أمينة المرأة بـ«الحرية المصري»: إعلان السيسي ترشحه للانتخابات الرئاسية استجابة لنداء المصريين
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
شاركت النائبة جيهان البيومي أمين المرأة في حزب الحرية المصري، في مسيرة حاشدة لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي، معبرة عن كامل سعادتها لترشحه فترة رئاسية جديدة.
وثمنت البيومي، إعلان ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي والذي جاء تأكيدا على استمرار الإنجازات غير المسبوقة التي تحققت منذ توليه المسئولية عام 2014.
وأكدت أمينة المرأة بحزب الحرية المصري، أن استجابة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لنداء الملايين من الشعب المصري وإعلان ترشحه لرئاسة الجمهورية في الانتخابات الرئاسية 2024، يؤكد احترامه وتقديره لإرادة المصريين بأن يستكمل الرئيس مسيرة بناء وانطلاق الجمهورية الجديدة، واستكمال مسيرة الإنجازات والمشروعات القومية والتنموية التي بدأها لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة والنهوض بالاقتصاد الوطني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية المقبلة الاقتصاد الوطني الرئيس عبد الفتاح السيسي مسيرة حاشدة
إقرأ أيضاً:
«الحرية المصري»: التوصل لاتفاق وقف إطلاق بغزة انتصار للدبلوماسية المصرية
قال الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري، إن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة برعاية الجهود الدبلوماسية المكثفة التي قادتها مصر بالتعاون مع الولايات المتحدة وقطر، يٌعد إنجازًا جديرًا بالإشادة، ولكن خٌطوة في طريق طويل نحو سلام دائم، ويحتاج إلى رؤية شاملة وجهود مٌستمرة تٌرسخ الاستقرار، وتضع حدًا للمٌعاناة الإنسانية التي طال أمدها، مٌشيراً إلى أن الدبلوماسية المصرية أصبحت رٌمانة الميزان لتحقيق استقرار المنطقة.
قطر لعبت دورا في تقريب وجهات النظروأكد عبد الهادي، في بيان له، أن الولايات المتحدة من جانبها دعمت المساعي الدبلوماسية بفعالية، في إطار سياستها الساعية إلى تعزيز الاستقرار في الشرق الأوسط وحماية مصالحها الاستراتيجية، كما لعبت قطر دورًا محوريًا في تقريب وجهات النظر وتيسير قنوات الاتصال بفضل علاقاتها الوثيقة مع الفصائل الفلسطينية، مما أسهم في تذليل العقبات التي كانت تعرقل الوصول إلى اتفاق.
ولفت عبد الهادي، أن نجاح هذه الوساطة يمثل انتصارًا للدبلوماسية مٌتعددة الأطراف التي تقوم على التعاون والتنسيق بين قٌوى مٌختلفة لتحقيق هدف مشترك، وهو ما يٌعزز أهمية العمل الجماعي في حل النزاعات.
التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار ليس مجرد تهدئة مؤقتةوأضاف عبد الهادي، أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار ليس مجرد تهدئة مؤقتة، بل هو بارقة أمل في إعادة ترتيب الأولويات الإنسانية والسياسية، مُشيراً إلى أن الاتفاق ينص على خطوات عملية تشمل تبادل الأسرى والمحتجزين، وهو ما يعكس فهمًا مُشتركًا لأهمية بناء الثقة بين الأطراف كشرط أساسي لتحقيق تقدم مُستقبلي.