العرب القطرية:
2024-11-08@12:38:12 GMT

توفير البنية التحتية لعدادات المياه الذكية

تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT

توفير البنية التحتية لعدادات المياه الذكية

وقّعت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) عقد شراكة مع شركة الاتصالات (أريدُ) الرائدة في دولة قطر، حيث سيتم بموجب هذه الشراكة، إنشاء البنية التحتية لشبكة المياه للعدادات الذكية مع تنفيذ الخدمات المرتبطة بها لأول مرة في دولة قطر بقيمة إجمالية تبلغ 75,548,400.00 مليون ريال قطري لمدة عشر سنوات.


ومن خلال هذا العقد، سيتم توفير شبكة اتصالات متكاملة للعدادات الذكية لخدمة المياه التي تشرف عليها المؤسسة، حيث ستزوّد الشبكة كهرماء بالبيانات المطلوبة المتعلقة بـ (الفوترة، وتحسين شبكات المياه، وتحصيل الفاقد، وغيرها من المعلومات الهامة على مستوى الإدارة والتحكّم)، وتأتي هذه الخطوة ضمن خطة المؤسسة للارتقاء بالبنية التحتية لشبكة المياه في مختلف مناطق الدولة، وتحويلها إلى شبكة ذكية تواكب أحدث التطورات التقنية في هذا القطاع على مستوى العالم.
وقد تمت مراسم توقيع عقد الشراكة في المبنى الرئيسي لكهرماء، بحضور كلٍ من سعادة المهندس عيسى بن هلال الكواري رئيس المؤسسة، وسعادة الشيخ علي بن جبر آل ثاني، الرئيس التنفيذي لأريدُ قطر.
وتأتي هذه الخطوة استكمالا لسلسة من الخطوات السابقة التي قامت بها كهرماء، بهدف دعم البنية التحتية لقطاع المياه، بما يضمن تحسين عمليات التوزيع من المصدر إلى المشترك بكافة مراحلها، ضمن كافة القطاعات السكنية والصناعية والتجارية وغيرها من القطاعات الحيوية في الدولة.
ومن جانبه، عبّر سعادة رئيس كهرماء عن ثقته بالنتائج الإيجابية التي ستعطيها هذه الشراكة، وما ستوفره من آفاق لتطوير منظومة المياه في دولة قطر، بحسب خطة المؤسسة الاستراتيجية الرامية إلى تحديث شبكة المياه والنهوض بالمرافق والخدمات المتعلقة بها، للوصول إلى تحقيق هدف إنشاء المدن الذكية التي تطمح لها الدولة وترتقي لتطلعات المجتمع القطري.
وأضاف سعادته، «يتمثّل هدف المؤسسة الاستراتيجي بإنشاء قطاع مياه حديث ومتكامل، ولذلك بدأنا منذ سنوات بالتوجّه نحو توظّيف واستغلال أكثر التقنيات تطوراً في مجال مراقبة الشبكة وإدارتها، مما يمكننا من إدارة موارد الدولة من المياه بطرق أكثر استدامة وكفاءة وموثوقية، سواءً على صعيد التوزيع الشامل في كافة مناطق الدولة، أو على صعيد التعامل السريع والمباشر مع أي حوادث قد تؤثر على عملية الإمداد».
ومن جانبه أعرب سعادة الشيخ علي بن جبر بن محمد آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـ أريدُ قطر، عن سعادته بتوقيع هذه الاتفاقية قائلاً: «يمثل هذا اليوم خطوة مهمة في مسيرتنا المتواصلة لتسخير التكنولوجيا لصالح الارتقاء ببلدنا الحبيب.
أضاف: إن تحالفنا مع كهرماء يؤكد التزام أريدُ بتوفير خدمات اتصالات ذات مستوى عالمي، وليس هذا فحسب، بل بلعب دورٍ محوري في تطوير البنية التحتية لدولة قطر».
وحضرت التوقيع، المهندسة أمل راشد المنصوري، مدير إدارة نظم المعلومات في كهرماء، ورئيس لجنة برامج مشاريع العدادات الذكية للكهرباء والماء. حيث علّقت المنصوري على التعاون مع شركة أريدُ بخصوص العدادات الذكية لمنظومة المياه، باعتباره تعاوناً بنّاءً سيسهم بتعزيز قدرة المؤسسة والإدارات المعنية فيها على رفع سوية التحكّم بشبكة اتصالات المياه. وأضافت، «بعد النجاح الكبير الذي حققته كهرماء على صعيد الشبكة الكهربائية الذكية، والاستعاضة عن العدادات التقليدية بعدادات رقمية قادرة على إعطاء قراءات دقيقة ولحظية في كافة أجزاء الشبكة، نتطلع الآن لمتابعة تطوير منظومة توزيع المياه التي تشرف عليها كهرماء أيضاً، بهدف تقديم أفضل خدمات في قطاع الكهرباء والمياه القطري، بحسب المعايير التي تعتمدها المؤسسة، والتي تواكب أفضل المعايير العالمية».
ومن الجدير بالذكر، أن كهرماء قد بدأت ببناء منظومة العدادات الذكيّة وتأمين الشبكة اللازمة لعملها في دولة قطر، منذ قرابة ثلاث سنوات، ويعتبر هذا المشروع نقلةً نوعيةً في عملية التحوّل الرقميّ الذي تشهده الدولة، تماشياً مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 في التنمية. حيث يتم استخدام أحداث التقنيات والأجهزة المتطورة لربط أنظمة التحكم الذكي، ونظام الفوترة والرصد والقراءة الفورية عن بعد، للوصول إلى مستويات عالية من الإدارة المتقدمة لمنظومة المياه والشبكة الكهربائية التي تشرف عليهما كهرماء.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر كهرماء أريد البنیة التحتیة فی دولة قطر

إقرأ أيضاً:

"الطوارئ والأزمات": خطط تطوير البنية التحتية في الإمارات تعزز الجاهزية لمواجهة تغيرات المناخ

أكد الدكتور سيف الظاهري، مدير مركز العمليات الوطني في الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، أن الهيئة تعمل على توفير أعلى مستويات السلامة والأمن لجميع أفراد المجتمع، وفق منظومة متكاملة وإستراتيجية موحدة لإدارة الطوارئ والأزمات، من شأنها تسخير كافة الموارد الوطنية للمحافظة على المقدرات والمكتسبات الوطنية وحماية البيئة والأرواح، بما يعزز من سرعة الاستجابة لمواجهة الطوارئ على كافة أراضي الدولة.

وقال الدكتور سيف الظاهري، خلال جلسة رئيسية ضمن أعمال الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024، إن الإمارات أدركت مبكراً أن الاستعداد المسبق والجاهزية أهم مرتكزات مواجهة أي أزمات وقد أثبتت في أكثر من ظرف مرونتها وكفاءتها في التعامل مع مختلف الظروف العالمية من خلال توحيد الجهود والتنسيق الكامل بين مختلف الجهات على مستوى الدولة.
وشدد على ضرورة تعزيز الجاهزية بشكل دائم وتوحيد الجهود الوطنية، والعمل باستمرار على إعداد وتحديث الخطط والاستعداد لأي أحوال تفرضها الظروف العالمية سواء الصحية أو البيئية، وهو ما تعمل عليه دولة الإمارات بتوجيهات ومتابعة دائمة من قيادتها الرشيدة.
وأضاف: نعيش في عصر يتسم بتسارع الأحداث العالمية، حيث تواجه الإنسانية تحديات بيئية متزايدة وظروفاً صحية واقتصادية متغيرة، وأمام هذا الواقع، يصبح الاستعداد والتخطيط الاستباقي مفتاحاً ضرورياً لمواجهة تلك التحديات وإدارتها بكفاءة.
وفي هذا السياق، تعتمد كفاءة المؤسسات الحديثة ونجاحها في تحقيق أهدافها بشكل كبير على مدى جاهزيتها للتعامل مع الأزمات وإدارة الموارد بفعالية، خاصة في حالات الطوارئ والظروف الاستثنائية. وهذا يتطلب منا إدراكًا عميقًا بأهمية تعزيز التضامن والعمل الجماعي على المستويين الوطني والدولي لمواجهة التحديات المتزايدة بشكل منسق وفعّال.

الدكتور محمد الكويتي رئيس مجلس الأمن السيبراني يستعرض كيف حققت #الإمارات المركز الأول عالمياً في مجال الأمن السيبراني خلال جلسة "حالة الأمن السيبراني -التحديات، الفرص، التوصيات"#الاجتماعات_السنوية_لحكومة_الإمارات pic.twitter.com/dE0s5oJwXq

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) November 6, 2024 أزمات ومتغيرات

وأشار الظاهري إلى أن العالم يشهد وتيرةً متسارعة للأزمات المتزامنة، ومثال على ذلك الجائحة العالمية COVID-19 التي أصابت أكثر من 600 مليون شخص حول العالم، إضافة إلى تأثر سلاسل الإمداد والتبعات الاقتصادية التي لا تزال بعض الدول تتعافى منها، حيث تبرز أهمية الحاجة لاتخاذ خطوات استباقية لضمان حماية مجتمعنا وتعزيز الاستعداد لمواجهة التحديات المستقبلية المتزامنة وتبني المرونة والتوازن الاستراتيجي بين القطاعات.
وقال: تشير التوجهات العالمية إلى أن العالم سيشهد خلال العقد المقبل تغيرات جذرية إثر التغيرات المناخية المتفاقمة، ولمواجهة هذه التغيرات المتسارعة، أصبح التحول إلى الطاقة المتجددة وتقليل الانبعاثات الكربونية ضرورة ملحة”.
وأضاف: أنه من المتوقع زيادة معدل الأمطار بنسبة 40% بحلول عام 2035، فقد أصبحت التغيرات المناخية حقيقة ملموسة تؤثر على دول العالم كافة، بما في ذلك دولتنا، حيث شهدنا خلال العام الماضي هطولاً تجاوز 142 ملم من الأمطار في يوم واحد، متجاوزاً بذلك متوسط الأمطار السنوية المعتادة في غضون ساعات قليلة، ما أدى إلى اضطرابات أثرت على البنية التحتية.
وأوضح أن هذه التغيرات ليست مجرد تقلبات مناخية فقط، بل أصبحت جزءًا من واقع جديد يتطلب إعادة التفكير والنظر في تخطيط البنية التحتية، فمن الضروري الاستثمار في تطوير بنية تحتية مرنة قادرة على مواجهة الأزمات المناخية بفعالية وكفاءة، كما أن التكلفة الاقتصادية الناتجة عن الكوارث الطبيعية على مستوى العالم قد تصل إلى 3 تريليونات دولار سنوياً، وتُقدّر الخسائر الناتجة عن الكوارث في بعض البلدان النامية بنسبة تصل إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي وفقاً لتقديرات التقارير الدولية.
وأكد أنه تم خلال مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين COP 28 الذي استضافته دولة الإمارات، اعتماد خطط عمل ملموسة لخفض الانبعاثات بنسبة 50% بحلول عام 2030، ما يمثل خطوة مهمة في مكافحة التغير المناخي.

التخطيط الحضري

وأضاف أنه في هذا السياق، يبرز التخطيط الحضري كأحد المحاور الأساسية، حيث يجب أن نتبنى إستراتيجيات مبتكرة لتصميم مدن قادرة على التكيف مع الظروف المناخية المتغيرة ،وهذه التحديات المناخية أضافت بُعدًا جديدًا من التعقيد إلى التحديات التي نواجهها، ما يتطلب منا التعامل مع الأخطار المتعددة والمعقدة بشكل متزامن.
وتابع: من المهم أن تواصل مؤسساتنا تعزيز مواردها وقدراتها وجاهزيتها للتعامل مع هذه التحديات، مع ترسيخ ثقافة الاستدامة والقدرة على الاستجابة السريعة والمتزامنة.
وقال إن تأثير هذه التغيرات لا يقتصر على الجانب البيئي فحسب، بل يمتد ليشمل الاقتصاد الوطني، فمن المتوقع أن تؤثر زيادة التقلبات المناخية على القطاعات الاقتصادية الرئيسية في دولة الإمارات، مثل السياحة والزراعة، ما يتطلب تبني حلول مبتكرة لتعزيز الاقتصاد الأخضر والاستفادة من الطاقة المتجددة لتقليل التكاليف وتحقيق الاستدامة الاقتصادية، أما من الناحية الاجتماعية، فإن التحديات التي نواجهها توفر أيضاً فرصاً كبيرة لبناء مجتمع أكثر مرونة وتماسكاً.
وأكد الظاهري أهمية العمل الجماعي وتكامل الجهود الوطنية ، مشيرا إلى أن العنصر البشري هو الأساس في تحقيق أي نجاح أو تقدم وذلك في ظل الوحدة والتضامن والولاء للوطن والتي تعتبر من ركائز قوتنا في مواجهة التحديات وحماية الإرادة الوطنية.

جهود وطنية

من جانبها، أكدت مريم سالم الشحي ممثلة عن الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، أن الهيئة تبذل جهودًا وطنية متكاملة بالتعاون مع شركائها الاستراتيجيين لتطوير قدرات مجتمع إدارة الطوارئ والأزمات، والاستعداد لمستقبل أكثر أمنًا للأجيال المقبلة .
وقالت إن الهيئة نظمت خلال العام الماضي حوالي 30 تمرينًا ومحاكاة تغطي سيناريوهات معقدة تشمل الأزمات الطبيعية، والاقتصادية، والصحية والمركبة ، فيما تم تصميم هذه التمارين بدقة عالية لتحاكي كافة الاحتمالات، ما يتيح اختبار مرونة وكفاءة الاستجابة في مواجهة الأزمات.
وأوضحت أن الهيئة عقدت نحو 50 دورة تدريبية وبرنامجًا تخصصيًا، تم خلالها تأهيل ما يقرب من 900 شخص من الجهات المعنية، ما يسهم في تعزيز الجاهزية الوطنية لمواجهة الأزمات بكفاءة ومرونة.

خطط وسياسات

وفي إطار تعزيز الحوكمة الفعالة لمنظومة الطوارئ والأزمات، أصدرت الهيئة أكثر من 58 وثيقة، من خطط ومعايير وأدلة وسياسات، لتنظيم وتطوير العمل وضمان توحيد الجهود وتوجيهها نحو الاستجابة المثلى للطوارئ وفقًا لأعلى معايير الأداء.
وأضافت أن الهيئة، مواكبة للتوجهات الوطنية في توظيف التقنيات الحديثة، نفذت التمرين الأول من نوعه في المنطقة بعنوان "ميتافيرس الأزمات"، الذي استخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الاستجابة لحوادث المواد الخطرة بشكل مبتكر وفعّال، ما يمثل علامة فارقة في مجال تطوير الأنظمة التقنية لإدارة الأزمات.
وأشارت الشحي إلى أن الهيئة تلتزم بتوحيد الجهود الدولية وبناء شراكات مستدامة لدعم جهودها في إدارة الطوارئ والأزمات، إذ شاركت بفعالية في منصات دولية مثل مجموعة العشرين “G20”، ومجموعة بريكس “BRICS”، وجامعة الدول العربية، لتعزيز التعاون والتنسيق مع الشركاء الدوليين.
وأكدت أن الهيئة تسعى للاستثمار في الكوادر البشرية الوطنية، عبر تطوير المهارات القيادية وتمكين الشباب ليكونوا جاهزين لمواكبة تحديات المستقبل، معتبرة أن بناء القدرات الوطنية هو الأساس لضمان استمرارية النجاح وتحقيق المرونة في مواجهة الأزمات.
وشددت الشحي على أهمية استمرارية هذه الجهود ضمن رؤية طموحة لبناء مجتمع آمن وقادر على التصدي للأزمات، مؤكدة أن التعاون المستمر بين الأطراف المحلية والدولية هو الضمان لتحقيق أفضل النتائج في الأوقات الحرجة.

برنامج الإشراك المجتمعي

من جهته، تطرق سعيد سالم الشامسي ممثل عن الهيئة، أن الهيئة أعلنت عن إطلاق برنامج "الإشراك المجتمعي" خلال العام المقبل، بهدف تعزيز دور الأفراد في جهود الاستجابة والتعافي من الأزمات، موضحا أن البرنامج يأتي كخطوة نحو تمكين سكان الأحياء ليكونوا جزءًا من منظومة الدعم أثناء الطوارئ، وتعزيز التعاون والتنسيق فيما بينهم لتحويل الأحياء إلى وحدات دعم ذاتية خلال الأزمات.
وأضاف أن الهيئة تعتزم إطلاق منصات تثقيفية وتعليمية تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، بهدف تزويد المجتمع بمعلومات دقيقة وإرشادات واضحة حول التصرف أثناء الطوارئ، وتهدف هذه المنصات إلى تعزيز الوعي المجتمعي وزيادة جاهزية الأفراد للتعامل مع الأزمات بفعالية.
وفي إطار تطوير منظومة الاستجابة الوطنية، تعمل الهيئة على مشاريع استراتيجية تشمل توظيف الذكاء الاصطناعي في منظومات الرصد والمراقبة والتنبؤ، ما يساهم في رفع مستوى الجاهزية للتعامل مع المخاطر المستقبلية، وتعزيز القدرات الاستباقية في مواجهة التهديدات غير المتوقعة.
وأشار إلى أن الهيئة تركز على تطوير منظومة التدريب والتمارين المستقبلية لضمان استجابة فعّالة وسريعة للأزمات المعقدة، إضافة إلى توفير آليات واضحة لصنع القرار في أوقات الطوارئ. وتشير دراسات أممية إلى أن الاستثمار في الوقاية والاستعداد يوفر ما يصل إلى سبعة أضعاف جهود الاستجابة والتعافي، ما يؤكد أهمية اتباع نهج استباقي في إدارة الأزمات.
وأكد الشامسي أن الهيئة تسعى إلى تحقيق رؤية طموحة لبناء مجتمع أكثر أمانًا واستعدادًا، مشيرًا إلى أن التعاون والتنسيق بين جميع أفراد المجتمع ومؤسساته يُعدان الأساس لتحقيق هذا الهدف وتعزيز مرونة المجتمع في مواجهة التحديات المتزايدة.

مقالات مشابهة

  • صنف ضمن الفئة الثالثة.. إعصار رافاييل العنيف يدمر البنية التحتية في كوبا ويتجه للمكسيك
  • وزير العمل: تطوير البنية التحتية للمديريات وميكنة جميع الخدمات قريبًا
  • «المشاط» في المنتدى الحضري: 37% من خطة العام المالي الحالي موجهة إلى البنية التحتية
  • وزير الحكم المحلي الفلسطيني: الاحتلال دمر 80% من البنية التحتية لغزة ولن نقبل بالتهجير - حوار
  • الاحتلال يدمر البنية التحتية بجنين مع استمرار الاشتباكات
  • «العامة للاستثمار» تبحث مع شركة يابانية فرص التعاون في البنية التحتية
  • "الطوارئ والأزمات": خطط تطوير البنية التحتية في الإمارات تعزز الجاهزية لمواجهة تغيرات المناخ
  • الاحتلال الإسرائيلي يدمر البنية التحتية في مخيمي طولكرم ونور شمس
  • الأهم في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.. جهود مصر في تنمية البنية التحتية
  • الاحتلال الإسرائيلى يدمر البنية التحتية فى مخيمى طولكرم ونور شمس