد أمريكيين يتمركزون حاليًا في القدس. ويعتقد الأميركيون أن الدول العربية لن توافق على المشاركة إلا إذا وافقت إسرائيل على مشاركة السلطة الفلسطينية في غزة.
مقالات ذات صلة قتلى وإصابات وتفجير منازل وتفخيخ أنفاق.. ما الذي جرى في غزة مساء اليوم؟! 2024/06/28وأفادت التقارير أن غالانت رفض الطلب السعودي بإدراج “أفق سياسي” لإقامة دولة فلسطينية في الخطة الخاصة بغزة.
وسيتم تنفيذ الخطة تدريجياً من شمال القطاع إلى جنوبه. سيتم تقسيم القطاع إلى 24 منطقة. وستوفر القوات الأميركية القيادة والسيطرة إلى جانب الخدمات اللوجستية من خارج غزة، ربما من مصر. وتدريجيا ستتولى قوة فلسطينية مسؤولية الأمن المحلي.
وأيد المسؤولون في إدارة بايدن الفكرة. واتفق غالانت والمسؤولون الأميركيون على ضرورة تدريب قوة أمنية فلسطينية في إطار برنامج المساعدة الأمنية للسلطة الفلسطينية، الذي يقوده الضابط الأميركي مايكل فينزل، المنسق الأمني بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية.
وقال مسؤولون أميركيون إنهم يؤيدون جوهر خطة غالانت، لكنهم أشاروا إلى أن الدول العربية المعتدلة لن تدعمها إلا إذا شاركت فيها السلطة الفلسطينية بشكل مباشر. وحذروا أيضًا من أن تلك الدول تريد ما يسميه السعوديون “أفقًا سياسيًا” تجاه الدولة الفلسطينية وهو ما لا يدعمه غالانت ومعظم الإسرائيليين.
ويعمل الشاباك منذ أشهر على إيجاد بدائل محلية غزية تتولى مهمة توزيع المساعدات دون التعاون مع حماس.وبحسب التقرير، فإن الشاباك على اتصال منذ أشهر بعشرات العائلات الكبيرة وعدد من الوجهاء والإصلاحيين في قطاع غزة.
(معا)