انفجار ضخم في مصنع لتدوير النفايات بمدينة أوكسفورد بـ بريطانيا |فيديو
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
وقع انفجار في مدينة أوكسفورد في بريطانيا، اليوم الأثنين، مما أدي إلى انقطاع الكهرباء بالمنطقة القريبة بالكامل.
وأعلنت الشرطة البريطانية، في بيان لها اليوم، أن دوي الانفجار في مدينة أوكسفورد، وأرجعت السبب إلى نشوب حريق في مصنع لتدوير النفايات.
مدينة أكسفورد هي مدينة صغيرة المساحة بالنسبة لتعداد سكانها في بريطانيا، ولكنها تشتهر عالميا لاحتضانها لجامعة أكسفورد.
وتداولت مواقع التواصل الاجتماع فيديوهات تظهر إشعال نارا عالية في المدينة البريطانية، مما يدل علي وقوع خسائر كبير.
https://x.com/HARRPXX/status/1708941650003698059?s=20
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بريطانيا اكسفورد أوكسفورد الشرطة البريطانية
إقرأ أيضاً:
سماء بريطانيا تُضاء في هذا اليوم.. ما سر الاحتفال بليلة «البون فاير»؟
منذ سنوات طويلة، تتزين سماء الممكلة المتحدة سنويًا في مثل هذا اليوم، احتفالًا منهم بليلة «البون فاير» أو ليلة جاي فوكس، وسط حالة من سعادة المواطنين بهذا الاحتفال السنوي، إذ يجتمعوا للاستمتاع بالألعاب النارية وممارسة الطقوس الخاصة بتلك الليلة، لكن ما سر هذا الاحتفال؟
ما ليلة البون فاير؟نستعرض في التقرير التالي، سر الاحتفال السنوي في بريطانيا يوم 5 نوفمبر، بليلة البون فاير أو ليلة جاي فوكس، وفق ما نشرته صحيفة «أسوشيتد برس».
منذ ما يقرب من 420 عامًا، كانت هناك مؤامرة البارود يرأسها «جاي فوكس فانديتا» في محاولة منه للتخلص من ملك إنجلترا، جيمس الأول، إلا أن تلك المؤامرة فشلت، واحتفل حينذاك الشعب بنجاة الملك من محاولة اغتياله، وبعد عدة أشهر فُرض قانون إلزام الاحتفال بالخامس من نوفمبر، الذي خصص يومًا سنويًا عامًا للاحتفال بفشل المؤامرة.
تقليد الاحتفال في بريطانيامنذ ذلك الوقت، بات هناك تقليد راسخ عند زيارة البرلمان، وهو أنه كلما زار الملك أو الملكة البرلمان قام الحرس الملكي بالتفتيش، تحت مجلسي البرلمان عن أي متآمرين محتملين يخفون متفجرات، كما أنه جرى الاحتفال السائد في إنجلترا بليلة البون فاير كما أطلق عليها.
طقوس الاحتفال بليلة البون فايرومن طقوس الاحتفال بليلة البون فاير أو ليلة جاي فوكس، تنطلق الألعاب النارية في المتنزهات والحدائق في جميع أنحاء بريطانيا، وفي بعض الأحيان يتم إحراق دمية من المفترض أنها تمثل جاي فوكس، كنوع من معاقبته على المؤامرة التي شنها على جيمس الأول، ملك إنجلترا.
«أساس تقليد الاحتفال بذكرى الخامس من نوفمبر.. عُرف في بعض أنحاء أمريكا الشمالية بـ«يوم البابا»، واحتفل به بشكل رئيسي في إنجلترا الجديدة الاستعمارية، ولكن الاحتفال امتد في الجنوب أيضًا إلى مدينة تشارلستون» وفق المؤرخ جيمس شارب.