خرج متظاهرون في مدينة مرسى مطروح بمصر، مناهضة لرئيس النظام عبد الفتاح السيسي، الذي أعلن ترشحه لولاية جديدة لرئاسة البلاد.

وبحسب مقاطع منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، خرجت تظاهرات مناهضة للسيسي، تنادي بإسقاط النظام، في حين خرجت مسيرات أخرى مؤيد له.



وبحسب وسائل إعلان، فقد خرج عدد من المواطنين حاملين صور السيسي، وأعلام مصر، تأييدا له بعد قراره الدخول في الانتخابات الرئاسية المقبلة.



في المقابل، قال نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، إن مواطنين اشتبكوا مع مؤيدي السيسي في عدة مناطق بمرسى مطروح.

يفط #السيسي تحت الجزم في مطروح

الله اكبر pic.twitter.com/EDWSaIPUod — Mohamed Abbas (@mohammad_abas) October 2, 2023

#مرسي_مطروح الان 13 دقيقه pic.twitter.com/EytKiv146h — Sherif Osman® (@SherifOsmanClub) October 2, 2023 جالي ڤيديو من شارع اسكندريه في مرسى مطروح يحدث الان
ممكن حد يتأكدلنا؟ pic.twitter.com/CDCds3ncej — Sherif Osman® (@SherifOsmanClub) October 2, 2023 عاجل ⚠️: مظاهرات مرسي مطروح الان!!
pic.twitter.com/9eS3h1XqpH — Dr.Sam Youssef Ph.D.,M.Sc.,DPT. (@drhossamsamy65) October 2, 2023
رتبوا مظاهرة ومسيرة تأييد للسيسي في شارع إسكندرية في مدينة #مرسى_مطروح
الناس قلبت المسيرة وهتفت ضد السيسي؛ ضربوا عليهم نار وطاردوهم زي ما انت شايف كده ????#ارحل_يا_فاشل #الإسماعيلية #يحيا_الأمل #الطرف_الثالث #السيسى pic.twitter.com/Ww7vKDHKnq — Ahmed Samir - أحمد سمير (@A_SAMIR_1) October 2, 2023

وأعلن السيسي، مساء الاثنين، ترشحه لولاية جديدة في الانتخابات الرئاسية المقررة في ديسمبر/ كانون الأول المقبل.

جاء ذلك في كلمة ختامية بفعاليات اليوم الثالث والأخير من "مؤتمر حكاية وطن.. بين الرؤية والإنجاز"، المنعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة شرقي القاهرة، بحسب بث نقله التليفزيون الحكومي.



وفي كلمته قال السيسي: "تابعنا خلال فعاليات مؤتمر حكاية وطن أرقام وحقائق عن واقع الدولة المصرية كيف كانت وكيف أصبحت".

وقررت الهيئة الوطنية للانتخابات المصرية، فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية في 5 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، على أن تكون الجولة الأولى للاقتراع داخل البلاد في 10 ديسمبر/ كانون الأول من العام الجاري، لمدة 3 أيام.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية مرسى مطروح السيسي مصر الانتخابات مصر السيسي انتخابات مرسى مطروح سياسة سياسة سياسة تغطيات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة pic twitter com

إقرأ أيضاً:

تعرف على أبرز النهايات الغامضة لأركان النظام السوري.. هل صفاهم الأسد؟ (شاهد)

عرف نظام عائلة الأسد في سوريا، بقبضته الأمنية القاسية، والاعتماد على دائرة ضيقة من القيادات المعروفة بشديدة الولاء، سواء في حكم حافظ الأسد أو ابنه المخلوع بشار الأسد، ولم يخل تاريخ هذا الحكم الطويل من التصفيات الداخلية.

وتكررت الاتهامات للنظام السوري بالتخلص من شخصيات في مستويات قيادية عالية، بسبب الشك في ولائها أو الخوف من تنامي نفوذها وتهديدها رأس النظام وعائلته الحاكمة.

ورغم أن تلك الاتهامات قيدت كحوادث انتحار أو تحميل مسؤوليتها للمعارضة السورية في حكم بشار الأسد، إلا شهادات قدمتها شخصيات منشقة، خلال السنوات الماضية، كشفت أن النظام متورط فيها لإقفال ملفات وإخفاء الشهود عليها.

ونستعرض في التقرير التالي أبرز الشخصيات التي اختفت عن المشهد بسوريا بحوادث مثيرة للريبة:

غازي كنعان

وزير الداخلية السوري الأسبق، ومسؤول التحقيقات إبان مجزرة حماة في ثمانينيات القرن الماضي ورئيس ما يعرف بجهاز الأمن والاستطلاع فيها لبنان، خلال فترة الوصاية السورية على لبنان والتي حمل فيها لقب حاكم لبنان الفعلي بسبب سطوته على القرار هناك.

اكتشفت جثة كنعان داخل مكتبة، بوزارة الداخلية، في أكتوبر 2005، وقال النظام إنه أقدم على الانتحار، بواسطة طلق ناري في الرأس، وهو ما أثار الشكوك بشأن هذه الرواية، والاعتقاد أنه جرى تصفيته، في ظل اعتباره الصندوق الأسود لقضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري، والحديث عن نيته مغادرة سوريا بما يملك من معلومات.



آصف شوكت

صهر بشار الأسد، زوج شقيقته بشرى، مدير جهاز الاستخبارات العسكرية، وأحد أهم أركان نظام بشار الأسد وتثبيته في الحكم،رفع إلى رتبة عماد في تموز/يوليو 2009 وأصبح نائبا لرئيس الأركان كما تم تعيينه نائبا لوزير الدفاع.

كان آصف شوكت أحد أعضاء خلية الأزمة التي شكلها رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، بعد اندلاع الاحتجاجات الواسعة في سوريا، عام 2011، والتي كانت مسؤولة عن القرارات الأمنية والعسكرية في البلاد في ظل حالة الطوارئ.

تعرضت الخلية لتفجير غامض في مقر جهاز الأمن القومي، والذي يعد من الأكثر الأماكن تحصينا وحماية أمنية في العاصمة السورية دمشق، في تموز/يوليو 2012، قتل على إثره مع قيادات أخرى كبيرة.

اتهم النظام المعارضة بالوقوف وراء التفجير، لكن تقارير عديدة اتهمت النظام بالتخلص من بعض رموزه معلومات عن احتمالية إطاحتهم بالأسد لنزع فتيل الاحتجاجات على حكمه.




داوود راجحة

وزير الدفاع السوري، يحمل رتبة عماد، عين في منصبه خلفا لعلي حبيب، الذي خرج من الخدمة مع بدايات الثورة في سوريا.

بقي في منصبه رغم التعديل الحكومة لحكومة عادل سفر، واستمر مع رياض حجاب الذي انشق لاحقا عن النظام.

قتل راجحة والذي يعد أول وزير دفاع من الديانة المسيحية يتسلم هذا المنصب، في تفجير خلية الأزمة، والذي تحوم الشكوك بوقوف النظام خلفه.



حسن تركماني

أحد أبرز القادة العسكريين للنظام السوري في تاريخه، كان يشغل منصب معاون نائب رئيس الجمهورية للشؤون السياسية، والقيادة القطرية لحزب البعث، ونائب القائد الأعلى للجيش ووزيرا للدفاع ما بين 2004-2009.

ومع انطلاق الثورة السورية في مارس/آذار 2011 تولى رئاسة خلية الأزمة التي كلفت بالقضاء على الاحتجاجات الواسعة ضد نظام حكم بشار الأسد.

قتل في تفجير خلية الأزمة في أشد الأماكن تحصينا بجهاز الأمن القومي في العاصمة دمشق عام 2012.




هشام بختيار
أحد أبرز الشخصيات الأمنية في النظام السوري، كان رئيس مكتب الأمن القومي في حزب البعث الحاكم سابقا بسوريا، وعضو اللجنة المركزية والقيادة القطرية للحزب، ومديرا لجهاز المخابرات السورية المعروف بأمن الدولة.


كان يشغل منصب رئيس مكتب الأمن القومي في حزب البعث السوري الحاكم . وكان عضوا في اللجنة المركزية والقيادة القطرية للحزب. كما شغل منصب مدير إدارة المخابرات العامة

عين بختيار عضوا في خلية الأزمة، التي تولت التعامل مع الثورة السورية التي اندلعت في البلاد عام 2011، وتعرض لإصابة في التفجير الذي وقع أثناء اجتماع الخلية عام 2012.

كشف الطبيب الذي عالجه في مستشفى الشامي في العاصمة دمشق، بعد حدوث التفجير في مقابلة تلفزيونية عقب سقوط الأسد، أنه أجرى عملية لبختيار، وكان إصابته عبارة عن شظية في البطن وصلت إلى الأمعاء، ولم تكن تهدد حياته بالمطلق، لكنه بعد مغادرته المستشفى أعلن مقتله، مرجحا ما أشير إلى التخلص منه.



رستم غزالة

أحد أبرز الشخصيات الأمنية في النظام السوري، ويحمل رتبة لواء، وكان الحاكم الأمني السوري للبنان، حتى الانسحاب السوري من هناك عام 2005.

عقب تفجير خلية الأزمة، اختير رئيسا لشعبة الأمن السياسي، وشارك جهازه في عمليات قمع واسعة للتظاهرات والتخلص من المعارضين بسبب نفوذ وسطوة جهازه.

أقيل من جهاز الأمن السياسي، بعد تصاعد الحديث عن خلافات حادة مع مدير المخابرات الجوية رفيق شحادة، واتهام الأخير باحتجاز غزالة عبر مرافقيه والانهيال عليه بالضرب وتعرضه لإصابات بالغة أدت إلى وفاته بعد أيام.

كشف أحد مرافقيه بعد سقوط نظام الأسد، عن تخلص النظام منه، بعد استدعائه لأحد المقرات، وتعرضه للضرب المبرح، ونقله إلى المستشفى وإهمال علاجه ليفارق الحياة، بسبب كثرة انتقاداته لبشار الأسد في أيامه الأخيرة.


مقالات مشابهة

  • شاهد| الأخضر يتعثر أمام البحرين في خليجي 26
  • شاهد.. الشرع وفيدان يحتسيان الشاي على قمة جبل قاسيون
  • تعرف على أبرز النهايات الغامضة لأركان النظام السوري.. هل صفاهم الأسد؟ (شاهد)
  • حزب «حماة الوطن» يفتتح مقرا جديدا بـ«أبو تمر» شرق مركز مرسى مطروح.. صور
  • صور وأسماء ووثائق عسكرية.. إليك ما تمّ اكتشافه بمطار المزة في سوريا (شاهد)
  • محافظ مطروح يتابع أعمال تطوير الكورنيش
  • سوريا بعد الأسد.. سقوط النظام أم سقوط الدولة؟| شاهد
  • الطوفان إرادة لا تنكسر.. مظاهرات حاشدة لنصرة غزة في مدن عربية
  • سوريون يزيلون بمطرقة اسم حافظ الأسد من جدارية بالجامع الأموي (شاهد)‏
  • مستوطنون متطرفون يحرقون مسجدا ببلدة شمالي الضفة الغربية (شاهد)