بعد تعيينها نائبة لرئيس الحكومة.. 7 معلومات عن «عائشة» ابنة رئيس الشيشان
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أعلن رئيس الشيشان رمضان قديروف، عن موافقته على تعيين ابنته عائشة قديروفا، وزيرة الثقافة، نائبة لرئيس حكومة الجمهورية، وستكون مسؤولة عن السياسات الاجتماعية.
وقال الرئيس الشيشاني، رمضان قديروف، عبر «تليجرام»، إن رئيس الوزراء مسلم خوتشييف، تقدم بمقترح تعيين عائشة قديروفا، نائبة له، مشيرا إلى الموافقة على المقترح.
ولدى الرئيس الشيشاني رمضان قديروف، 9 أولاد، 3 ذكور و6 إناث، كما يرعى قاديروف طفلين أخذهما من دار للأيتام عام 2007، وفقا لما ذكرته وكالة «عمون» الأردنية.
ونرصد أبرز المعلومات عن عائشة قديروفا:
- تبلغ من العمر 24 عاما «مواليد 31 ديسمبر 1998»
- حفظت القرآن الكريم في خريف عام 2012 وتطلب منها ذلك سنتين فقط.
- تولت عائشة قديروفا إدارة دار «فردوس» للأزياء في 2016، الذي أسسته مدني قديروفا زوجة رئيس الشيشان في عام 2009.
- قدمت عائشة قديروفا في 26 فبراير 2020 مجموعة من الملابس الإسلامية لماركة «فردوس» خلال عرض أزياء قرب جادة الشانزليزيه وسط العاصمة الفرنسية «باريس»، وفقا لما ذكرته شبكة «فرانس 24» الإخبارية الفرنسية.
عائشة قديروفا: الموضة الإسلامية والأزياء العالمية كانتا صديقين- تعتبر عائشة قديروفا أن الموضة الإسلامية والأزياء العالمية كانتا صديقين لبعضهما البعض لفترة طويلة
- تولت عائشة قديروفا منصب وزيرة للثقافة في جمهورية الشيشان الروسية منذ عام 2021.
- أدت عائشة قديروفا أغنية من ألحانها تكريما للمقاتلين الشيشان المشاركين في العملية الاصة بأوكرانيا، وفقا لما اعلنه الرئيس رمضان قديروفا في 29 مارس من العام الماضي 2022
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس الشيشاني عائشة قديروف رئيس الشيشان الشيشان رئیس الشیشان
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء اللبناني: مشروع الحكومة استعادة المؤسسات وتحقيق التنمية المستدامة
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، أمس، أن مشروع حكومته استعادة المؤسسات لعافيتها لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة.
جاء تصريح سلام خلال رعايته في السرايا الحكومي لمؤتمر نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وأكد سلام، أن «استعادة المؤسسات لعافيتها هي مشروع الحكومة الأسمى لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة»، مشيراً إلى أن «دور النساء في قيادتها وتوجيهها أساسي لإنجاح هذا المشروع».
وأضاف «لقد مر لبنان خلال العقود الأخيرة بتحديات كبرى، من أزمات سياسية واقتصادية إلى أوضاع اجتماعية وأمنية صعبة، وحرب إسرائيلية عليه، أثرت كلها بشكل خاص على النساء والفتيات».
وتابع «إننا ندرك تماماً أن أي تعافٍ وأي إصلاح حقيقي لا يمكن أن يكتمل من دون أن تكون المرأة شريكة فعالة في العملية التنموية، فضمان مساهمتها الكاملة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية أساسي لتحقيق التقدم المستدام».