ريهام .. في انتظار «ليلة العيد»
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
محمد قناوي (القاهرة)
أخبار ذات صلةتستعد ريهام عبد الغفور لتصوير مسلسل بعنوان «صلة رحم» تأليف أحمد أبو زيد، من 15 حلقة، وتدور أحداثه في إطار الإثارة والغموض ليُعرض خلال رمضان المقبل، ويناقش قضية المرأة وصلة الأرحام، ويشارك في بطولته إياد نصار.
تنتظر ريهام عرض فيلم «ليلة العيد» والذي تراه من الأعمال المهمة في مشوارها، لأنه ينقل مواقف اجتماعية من الواقع ويناقش القهر الذي تتعرض له المرأة من الرجل سواء في المنزل أو العمل، وقالت إنها تجسد خلاله شخصية زوجة تعاني من معاملة زوجها العنيفة، ويشارك في بطولته يسرا، وسميحة أيوب، وسيد رجب، تأليف أحمد عبد الله، وإخراج سامح عبد العزيز.
وأوضحت عبد الغفور أن البطولة المطلقة لا تعنيها، ولديها استعداد لتقديم دور بسيط حتى وإن كان مشهداً واحداً إذا كان مؤثراً في العمل.
وتعترف بأنها تخشى تقديم السير الذاتية خاصة إذا كانت لشخصيات على قيد الحياة، موضحة أنها لا تجيد التقليد لكنها تجيد التقمص. وأشارت ريهام إلى أن مشاركتها في أكثر من عمل تم عرضها في الفترة الأخيرة في أوقات متقاربة ليس مسؤوليتها، فهي لا تختار موعد العرض، وبالطبع شعرت بالضيق،
وكانت تخشى شعور الجمهور بالملل، لذلك قامت بتأجيل الدخول في مشروعات جديدة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ريهام عبد الغفور دراما رمضان الدراما المصرية
إقرأ أيضاً:
استعدادًا للاحتفال.. زحام على محلات الحلاقة ليلة العيد| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد محلات الحلاقة في مختلف المناطق ازدحامًا شديدًا في ليلة العيد، حيث يتوافد المواطنون من مختلف الأعمار للحصول على إطلالة جديدة استعدادًا للاحتفال بهذه المناسبة السعيدة.
ورصدت "البوابة نيوز" طوابير طويلة أمام بعض محلات الحلاقة، حيث يحرص الكثيرون على تهذيب شعرهم وحلاقتهم قبل صلاة العيد والتجمعات العائلية، ما جعل أصحاب المحلات يعملون لساعات إضافية لتلبية الطلب المتزايد.
وأعرب عدد من الحلاقين عن سعادتهم بهذا الإقبال الكبير، مشيرين إلى أن ليلة العيد تعد واحدة من أكثر الأيام ازدحامًا خلال العام، حيث يبدأ الضغط منذ الساعات الأولى من المساء ويستمر حتى الساعات الأولى من الصباح.
من جانبهم، أكد بعض الزبائن أنهم يفضلون حجز موعد مسبق لتجنب الزحام، بينما يفضل آخرون انتظار دورهم في المحل مهما طال الوقت، خاصة أن الحلاقة ليلة العيد أصبحت عادة لا يمكن الاستغناء عنها.
يُذكر أن هذه الظاهرة تتكرر سنويًا، حيث تشهد محلات الحلاقة نشاطًا استثنائيًا في مثل هذه المناسبات، في ظل حرص الجميع على الظهور بأفضل صورة خلال احتفالات العيد.