خاص.. أحمد حسن راؤول يكشف لـ الفجر الفني عن تفاصيل أغنية "يلا يلا" لـ وسام هلال
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
كشف الشاعر أحمد حسن راؤول عن أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "يلا يلا" للنجم “وسام هلال”.
وقال "راؤول" في تصريح خاص لـ "الفجر الفني": "(يلا يلا) أغنية صيفية وفيها بهجة وفرح وجنان من كلماتي والحان شريف اسماعيل وتوزيع سليمان دميان واخراج جاد شويري".
أحمد حسن راؤول يكشف عن هذه الأمنية
وأضاف: "أتمنى تعجب الناس ويوصللهم طاقة الامل والفرحة اللي في الاغنية، ودي اول اغنية باللهجة المصرية لوسام وتقريبا اول اغنية باللغة العربية ".
آخر أعمال أحمد حسن راؤول
والجدير بالذكر آخر أعمال الشاعر أحمد حسن راؤول أغنية "كسبتوا الرهان "، والأغنية من كلمات أحمد حسن راؤول، ألحان محمد عبية، توزيع أحمد أمين".
ما هي كلمات اغنية "كسبتوا الرهان"
وتأتي كلمات الأغنية كالآتي :كان لسه بيقول من يومين انا مش هسيبِك
كان لسه كاتب ورقة وبإمضة حبيبِك
فجأة الحياة قلبت وبان وشه الحقيقي
واتغيرت لهجة مشاعره لقيت شيطان
كان لسه بيقول من يومين انا مش هسيبِك
كان لسه كاتب ورقة وبإمضة حبيبِك
فجأة الحياة قلبت وبان وشه الحقيقي
واتغيرت لهجة مشاعره لقيت شيطان
أتاريه رهان راهن عليا وقالهم
مش دي القوية هخليها لكم
تبقى خاتم بين إيديا
مبروك عليك وعليهم المطلوب حصل
دلوقتي أضعف واحدة أنا في الدنيا دية
أتاريه رهان راهن عليا وقالهم
مش دي القوية هخليها لكم
تبقى خاتم بين إيديا
مبروك عليك وعليهم المطلوب حصل
دلوقتي أضعف واحدة أنا في الدنيا دية
كسبتوا الرهان
بقعد وافكر في اللي حاصل وفحقيقته
ازاي ده كان بارع كده ومُتقن طريقته
وبقيت معاه متغيره ومستسلمه
وصحيت لقيتني لوحدي بين أربع حيطان
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وسام هلال احمد حسن راؤول تصريح خاص أحمد حسن راؤول
إقرأ أيضاً:
مدرب فرقة "وطن الفنون الفلسطينية" في حوار لـ "الفجر الفني": واجهنا صعوبات في الحصول على أزياء الحفل.. وحملنا مشاعر مختلطة من الحزن والألم
الفن رسالة قوية وتغلبنا على مشاعر القلقواجهنا صعوبة في الحصول على الأزياء التراثية وصممنا نظهر بأفضل صورةقلقنا من فهم الجمهور لنا بشكل خاطيء قبل الحفل
افتتحت الفرقة الفلسطينية "وطن الفنون " فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي حيث قدمت مجموعة من الرقصات والفلكلور الفلسطيني في بداية الحفل وحصلت على العديد من الإشادات الجماهيرية وتفاعل الحضور مع الدبكة بشكل كبير وأغنية " فلسطيني" للفنان محمد عساف، ووجه الفنان حسين فهمي الشكر لهم بعد انتهاء الفقرة معلنًا أن جميع أعضائها من فلسطين.
كان لـ “الفجر الفني” لقاء خاص مع مدرب الفرقة مهند سكيك ليكشف تفاصيل تحضيراتهم لهذا الحفل والتحديات التي واجهتهم للمشاركة في المهرجان.
يقول مهند سكيك مدرب الفرقة الفلسطينية أن الفنان حسين فهمي أتفق مع إدارة الفرقة أن تكون فرقتنا "فرقة وطن للفنون " عبارة عن مفاجأة للحضور.
وعن تحضيرات الفرقة قال سكيك:"احنا كفرقة دبكة فلسطينية، الدبكة جزء من هويتنا ومن حبنا لتراثنا، التحضيرات كانت مكثفة، اشتغلنا بقلب واحد وكلنا حماس عشان نطلع بأحسن صورة ونمثل فلسطين بأداء يليق بتراثها تحضيراتنا كانت مش مجرد دبكة وتدريب، كانت كأنها وسيلة نعبر فيها عن اللي بداخلنا، خاصة مع اللي بصير في غزة، كل حركة وكل خطوة على المسرح كانت بتمثل صوتنا وصوت أهلنا اللي يعانوا هناك تعبنا كتير، بس كان إلنا دافع قوي نطلع بأحسن صورة، كلنا كنا بنتدرب بجدية وبروح الفريق، لأنه منعرف إنه هي فرصة لنوصل صوتنا ونبيّن للعالم جمال تراثنا وهويتنا".
وعن ردود أفعال الجمهور على الفقرة:" كانت مشاعرنا ممزوجة بالفخر والتأثر عندما علمنا أن المهرجان متضامن مع فلسطين، هذا التضامن يعني الكثير لنا، ويجعل المشاهد يرى كيف يستطيع الفن توصيل رسائل قوية ويقف بجانب قضايا عادلة، وهذا ما أعطانا حافز للإبداع على المسرح".
وكشف مهند سكيك عن التحديات والأزمات التي واجهتهم قائلًا:" أهم الصعوبات كانت الظروف المادية،
واجهنا صعوبة بالحصول على الأزياء التراثية، ولكن كنا مصممين أن نظهر بأفضل صورة، وبالإضافة لذلك كان هناك ضغط نفسي كبير على الفرقة، نظرًا لشعورنا بمسؤولية ضخمة لتمثيل فلسطين بصورة تليق بها، خاصة في ظل الأحداث فى غزة، كل شخص من الفرقة كان يشعر إنه يمثل صوت أهل وشعب فلسطين".
أضاف قائلًا:" كان لدينا تحدي عاطفي ليس سهلًا، عندما كنا ندبك، كنا نحمل مشاعر مختلطة من الألم والحزن على ما يحدث هناك، ولكن قررنا تحويل هذة المشاعر لطاقة إيجابية ونقوم بتوصيل رسالتنا بشكل قوي على المسرح".
وتابع قائلًا:" كان هناك خوف كبير من كيفية تقبل الجمهور لمشاركتنا في المهرجان في ظل الحرب، كان لدينا حالة قلق من أن يفهمنا الجمهور بشكل خاطيء، ويعتبرها وقت غير مناسب (للدبكة) وينقلب الأمر ضدنا".
واختتم حديثه قائلًا:" عندما صعدنا على المسرح وانتهينا من الدبكة، كل التعب والمخاوف زالت، وعندما رأي أهلنا وأصحابنا في غزة هذا العرض، كان لديهم شعور بالفخر الشديد وشعرنا أن رسالتنا وصلت بنجاح، شعرنا أننا نجحنا في توصيل صوتنا وتراثنا، المشاركة لم تكن مجرد دبكة، كانت موقف وكلمة بإسم كل شخص يعيش هناك، وكانت أكبر دليل على أن الفن رسالة قوية".