أعلنت الشرطة البريطانية، أنها تتصدى لحريق يعتقد أنه نتج عن صاعقة أصابت حاويات غاز بالقرب من مدينة أكسفورد.

وأظهرت مقاطع مصورة منشورة على وسائل التواصل الاجتماعي في وقت سابق كرة نارية ضخمة تضيء السماء في المنطقة.

أخبار متعلقة انفجار هائل يهز مدينة أكسفورد ببريطانيا.. وانقطاع التيار الكهربائيإيطاليا في طريقها لاستقبال أكبر عدد من المهاجرين منذ 2016.

. ما القصة؟سبب حريق أكسفورد الهائل

ذكرت الشرطة في بيان لها: "يُعتقد أن البرق أصاب حاويات الغاز في الموقع في فترة من سوء الأحوال الجوية هذا المساء، مما تسبب في حريق كبير".

وأضاف البيان "لا أحد أصيب فيما يعتقد، لكن خدمات الطوارئ ما زالت موجودة في مكان الحادث".

انفجار غامض يهز مدينة #أكسفورد #البريطانية#اليوم
للتفاصيل.. https://t.co/XB7FLMAFXi pic.twitter.com/iOoLSRW3F8— صحيفة اليوم (@alyaum) October 2, 2023انقطاع التيار الكهربائي في مدن متعددة

وقبل قليل أبلغ السكان عن انقطاع التيار الكهربائي في مدن متعددة في إنجلترا بعد انفجار هائل بالقرب من أكسفورد.

ولجأ السكان المحليون في أكسفورد إلى وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة الصور ومقاطع الفيديو للكرة النارية التي تضيء سماء الليل.

عاجل: انفجار عنيف يهز مدينة اكسفورد ببريطانيا وانقطاع التيار الكهربائي https://t.co/XB7FLMAFXi pic.twitter.com/VHIK7CdvG1— صحيفة اليوم (@alyaum) October 2, 2023

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: رويترز لندن الشرطة البريطانية أكسفورد بريطانيا صواعق

إقرأ أيضاً:

آخرها تحرير طفل.. جهود مواجهة ظاهرة الخطف في مدينة حمص

حمص- لمدة 7 أيام، لم يعرف النوم وهو يعيش برعب وقلق خوفا على ابنه المختطف زين، "لأنني لم أستطع تأمين مبلغ 50 مليون للإفراج عنه" حسب ما يقول مدين الأحمد، معبرا عن اللحظات التي كانت تعيشها أسرته في مدينة حمص.

وفي حديثه للجزيرة نت عن تفاصيل الحادثة، يقول الأحمد إن طفله زين (4 سنوات) كان برفقة أخته ووالدته في سوق "كرم شامي" في مدينة حمص لشراء الثياب، وفجأة فقدت الأم أطفالها لتبدأ البحث عنهما في السوق والصراخ باسمهما، وبعد مرور ما يقارب الساعة وجدت الطفلة دون الطفل، لتخبرها أن "هناك أشخاصا أخذوا أخي، وأنا هربت منهم".

وأضاف أنه بعد يوم، جاءه اتصال من رقم مجهول يطالب بفدية 50 مليون ليرة سورية مقابل ترك الطفل، مهددين بذبحه إذا لم يستجب لمطالب الخاطفين، ليبدأ معهم التفاوض، لأنه لا يملك المال "والمبلغ المطلوب كبير جدا ولا يمكن تأمينه بأي شكل" حسب وصفه.

عملية خطف الطفل زين الأحمد استمرت لمدة أسبوع قبل التمكن من تحريره (الجزيرة) عملية التحرير

وعلى مدى 7 أيام، لم يترك الخاطفون الطفل، رغم كل محاولات الوالدين التوسل لهم دون تحقيق أي فائدة، ويقول الأحمد "مع التهديد من قبل الخاطفين بذبح الطفل أو دفع المال، توجهت إلى قسم الشرطة في حمص، وأبلغتهم بالتفاصيل، فتم تحديد موقعهم بعد التواصل معهم بداعي تسليمهم المبلغ، فألقت الشرطة القبض عليهم وحررت طفلي من الخطف".

بدوره، وضّح المساعد أول أحمد الحمادة رئيس قسم حمص الخارجي في الشرطة للجزيرة نت قائلا إنه "بعد ورود بلاغ لقسمنا بوجود طفل مخطوف، وطلب الخاطفين مبلغ 50 مليون ليرة سورية مقابل إطلاق سراحه، تمكنا من تحديد المكان ومحاصرته، ومن ثم تحرير الطفل واعتقال الخاطفين".

ووجه رسالة إلى "كل من يحاول العبث بأمن سوريا، سواء من خاطفين أو مجرمين أو مروجي مخدرات، بالملاحقة والقبض عليهم ويد العدالة سوف تطول جميع المجرمين، وسيتم تحقيق العدل والمساواة بين جميع طوائف المجتمع" حسب قوله.

إعلان

وأضاف أنه في لحظة تحرير الطفل، لم يتوقع الخاطفون وجود مراقبة لهم من قبل قوات الأمن والشرطة، "وتم تنفيذ العملية بشكل سريع وخاطف، وبفضل من الله لم يتأذ الطفل، وهو بصحة جيدة وتم تسليمه لأهله" يقول الحمادة.

الحمادة: يد العدالة سوف تطول جميع المجرمين (الجزيرة) واقع مختلف

أكد قائد الشرطة في محافظة حمص المقدم علاء العمران أن ظاهرة الخطف مقابل الفدية المادية تراجعت بشكل كبير بعد انتصار الثورة السورية، وبعد سقوط النظام وحل جميع المليشيات والمجموعات التابعة له، التي كانت تقوم بخطف المدنيين بحجج سياسية وأمنية، بهدف ابتزاز أهالي المخطوفين بمبالغ مالية كبيرة مقابل إطلاق سراحهم.

وأضاف في حديث للجزيرة نت أن "عمليات الخطف كانت مرتبطة ببنية النظام البائد، ومنتشرة بكثرة في ظل غياب القوانين وسيطرة شريعة الغاب، وانتشار مليشيات النظام، بل إن النظام اعتمد عليها في تمويل عمله واستمرار نشاط المليشيات التابعة له" حسب قوله.

ونوه العمران إلى أن آلية قيادة شرطة حمص بالتعامل مع قضايا الخطف تتركز حول استقبال الشكوى من ذوي المخطوف، وجمع المعلومات حول أي حادثة خطف أو غيرها، ومن ثم التنسيق مع بقية الجهات الأمنية ومراكز الشرطة في محافظة حمص لمتابعة القضية والوصول إلى معلومات تساعد في إنجاز أي مهمة، أو الوصول إلى تحرير المخطوفين واعتقال الخاطفين.

وقال العمران إن الدوافع لعمليات الخطف كثيرة، منها:

نشر الفوضى، في ظل الوضع الأمني الذي دخلت فيه البلاد بعد سقوط النظام السابق. الحصول على مبالغ مالية بطريقة سهلة، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية وتركة النظام المتهالكة في هذه المجالات. تصفية بعض الحسابات الشخصية من قبل بعض الأشخاص خارج نطاق القضاء، ردا على الظلم الذي تعرضوا له أيام حكم النظام البائد والمليشيات التابعة له. إعلان

وموجها حديثه للمتسببين بهذه الحالات، قال العمران بخطاب شديد اللهجة "رسالتنا في هذا المجال هي الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه العبث بأمن المواطنين وزعزعة الاستقرار، مستغلين الوضع الأمني، وخاصة الذين ينتحلون صفة أمنية بهدف إثارة النعرات الطائفية، ولتجييش الشارع ضد الدولة الجديدة".

مقالات مشابهة

  • عودة التيار الكهربائي تدريجيا في عدن بعد انقطاع كامل
  • عودة التيار الكهربائي في عدن بجنوب اليمن بعد انقطاع كامل 3 أيام
  • عودة التيار الكهربائي إلى عدن بعد انقطاع 3 أيام
  • حريق ضخم بأحد القطارات يشعل النار بمحطة بنسلفانيا الأمريكية
  • آخرها تحرير طفل.. جهود مواجهة ظاهرة الخطف في مدينة حمص
  • منى الشاذلي تكشف تفاصيل جديدة عن حياة الإعلامية سلوى حجازي غدا
  • أماكن انقطاع التيار الكهربائي في عدد من المناطق بالمنيا للصيانة
  • إعلام فلسطيني: سماع دوي انفجار في مدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية المحتلة
  • إخماد حريق داخل شقة فى مدينة 6 أكتوبر دون إصابات
  • الحكومة تكشف تفاصيل جديدة عن نظام البكالوريا.. وأهم الاستعدادت لزيادة المرتبات وشهر رمضان المبارك