لهذا السبب.. ثراء جبيل تنتقد محمد رمضان
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
كشفت الفنانة ثراء جبيل، عن رأيها بمحمد رمضان ولقب نمبر وان، خلال ظهورها ببرنامج "قعدة ستات"، والذي تقدمه الإعلامية مروة صبري
وقالت: "أرفض بشدة ترويج محمد رمضان لنفسه باعتباره "نمبر وان"، وأعتبر هذا الأمر غير حقيقي، أرفض منع أي شخص منحه هذا اللقب".
وأكدت: "أنا لا أؤيد رمضان في إطلاقه للقب على نفسه، وأعتبر هذا ثقة مبالغ فيها لا يجب أن يتمتع بها الفنان".
آخر أعمال ثراء جبيل
الجدير بالذكر آخر أعمال الفنانة ثراء جبيل مسلسل "تحت الوصاية"، والذي قامت ببطولته منى زكي ودياب ومها نصار، وغيرهم من النجوم، والمسلسل من إخراج محمد شاكر خضير.
نجحت ثراء ان تخطف الانظار بمسلسل سوق الكانتو، والمسلسل من بطولة أمير كرارة، مى عز الدين، فتحى عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، مها نصار، عبد العزيز مخيون، محمود البزاوى، شيرين، وعدد آخر من الفنانين،
والمسلسل من تأليف هانى سرحان وإخراج حسين المنباوى وإنتاج شركة سينرجى.
تدور أحداث مسلسل "سوق الكانتو" فى عام 1920 داخل سوق البالة بوسط البلد، حول شاب تتحول حياته رأس على عقب بعد خناقة كبيرة بينه وبين تجار سوق الكانتو، يدخل على إثرها المستشفى، ويتحول بعد هذه الواقعة إلى بلطجى لكل ينتقم من التجار، وتدور الأحداث في إطار الاثارة والتشويق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ثراء جبيل اخر اعمال ثراء جبيل محمد رمضان سوق الکانتو محمد رمضان ثراء جبیل
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.