انتقد مواطنون ما سموه “إجهاز عبد اللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار على 34 مشروعا خاصا بالتعليم العالي تمت المصادقة عليها في مجموعة من الأقاليم”.
وأشارت العريضة، إلى أنوية جامعية كانت ستشيد بكل من تاونات والحسيمة وكلميم وإيفران وآزرو وخنيفرة والخميسات وسيدي بنور وميدلت ووزان والصخيرات تمارة وسيدي قاسم وغيرها.


وقال الموقعون على العريضة، والتي حصل “اليوم 24″، على نسخة منها، إن الوزارة “أوقفت مشاريع وقعت بشأنها اتفاقيات بين الحكومة والجماعات الترابية المعنية”، مشيرين إلى أن هذه المشاريع “رصدت لها أموال ومنها ما تم تحت إشراف جلالة الملك محمد السادس (الحسيمة نموذجًا)”.


ولفت المصدر ذاته، إلى أن بعض هذه المشاريع تكفلت مجالس الجهات بميزانية تشييدها بنسبة 100 في المائة، وجهات أخرى تكفلت بالوعاء العقاري بالثلثين أو الثلث من مصاريف البناء.

وأشار المصدر ذاته، إلى أن هذه المشاريع “التي تم إلغاؤها صادق عليها مجلس الحكومة، ومجلس الوزراء برئاسة جلالة الملك، وصادق عليها البرلمان بغرفتيه، وصدرت في الجريدة الرسمية في سنة 2021”.
وأوضح الموقعون على العريضة أن هذا الإلغاء يعتبر “فعلا غير دستوري ساهم من خلاله وزير التعليم العالي الحالي في حرمان بنات وأبناء الشعب المغربي في كل جهات المملكة من متابعة مسارهم الجامعي في ظروف ملائمة”.

وطالب الموقعون على العريضة، بالتدخل، من أجل التراجع عن قرار إلغاء مؤسسات التعليم العالي بمختلف جهات المملكة.

كلمات دلالية الغاء مؤسسات جامعية ميراوي وزارة التعليم العالي

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: ميراوي وزارة التعليم العالي التعلیم العالی إلى أن

إقرأ أيضاً:

20 ولاية تقاضي أدارة ترامب ترامب لوقف “تفكيك” وزارة التعليم

مارس 13, 2025آخر تحديث: مارس 13, 2025

المستقلة/- رفعت مجموعة من المدعين العامين الديمقراطيين للولايات دعوى قضائية ضد إدارة ترامب يوم الخميس بسبب تحركاتها لتفكيك وزارة التعليم الأمريكية وإنهاء خدمات ما يقرب من نصف موظفي الوكالة.

ورفع المدعون العامون من 20 ولاية ومقاطعة كولومبيا هذا الطعن القانوني ردًا على فصل الإدارة لأكثر من 1300 موظف في الوزارة.

وكتب المدعون العامون للولايات: “إن عمليات التسريح تُمثل تفكيكًا فعليًا للوزارة”.

وأضافوا: “إن سلطة الوزارة في إدارة [تخفيضات القوة] لا تتجاوز سلطة الكونغرس الحصرية في إلغاء الوكالات التنفيذية أو وقف وظائفها”.

وبصفتها وكالة مُصرّح لها من قِبل الكونغرس، لا يمكن إلغاء وزارة التعليم دون موافقة الكونغرس. ولكن في غضون ذلك، يمكن لإدارة ترامب تفكيكها تدريجيًا عن طريق خفض الموارد.

المدّعون المذكورون في الدعوى القضائية هم الرئيس دونالد ترامب، ووزيرة التعليم ليندا مكماهون، ووزارة التعليم الأمريكية. قالت مادي بيدرمان، نائبة مساعد وزير التعليم الأمريكي للاتصالات: “انتخب الرئيس ترامب بتفويض من الشعب الأمريكي لإعادة سلطة التعليم إلى الولايات”.

يوم الثلاثاء، صرّحت ماكماهون في برنامج “سكواك بوكس” على قناة سي إن بي سي بأن جهود تفكيك الوكالة “تسير بأسرع ما يمكن”.

تدير وزارة التعليم محفظة قروض الطلاب في البلاد، التي تزيد قيمتها عن 1.6 تريليون دولار، وتوفر التمويل للمدارس، وتضمن الحقوق المدنية.

مقالات مشابهة

  • «التعليم العالي» تواصل جهودها لتنفيذ مبادرة «تحالف وتنمية» لتحفيز الابتكار
  • التعليم العالي: إطلاق سلسلة إنفوجرافات صوموا تصحوا من معهد تيودور بلهارس
  • التعليم العالي: إطلاق سلسلة إنفوجرافات "صوموا تصحوا" من معهد تيودور بلهارس
  • التعليم العالي: إتاحة الموارد اللازمة لتنفيذ السياسة الوطنية للابتكار المستدام
  • التعليم العالي: إنشاء صناديق وطنية لدعم الاستثمارات في التكنولوجيا المتقدمة
  • التعليم العالي: إدراج 19 جامعة مصرية في تصنيف QS العالمي للعام 2025
  • مستشار نقيب المهندسين: المعادلة الهندسية تمت بتوافق وزارة التعليم العالي والنقابة
  • 20 ولاية تقاضي أدارة ترامب ترامب لوقف “تفكيك” وزارة التعليم
  • التعليم العالي تعلن مفاضلة الدراسات العليا ودبلومات وماجستيرات التأهيل ‏والتخصص في الجامعات الحكومية
  • وزير التعليم العالي يرحب بتوقيع عدد من الجامعات الحكومية مذكرات تفاهم مع جامعة قونيا التركية