مستشار الرئيس للصحة: ملحمة طبية وراء القضاء على فيروس سي بمصر (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية، أن هناك دعم وإرادة سياسية واضحة لتطوير القطاع الصحي وذلك ظهر في القضاء على فيروس سي وقوائم الانتظار.
وقال عوض تاج الدين في مداخلة هاتفية مع الإعلامي يوسف الحسيني في برنامج " التاسعة " المذاع على قناة “ الأولى الفضائية : ”ملايين المصريين كانوا يعانون من فيروس سي والدولة قررت القضاء على فيروس سي وتم تدشين مبادرة الكشف عن فيروس سي ".
وأضاف عوض تاج الدين :" أصبح هناك دواء يعالج فيروس سي وملايين المصرين عولجوا به، واستطعنا أن نصنع العلاج في مصر".
متابعة دقيقة لأي حالة مصابة بفيروس سيوتابع عوض تاج الدين :"حتى هذه اللحظة هناك متابعة دقيقة لأي حالة مصابة بفيروس سي ويتم التعامل معها فورا"، مضيفا:" انتهينا من فيروس سي وهناك ملحمة طبية تم تنفيذها في هذا الشأن".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيروس سي الصحه علاج فيروس سي بوابة الوفد وزارة الصحة القضاء على فیروس سی عوض تاج الدین
إقرأ أيضاً:
أوبريت مصر أم الدنيا ملحمة فنية بـ متحف الإسكندرية القومي.. صور
احتفل متحف الإسكندرية القومي ، بذكرى انتصار العاشر من رمضان ،بتنفيذ أوبريت مصر أم الدنيا ،ضمن أجواء احتفالية مليئة بالفخر والاعتزاز، وذلك بالتعاون مع رابطة فناني وأدباء نادي سبورتنج.
أوبريت "مصر أم الدنيا" عرض استثنائي في متحف الإسكندرية القومي ،أعاد إحياء بطولات الشعب المصري عبر العصور، وذلك في إطار دور الوعى الذى يتبناه المتحف.
أوضحت إدارة متحف الإسكندرية القومي ، أن الأوبريت اصطحبنا في رحلة عبر الزمن، حيث تجسدت ملامح البطولة والتضحية من فجر التاريخ وحتى انتصار العاشر من رمضان، ليؤكد أن المصريين كانوا ولا يزالون شعبًا لا يعرف المستحيل.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.