المبضين بالفيديو : واجب الإعلام نقدي واعتراضي بشكل إيجابي لتحسين أداء الحكومة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
صراحة نيوز- قال وزير الاتصال الحكومي مهنّد المبيضين الناطق الرسمي باسم الحكومة، الاثنين، إن واجب الإعلام النقد والاعتراض بشكل إيجابي لتحسين أداء الحكومة، وتحدث عن ضرورة تفعيل قانون ضمان حق الحصول على المعلومات وضرورة وجود انسياب للمعلومات بدون أي لبس أو تأويل أو مخاوف.
وأكد، أن الخط الساخن للاستفسار من الحكومة سيُفعل، وأضاف أن وسائل الإعلام ليس مطلوبا منها التصفيق حتى لو أنجزت الحكومة، ووصف وسائل الإعلام بـ”الشريك المسؤول”.
وقال: “يجب أن نعظم الإنجاز ويجب أن نمارس النقد حين يتطلب أن يكون النقد بناءً لتصحيح الأخطاء”، مضيفا: “واجب الإعلام نقدي واعتراضي بشكل إيجابي لتحسين أداء الحكومة حتى يتحسس المسؤول ذاته عند وجود إعلام يقوم بالمساءلة”.
وقال الوزير: إن المعارض والمشكك يجب أن نحترمه أكثر ونقدره أكثر ونشكره إذا كانت معارضته إيجابية وليست هدامة.
وأقرّ بوجود ثقة مهزوزة بالحكومات في العالم كله، وقال إن الأردن جزء من العالم، مضيفا: منذ عقد بدأ صوت المواطن يغلب على صوت المسؤولين وصوت صانع السياسات.
ورأى أن الثقة المهزوزة مردها إلى سياسات التواصل واستراتيجيات التنفيذ والتأخر بتأمين تدفق سلس ومباشر للمعلومات.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
مزارعو فرنسا يصعّدون تحركهم للضغط على الحكومة
سعت مجموعة من المزارعين المحتجين في فرنسا، اليوم الخميس، إلى وقف العمليات في ميناء بوردو في جنوب غرب البلاد وسط تصاعد موجة جديدة من الغضب في قطاع الزراعة في أكبر دولة منتجة للمحاصيل في أوروبا.
وقال جوزيه بيريز، وهو ممثل محلي من نقابة التنسيق الريفي، إن المزارعين استخدموا جراراتهم لإغلاق جميع الطرق المؤدية إلى الميناء الذي يربط المدينة بالمحيط الأطلسي عبر نهر "الجارون".
وقال "سنظل هنا لأننا لم نتلق أي إجابات بعد" من الحكومة.
ويعتبر الكثير من المزارعين الميناء، الذي يضم أيضا رصيفا للحبوب، رمزا لما يسمونه "المنافسة غير العادلة" من المنتجين الأجانب الذين لا يخضعون لنفس القواعد التنظيمية الصارمة.
وأججت ضغوط من الاتحاد الأوروبي لإكمال مفاوضات تجارية طويلة الأمد مع دول في أميركا اللاتينية الغضب مجددا في فرنسا، حيث يشعر المزارعون بالفعل بخيبة أمل بسبب تضرر المحاصيل من الأمطار إلى جانب تفشي أمراض الماشية والانتخابات المبكرة التي أخرت تنفيذ وعود تتعلق بتنفيذ إجراءات الدعم.