وافق مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، الاثنين، على إرسال قوة متعدّدة الجنسيات إلى هايتي بقيادة كينيا لمساعدة الشرطة في مواجهة عصابات تمارس العنف، وذلك في إطار بعثة طالبت بها "بور او برنس" مدى أكثر من عام.
القرار، الذي تم تبنيّه بموافقة 13 عضوا وامتناع عضوين، يفرض حظرا عاما على الأسلحة الخفيفة بعدما كان التدبير محصورا بزعماء العصابات الخاضعين لعقوبات.


ويطالب أرييل هنري رئيس وزراء هايتي والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، منذ عام، بإرسال قوة دولية لمساعدة الشرطة في مواجهة هذا العنف المتنامي.
وبعدما استحال إيجاد دولة تتطوع لقيادة هذه القوة غير الأممية، أبدت كينيا، نهاية يوليو، استعدادها لقيادة البعثة ونشر ألف عنصر في البلد الواقع في جزر الكاريبي.

أخبار ذات صلة مجلس الأمن يصوت الاثنين على بعثة لمواجهة العصابات في هايتي السويد تطلب تدخل الجيش لمكافحة العصابات المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: هايتي قوات دولية العصابات العنف العنف الأسري

إقرأ أيضاً:

خبير علاقات دولية: أهداف السياسة الخارجية المصرية تعظيم المصالح وتعزيز الأمن القومي

علق الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، عن الاتصال الهاتفي بين الرئيس عبدالفتاح السيسي ورئيس الكونغو الديموقراطية، موضحًا أن هذا الاتصال يعكس الطفرة الكبيرة التي شهدتها العلاقات المصرية الأفريقية بشكل عام، ومع الكونغو بشكل خاص.

العلاقات المصرية الأفريقية

وأوضح “سيد أحمد”، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة “إكسترا نيوز”، أن هذا الاتصال الهاتفي بين الرئيس السيسي ونظيره من الكونغو الديمقراطية يأتي في إطار تنويع دوائر السياسة الخارجية المصرية، موضحا أنها فلسفة السياسة الخارجية المصرية في عهد الرئيس السيسي عبر الانفتاح على كل دول العالم.

وأضاف :"أفريقيا استحوذت على اهتمام خاص من الرئيس عبدالفتاح السيسي، باعتبارها أحد المجالات الحيوية للسياسة الخارجية المصرية، إذ تربط مصر بدولها علاقات قوية تاريخية سواء سياسية أو اقتصادية أو تجارية أو أمنية".

وشدد على أن الاتصال بين الرئيس السيسي ورئيس الكونغو يعكس أن مصر تتحرك على كل الاتجاهات في نفس الوقت، بالتزامن شرقا مع الدول الأسيوية كما مع ليبيا ومجموعة البريكس، وشمالا مع أوروبا وروسيا، وغربا مع أمريكا، مؤكدًا أن أحد أهداف السياسة الخارجية المصرية تعظيم المصالح المصرية وتعزيز الأمن القومي المصري.

وتابع: “ما يعد بمثابة دعم وتنمية لعلاقات مصر الجيدة والقوية والسياسة الخارجية الرشيدة مع دول العالم لجذب الاستثمارات لفتح آفاق أمام السلع والمنتجات المصرية في الأسواق العالمية”.

مقالات مشابهة

  • الجريمة في مارسيليا تدق ناقوس الخطر في أوروبا
  • الشرطة الهولندية تخضع للتحقيق بعد اتهامها باستخدام العنف ضد المتظاهرين في أمستردام
  • مجلس الوزراء يوافق على تفعيل قانون المالية العامة الموحد لتحديد سقف سنوي لدين الحكومة العامة
  • الوزراء يوافق على مشروع قانون تنظيم نشاط منشآت الأمن والأمان البيولوجي
  • صباح الكورة.. تصالح إمام عاشور مع فرد الأمن وكهربا يطلب مساندة الأهلي.. كولر يوافق على رحيل حارس الأحمر و80 مليون جنيه لشراء عطية الله
  • صندوق النقد الدولي يوافق على منح المغرب 415 مليون دولار لتقوية المرونة المناخية
  • الكنيست يوافق على مشروع قانون يتيح للشرطة استخدام برامج التجسس
  • خبير علاقات دولية: أهداف السياسة الخارجية المصرية تعظيم المصالح وتعزيز الأمن القومي
  • منظمات أمريكية تتهم الاحتلال بتجويع غزة.. ومسؤولة أممية: جرائم دولية ترتكب هناك
  • بعد هجوم على طائرة.. أمريكا تعلق رحلاتها إلى هايتي